الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
عالم أزهري يحذر: الطلاق ب"الفرانكو" غير معترف به شرعا
تسعة جرحى في حادث مروع بطريق عرقوب شقرة.. فواجع متكررة على الطريق القاتل
الخدمة المدنية توقف مرتبات الموظفين غير المطابقين أو مزدوجي الوظيفة بدءا من نوفمبر
انتقادات حادة على اداء محمد صلاح أمام مانشستر سيتي
سؤال المعنى ...سؤال الحياة
برباعية في سيلتا فيجو.. برشلونة يقبل هدية ريال مدريد
بوادر معركة إيرادات بين حكومة بن بريك والسلطة المحلية بالمهرة
هل يجرؤ مجلس القيادة على مواجهة محافظي مأرب والمهرة؟
العسكرية الثانية تفضح أكاذيب إعلام حلف بن حبريش الفاسد
صدام وشيك في رأس العارة بين العمالقة ودرع الوطن اليمنية الموالية لولي الأمر رشاد العليمي
الأربعاء القادم.. انطلاق بطولة الشركات في ألعاب كرة الطاولة والبلياردو والبولينغ والبادل
غارتان أمريكيتان تدمران مخزن أسلحة ومصنع متفجرات ومقتل 7 إرهابيين في شبوة
إحباط عملية تهريب أسلحة للحوثيين بمدينة نصاب
الدوري الايطالي: الانتر يضرب لاتسيو في ميلانو ويتصدر الترتيب برفقة روما
دائرة الرعاية الاجتماعية تنظم فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للشهيد
العدو الصهيوني يواصل خروقاته لإتفاق غزة: استمرار الحصار ومنع إدخال الوقود والمستلزمات الطبية
عدن.. هيئة النقل البري تغيّر مسار رحلات باصات النقل الجماعي
فوز (ممداني) صفعة ل(ترامب) ول(الكيان الصهيوني)
الأستاذ علي الكردي رئيس منتدى عدن ل"26سبتمبر": نطالب فخامة الرئيس بإنصاف المظلومين
الشيخ علي محسن عاصم ل "26 سبتمبر": لن نفرط في دماء الشهداء وسنلاحق المجرمين
مرض الفشل الكلوي (27)
فتح منفذ حرض .. قرار إنساني لا يحتمل التأجيل
الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر اليمني ل 26 سبتمبر : الأزمة الإنسانية في اليمن تتطلب تدخلات عاجلة وفاعلة
انها ليست قيادة سرية شابة وانما "حزب الله" جديد
ثقافة الاستعلاء .. مهوى السقوط..!!
تيجان المجد
الشهادة .. بين التقديس الإنساني والمفهوم القرآني
الزعوري: العلاقات اليمنية السعودية تتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة لتصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد
الدولة المخطوفة: 17 يومًا من الغياب القسري لعارف قطران ونجله وصمتي الحاضر ينتظر رشدهم
سقوط ريال مدريد امام فاليكانو في الليغا
قراءة تحليلية لنص "مفارقات" ل"أحمد سيف حاشد"
الرئيس الزُبيدي يُعزي قائد العمليات المشتركة الإماراتي بوفاة والدته
محافظ العاصمة عدن يكرم الشاعرة والفنانة التشكيلية نادية المفلحي
الأرصاد يحذر من احتمالية تشكل الصقيع على المرتفعات.. ودرجات الحرارة الصغرى تنخفض إلى الصفر المئوي
في بطولة البرنامج السعودي : طائرة الاتفاق بالحوطة تتغلب على البرق بتريم في تصفيات حضرموت الوادي والصحراء
جناح سقطرى.. لؤلؤة التراث تتألق في سماء مهرجان الشيخ زايد بأبوظبي
وزير الصناعة يشيد بجهود صندوق تنمية المهارات في مجال بناء القدرات وتنمية الموارد البشرية
اليمن تشارك في اجتماع الجمعية العمومية الرابع عشر للاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي بالرياض 2025م.
