جددت مشاهد إنزال دراجة جدة من ميدانها الفسيح الذي يربط شارع الروضة مع شارع الستين، ذكريات ميدان الطائرة وميدان السفن وميادين أخرى ظلت صورتها ثابتة في وجدان السكان، وبتلقائية واضحة يسأل الكبار والصغار عن مصير الطائرة التي ظلت عنوانًا لتلاقي شارع الأمير ماجد مع شارع الروضة الآن فضلا عن السفن التي كانت تربط شارع ولي العهد مع طريق الأندلس، وقال أحدهم: إن الجواد الأبيض الرابط بين شارع قريش مع الستين لم ينل حظه من حديث الذكريات لأنه في الأصل لم يكن هناك جواد في المكان.. في كل الأحوال لابد من دور وأفكار لهيئة السياحة والآثار بما تستحقه هذه المعالم والآثار. ممدوووووووح