الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
من يومياتي في أمريكا .. مؤتمر وباحث عن فرصة عمل
"حققنا هدفنا".. الحكومة الإسرائيلية تعلن رسميا سريان وقف إطلاق النار مع إيران
وفاة وكيل وزارة الثقافة عزان
كيف تواجه الأمة واقعها اليوم (4)
المجلس الأعلى للطاقة يقر حلول إسعافية عاجلة لتوفير وقود لكهرباء عدن
موقف غير أخلاقي وإنساني: مشافي شبوة الحكومية ترفض استقبال وعلاج أقدم كادر صحي في المحافظة
ارتفاع حصيلة قتلى صاروخ إيران الأخير إلى 11 إسرائيليا على الأقل
عدن على حافة الانفجار: انهيار شامل وخيوط مؤامرة دولية تُنسج بأيدٍ يمنية
بوساطة قطرية.. اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
بالتعادل.. إنتر ميامي وبالميراس يحلقان إلى دور ال16
أوساكا.. انتصار أول على العشب
اليمن تضع إمكانياتها تحت تصرف قطر وتطلب من المغتربين عدم العودة لسوء أوضاع وطنهم
"العليمي" يفرض الجزية على حضرموت ويوجه بتحويل 20 مليار ريال شهريا إلى إمارة مأرب
هلال الإمارات يوزع طرود غذائية على الأسر الأشد فقرا بشبوة
كفى لا نريد دموعا نريد حلولا.. يا حكومة اذهبي مع صاروخ
حان وقت الخروج لمحاصرة معاشيق
مسئول ايراني كبير: تصريحات ترامب حول اتفاق وقف النار "خدعة"
الفريق السامعي: المنطقة على موعد مع حدث خطير
حين يتسلل الضوء من أنفاس المقهورين
إب .. تعميم من مكتب التربية بشأن انتقال الطلاب بين المدارس يثير انتقادات واسعة وتساؤلات حول كفاءة من اصدره
بطولة عدن الأولى للبلولينج تدخل مرحلة الحسم
- من هو رئيس تحرير صحيفة يمنية يلمّح بالزواج من إيرانية ؟ أقرأ السبب !
عربة خدمات ارضية تخرج طائرة لليمنية عن الخدمة
إيران تفرض حرب استنزاف باهظة على الصهاينة ..!
خامنئي: لم نعتد على أحد ولا نقبل ان يعتدى علينا
الخارجية اليمنية: الهجوم الإيراني على قطر انتهاك صارخ للقانون الدولي
تحركات مشبوهة للقوات الأجنبية حول مطار المهرة ..
السقلدي: هناك شحن وتعبئة لقوات الامن تجاه المواطن
- الأوراق تكشف كيف رحل رجل الأعمال الشيباني وقلبه مثقل بخيانة نجله؟ صراع على التركة وفضيحة مدوّية داخل العائلة!
وزير الخارجية يلتقي مدير مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع
هيئة الآثار والمتاحف تسلم 75 مخطوطة لدار المخطوطات بإشراف وزير الثقافة
17 لاعبا مهددون بالرحيل عن مانشستر سيتي بأمر من غوارديولا
دوامة الأزمات التي تخنق العاصمة عدن إلى متى؟
الرئيس المشاط يعزي في وفاة عبد الله عبد الوهاب قاسم
بعد المونديال.. بيلينجهام يغيب عن ريال مدريد 3 أشهر
النفط يرتفع إلى أعلى مستوياته منذ يناير بسبب المخاوف بشأن الإمدادات
الشعر الذي لا ينزف .. قراءة في كتاب (صورة الدم في شعر أمل دنقل) ل"منير فوزي"
اجتماع موسع لمناقشة الاستعدادات الجارية لبدء العام الدراسي الجديد في مدينة البيضاء
ضبط مخزن للأدوية المهربة بمحافظة تعز
الفاسدون في الدولة وسياسات تخريب الطاقة الكهربائية السيادية؟!
ريال مدريد يقسو على باتشوكا
الحرارة فوق 40..عدن في ظلام دامس
فصيلة دم تظهر لأول مرة وامرأة واحدة في العالم تحملها!