شبوة تحتضن إجتماعات الاتحاد اليمني العام للكرة الطائرة لأول مرة
صنعاء.. البنك المركزي يوجّه بإعادة التعامل مع منشأة صرافة
رئيس الحكومة يشكو محافظ المهرة لمجلس القيادة.. تجاوزات جمركية تهدد وحدة النظام المالي للدولة "وثيقة"
خفر السواحل تعلن ضبط سفينتين قادمتين من جيبوتي وتصادر معدات اتصالات حديثه
ارتفاع أسعار المستهلكين في الصين يخالف التوقعات في أكتوبر
كم خطوة تحتاج يوميا لتؤخر شيخوخة دماغك؟
أوقفوا الاستنزاف للمال العام على حساب شعب يجوع
عين الوطن الساهرة (1)
سرقة أكثر من 25 مليون دولار من صندوق الترويج السياحي منذ 2017
هل أنت إخواني؟.. اختبر نفسك
جرحى عسكريون ينصبون خيمة اعتصام في مأرب
مأرب.. فعالية توعوية بمناسبة الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية
في ذكرى رحيل هاشم علي .. من "زهرة الحنُّون" إلى مقام الألفة
مأرب.. تسجيل 61 حالة وفاة وإصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام
على رأسها الشمندر.. 6 مشروبات لتقوية الدماغ والذاكرة
كما تدين تدان .. في الخير قبل الشر
الزكاة تدشن تحصيل وصرف زكاة الحبوب في جبل المحويت
صحة مأرب تعلن تسجيل 4 وفيات و57 إصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام الجاري
الشهادة في سبيل الله نجاح وفلاح
"جنوب يتناحر.. بعد أن كان جسداً واحداً"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
معاركُ العربِ العبثيةُ لتحريرِ مدنِهم وأقاليمِهم | شريف قنديل
الجنوب ميديا
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 07 - 01 - 2014
معركةُ واحدةٌ من تلكَ التِي خاضَهَا، ويخوضُهَا الجيشُ
العراقيُّ
"المغوارُ" ضدَّ نفسِهِ كانتْ تكفِي لتحريرِ
القدسِ!
معركةٌ واحدةٌ من تلكَ التِي خاضَهَا، ويخوضُها الجيشُ السوريُّ "الباسلُ" ضدَّ شعبِهِ كانتْ كفيلةً بتحريرِ الجولانِ!
معركةٌ واحدةٌ من تلكَ التِي خاضَهَا، ويخوضُهَا الجيشُ السودانيُّ "الوطنيُّ" كانتْ كفيلةً بوقفِ الاستيطانِ!
معركةٌ واحدةٌ من المعارك التِي خاضَهَا، ويخوضُهَا الجيشُ
اليمنيُّ
تارةً في الجنوبِ، وأخرَى في الشمالِ كانتْ كفيلةً بوقفِ هذَا الذلِّ والهوانِ!
أريدُ أنْ أقولَ، وبعيدًا عن نظريةِ المؤامرةِ، بلْ وقريبًا منهَا إنَّ جيوشنَا العربيةَ استهلكتْ، أو كادتْ تستهلكُ نفسهَا في معاركَ داخليةٍ ولاَ أقولُ وهميةً.. والنتيجةُ سقوطُ المئاتِ، بلْ الآلافِ من أبناءِ الشعبِ العربيِّ الذِي كمْ أنفقَ من جيبهِ ومن قوتهِ لبناءِ جيوشهِ لتحريرِ
القدسِ
، لا الفلوجةِ والرماديّ، وتحريرِ الجولانِ لا الغوطةِ، وريفِ
دمشق
ولبنان، ووقفِ الاستيطانِ في الأراضِي
الفلسطينيةِ
لا السودانيةِ، وبترِ العربدةِ في
فلسطينَ
المحتلةِ
لا في الجنوبِ
اليمنيّ
المعتلِ.. وقسْ على ذلكَ.
