علي الزهراني ل عبدالرحمن المغربي أخي أ. عبدالرحمن.. نحن نعيش حالة من الأمن والأمان التي أنعم الله سبحانه وتعالى به علينا في هذه الديار الطاهرة. ولكن هناك فئةٌ من البشر على مختلف أعمارهم تريد أن تقضي على أخلاقنا التي يجب علينا جميعًا أن نتحلى بها كمسلمين، فنحن خير أمة أخرجت للناس، نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر.. فكيف نسمح لهؤلاء الشرذمة أن تعبث بحرياتنا التي منحها لنا الإسلام وأن تقوم بالاعتداء جهارًا نهارًا على نساء أو فتيات في سوق أو جامعة أو حديقة أو طريق عام. لقد رأيت بأم عيني شباب يقودون سيارات فارهة يفتحون أبواب سيارات الأجرة، ويتكلمون مع الفتيات عنوة وسط الطريق دون حياء ولا خجل من أحد، وقد يصل بهم الحال إلى إنزالهم بالقوة، وإجبارهم على الركوب معهم تحت التهديد، وعندما تُفكِّر بالتدخل؛ لن تلقى إلاّ عبارة واحدة من هؤلاء «إيش دخلك أنت في الموضوع»؟! يا سلام.. إذن علينا دفن رؤوسنا في التراب، وترك الحبل على الغارب، لابد من الضرب بيد من حديد على أيدي هؤلاء حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر.. تحياتي. م. حسن ل الدكتور الثبيتي برنامج الابتعاث له أهداف سامية عديدة وكما ذكرت أيُّها الكاتب الكريم كان هناك تجربة سابقة للابتعاث ثم توقفت أكثر من عقدين ممّا تسبب أن نكون منغلقين على أنفسنا ثم أُعيد مرة أخرى في عهد مليكنا المحبوب أبو متعب -أطال الله عمره- بل اعتمد استمراره لفترة 5 سنوات أخرى بعد الدفعة العاشرة ليصبح 15 عامًا منذ أن أعيد، وحسب المخرجات قد يستمر بفضل النظرة الثاقبة، ولتحقيق نتائج عدة، والملاحظ أن معظم الدفعات للابتعاث كانت وفق الاحتياج الفعلي، حيث الطب وملحقاته لدرجة البكالوريس والدراسات العليا أيضًا، وفي معظم التخصصات، ومن خلال المدخلات لسد الاحتياج في المخرجات، بل في العام الماضي بمناسبة تخرج الدفعات الأولى لهذا البرنامج تم إتاحة الفرص الوظيفية للخريجين وفي الملحقيات (في أمريكا مثلاً) وهذا العام تم التفاعل بصورة أكبر من جميع القطاعات العامة والخاصة، للمشاركة الفاعلة في إتاحة الفرص الوظيفية للخريجين، ونتوقع مزيدًا من التخطيط والتنفيذ حتى يصبح المبتعث يعلم بوظيفته قبل تخرجه، وشكرًا لكافة المساهمين في هذا البرنامج من الفكرة والتخطيط والتنفيذ وقبل الابتعاث وأثنائه وبعد التخرج حتى يتم اعتماد الوطن على أبنائه، وجزى الله مليكنا المحبوب أبومتعب خير الجزاء. أبوجورج ل الدكتور الطيار يا دكتور.. خادم الحرمين الشريفين قد أثبت للعالم أجمع بشجاعته وحنكته السياسية المعهودة بأن أرض الحرمين الشريفين لا تكون تابعًا للقرارات الظالمة التى يفرضها مجلس الأمن، فهناك من بداخل المجلس من لا يراعون مشاعر الناس ولا حقوق الناس، وشريعتهم شريعة الغاب، فالقوي يأكل الضعيف، وذلك بفرض القوة، وهم يساعدون الظالم على ظلمه كما هو حادث فى سوريا، وفلسطين.. المملكة اعتذرت وطالبت بإصلاح الأوضاع فى مجلس الأمن وتصحيح الأخطاء الظالمة، وتغيير مبدأ السيطرة على العالم بالقوة العسكرية التي تملكها هذه الدول، وهذا يمكن أن يكون البداية لقول كلمة (لا) في وجه الظالمين، ويجب على بقية دول العالم عامة، والدول الإسلامية والعربية خاصة الوقوف بحزم ضد تلك التصرفات غير المنصفة، وليكن لزعماء العالم شجاعة الملك عبدالله حفظه الله وأطال الله عمره ومدّه بالصحة والعافية، ليحمل راية الإسلام والمسلمين!! قارئة ل محمد البلادي مقال متعقل ومتزن وضع النقاط على الحروف، نعم غالبية المجتمع السعودي غير مستعد لتقبل فكرة قيادة المرأة للسيارة لاعتبارات عدة ليس من بينها الدين، حيث لا يوجد في ديننا ما يمنع المرأة من قيادة السيارة، إذن ليت نساء مجتمعنا يركزن على موضوعات تهم المرأة أكثر، وتصب في صالحها اجتماعيًّا واقتصاديًّا، ويدعن المطالبة بقيادة السيارة لوقت مستقبلي آتٍ لا محالة. عبدالرحمن نور ل العرفج الحجاز اسم جميل لمنطقة أجمل فيها أحب البقاع «المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف».. ومن أدباء الحجاز: طاهر زمخشري، حمزة شحاتة، محمد حسن عواد، عبدالله عبدالجبار، محمد علي مغربي، أمين مدني، عبدالجليل برادة.. ومن الفلكور الحجازي الفني: رقصة المزمار والسمسمية والينبعاوي والدانة وشعر الكسرة وشعر المحاورة... إلخ.. ومن رواد الفن الغنائي في الحجاز: محمد علي السندي، حسن جاوا، فوزي محسون، عمر كدرس، طارق عبدالحكيم، ابتسام لطفي، وطلال مداح.