وصفت هيئة مناضلي حرب التحرير في الضالع يوم الثلاثين من نوفمبر من العام ألف وتسعمئة وسبعة وستين بأنه علامة فارقة في تاريخ الجنوب، مشددة على ضرورة الإستفادة من معانية السياسية والوطنية. وجددت الهيئة في اجتماع لها رفض الجنوبيين مخرجات الحوار اليمني، مؤكدين أنهم لن يتراجعوا عن خيار الحرية والإستقلال رغم مهما غلت التضحيات واشتد الحصار.