وأبدأ
بالعراقِ
حيثُ أفادتْ مصادرُ أمنيةٌ بوقوعِ مدينةِ الفلوجةِ 60 ك غربَ بغداد في محافظةِ الأنبارِ تحتَ سيطرةِ تنظيمِ الدولةِ الإسلاميةِ في
العراقِ
والشامِ التي أعلنتْ نفسهَا "ولايةً إسلاميةً"، وهُنا ينبرِي الفاتحُ الذِي لم يفتحْ شيئًا سوَى أبوابِ الفتنةِ نورِي المالكيّ ليعلنَ بدءَ العملياتِ العسكريةِ حتّى نقضِي علَى فلولِ الإرهابِ!!
وآهٍ.. أيُّها الإرهابُ الذِي صنعوكَ علَى عينِهم كي تفزعَ أمتنَا العربيةُ والإسلاميةُ، وتحوِّلَ وجهةَ جيوشِهَا إلى قلبِهَا لا إلى عدوِّهَا.
استوتِ الفلوجةُ، أوْ سوّيت بالأرضِ أكثرَ من مرةٍ.. الأولَى أيامَ الحربِ
العراقيةِ
الإيرانيةِ، والثانية أيامَ الحربِ
الأمريكيةِ
العراقيةِ
، والثالثة أيامَ نوري المالكيّ!
على أنّ الفلوجةَ ليستْ وحدهَا "أمّ المعاركِ"، أو أختهَا، فقدْ شهدتِ الرمادي معاركَ مماثلةً، حيثُ إنَّ القصفَ ليطالُ معظمَ القرَى هناكَ.
وفي سوريَا، وعن سوريَا حدّث ولا حرجَ، بعد أنْ تحوَّلَ الجيشُ العربيُّ "الباسلُ" أحدَ جناحي حربِ أكتوبر 1973م، أو غيّر وجهتهُ إلى الداخلِ السوريّ حيثُ الدمارُ والخرابُ في كلِّ مدينةٍ وقريةٍ، وحيثُ الرعبُ يمتدُّ بطولِ
سوريا
وعرضِهَا باستثناءِ الجولان طبعًا.. فهلْ هناكَ هوانٌ أكثر من ذلكَ؟!
الجولانُ السوريُّ المحتلُ ساكنٌ في كنفِ إسرائيل وبقيةِ المدنِ والأقاليمِ السوريةِ يتولّاها الجيشُ السوريُّ نفسهُ! وفي المقابلِ ينشأ "الجيشُ السوريُّ الحرُّ" بغايةٍ نبيلةٍ أو مشروعةٍ قبلَ أن تدخلَ "القاعدةُ" على الخطِّ وتنقلبُ الأمورُ!
شيئًا فشيئًا يدخلُ الائتلافُ السوريّ على خطِّ المواجهةِ معلنًا أنّ المعاركَ الحاليةَ في ريفِ حلب وإدلب التي شنَّتهَا "جبهةُ ثوارِ
سوريا
" ضدّ تنظيمِ الدولةِ الإسلاميةِ في
العراقِ
والشامِ "داعش" ضرورية من أجلِ مكافحةِ الإرهابِ وتنظيمِ "القاعدةِ" الذي يحاولُ خيانةَ الثورةِ -على حدّ وصفِ البيانِ-!
والآنَ.. ما حكايةُ "داعش"؟! إنّه التنظيمُ المرتبطُ بالقاعدةِ، ويسعَى علنًا لإقامةِ دولةٍ على جانبِي الحدودِ السوريةِ -
العراقيةِ
، فهلْ كنّا بحاجةٍ لدولٍ عربيةٍ أو إسلاميةٍ جديدةٍ، أم أننَا بحاجةٍ لعودةِ دولنَا العربيةِ والإسلاميةِ إلى عقلهَا وإلى اتزانهَا وإلى وعيهَا وإلى شعوبهَا؟!
فإذا ما انتقلت لليمنِ، وفيمَا يجلسُ الفرقاءُ للحوارِ تنهمرُ الصواريخُ، وتتعددُ التفجيراتُ، وتتوزعُ الاتّهاماتُ.. فمِن قائلٌ إنهَا القاعدةُ، ومِن قائلٌ إنّهم المتمسكُونَ بالانفصالِ، ومن قائلٍ إنّهم المصرُّونَ علَى الوحدةِ، وكأنَّ الانفصالَ باتَ قدرًا ليسَ في
اليمنِ
وحده، وإنّما في
العراقِ
، وفي سوريَا، وفي السودانِ، وما أدراكَ ما السودان.. سلةُ الغذاءِ العربيةِ المعطَّلة، أو المثقوبَةُ، ودرعُ العربِ الإفريقيّ المنهكُ والمثخنُ بالصراعاتِ.
لقد تغيّرتْ معاركُ ومواقعُ وملاحمُ العربِ من عينِ جالوت، وحطين، وأكتوبر 73 إلى الفلوجةِ والرماديّ، وحلب وإدلب، وجوبا ودارفور، وتعز وعدن وحضرموت.. إنّه الموتُ البطيءُ، بل السريعُ للأمَّةِ العربيةِ التي باتَ الحديثُ عنهَا تهمةً، وللأمةِ الإسلاميةِ التِي باتَ ذكرُهَا والدفاعُ عنهَا جريمةً.!
تابعتُ بالأمسِ خبرَ تحرّك السفينتينش النرويجيةِ والدنماركيةِ في طريقهمَا من
قبرص
إلى الشواطئِ السوريةِ.. أتدرُونَ لماذَا؟ لقدْ تحرَّكتا لتحميلِ الكمياتِ الهائلةِ من الأسلحةِ الكيماويةِ، وغيرِ الكيماويةِ تمهيدًا لتدميرهَا على متنِ باخرةٍ أمريكيةٍ في عمقِ البحرِ.
ويبرزُ السؤالُ: هلْ كانَ الكيماويُّ وغيرُ الكيماويِّ مجهزًا وجاهزًا لتحريرِ الجولانِ؟ أمْ لتدميرِ الإنسانِ السوريّ على النحوِ الذِي جرَى وكان؟!
وقبلَ هذَا وبعدهُ.. من أينَ جاءتْ هذِه الأسلحةُ، وبدعمِ مَن بعدَ أن تصالحَ أو تفاهمَ الروسُ والأمريكانُ؟!.
لقدْ آنَ الأوانُ ليسَ فقطْ لإعادةِ النظرِ في مهامِّ الجيوشِ العربيةِ.. وإنَّما لتحديدِ مَن هُو الخصمُ أو العدوُّ الذِي تحشدُ لهُ كلّ هذه الأسلحةِ؟! هلْ نحشدُهَا ونجمعُهَا ونكبرُهَا وننميهَا من خزائننَا العربيةِ وميزانياتنَا العربيةِ للحربِ فيمَا بيننَا وبينَ بعضنَا؟ أمْ للحربِ علَى شعوبنَا على النحوِ الذي شهدتهُ وتشهدهُ
العراقُ
وسوريا؟!
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (41) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
صحيفة المدينة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الجيش العراقي يستعد لمعركة الفلوجة بعد الرمادي
مقتل امير تنظيم "داعش" في الرمادي خلال عمليات نفذها الجيش العراقي
"داعش" تسيطر على الفلوجة.. وتخسر 55 من مسلحيها في الأنبار
تنظيم "داعش" يتخطى الحدود لفرض دولة الخلافة - أ. ف. ب.
إفراغ انتصارات الجيش الحر
من هي داعش وما هي أهدافها؟ ومن يقف ورائها ... خفايا حرب الإستنزاف في سوريا ..
أبلغ عن إشهار غير لائق