الصين.. العثور على مقابر مليئة بكنوز نادرة تحتفظ بأسرار عمرها 1800 عام
الكاراز يعادل رقم نادال على الملاعب العشبية
المنتخب الوطني تحت 23 عامًا يجري حصصه التدريبية في مأرب استعدادًا لتصفيات آسيا
إيران تنتصر
قطاع الأمن والشرطة بوزارة الداخلية يُحيي ذكرى يوم الولاية
بين عدن وصنعاء .. شهادة على مدينتين
مرض الفشل الكلوي (9)
كشف أثري جديد بمصر
توقيف الفنانة شجون الهاجري بتهمة حيازة مخدرات
من قلب نيويورك .. حاشد ومعركة البقاء
الحديدة و سحرة فرعون
خبراء :المشروبات الساخنة تعمل على تبريد الجسم في الحر الشديد
شوجي.. امرأة سحقتها السمعة بأثر رجعي
علاج للسكري يحقق نتائج واعدة لمرضى الصداع النصفي
حين يُسلب المسلم العربي حقه باسم القدر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
معاركُ العربِ العبثيةُ لتحريرِ مدنِهم وأقاليمِهم | شريف قنديل
الجنوب ميديا
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 07 - 01 - 2014
معركةُ واحدةٌ من تلكَ التِي خاضَهَا، ويخوضُهَا الجيشُ
العراقيُّ
"المغوارُ" ضدَّ نفسِهِ كانتْ تكفِي لتحريرِ
القدسِ!
معركةٌ واحدةٌ من تلكَ التِي خاضَهَا، ويخوضُها الجيشُ السوريُّ "الباسلُ" ضدَّ شعبِهِ كانتْ كفيلةً بتحريرِ الجولانِ!
معركةٌ واحدةٌ من تلكَ التِي خاضَهَا، ويخوضُهَا الجيشُ السودانيُّ "الوطنيُّ" كانتْ كفيلةً بوقفِ الاستيطانِ!
معركةٌ واحدةٌ من المعارك التِي خاضَهَا، ويخوضُهَا الجيشُ
اليمنيُّ
تارةً في الجنوبِ، وأخرَى في الشمالِ كانتْ كفيلةً بوقفِ هذَا الذلِّ والهوانِ!
أريدُ أنْ أقولَ، وبعيدًا عن نظريةِ المؤامرةِ، بلْ وقريبًا منهَا إنَّ جيوشنَا العربيةَ استهلكتْ، أو كادتْ تستهلكُ نفسهَا في معاركَ داخليةٍ ولاَ أقولُ وهميةً.. والنتيجةُ سقوطُ المئاتِ، بلْ الآلافِ من أبناءِ الشعبِ العربيِّ الذِي كمْ أنفقَ من جيبهِ ومن قوتهِ لبناءِ جيوشهِ لتحريرِ
القدسِ
، لا الفلوجةِ والرماديّ، وتحريرِ الجولانِ لا الغوطةِ، وريفِ
دمشق
ولبنان، ووقفِ الاستيطانِ في الأراضِي
الفلسطينيةِ
لا السودانيةِ، وبترِ العربدةِ في
فلسطينَ
المحتلةِ
لا في الجنوبِ
اليمنيّ
المعتلِ.. وقسْ على ذلكَ.
وأبدأ
بالعراقِ
حيثُ أفادتْ مصادرُ أمنيةٌ بوقوعِ مدينةِ الفلوجةِ 60 ك غربَ بغداد في محافظةِ الأنبارِ تحتَ سيطرةِ تنظيمِ الدولةِ الإسلاميةِ في
العراقِ
والشامِ التي أعلنتْ نفسهَا "ولايةً إسلاميةً"، وهُنا ينبرِي الفاتحُ الذِي لم يفتحْ شيئًا سوَى أبوابِ الفتنةِ نورِي المالكيّ ليعلنَ بدءَ العملياتِ العسكريةِ حتّى نقضِي علَى فلولِ الإرهابِ!!
وآهٍ.. أيُّها الإرهابُ الذِي صنعوكَ علَى عينِهم كي تفزعَ أمتنَا العربيةُ والإسلاميةُ، وتحوِّلَ وجهةَ جيوشِهَا إلى قلبِهَا لا إلى عدوِّهَا.
استوتِ الفلوجةُ، أوْ سوّيت بالأرضِ أكثرَ من مرةٍ.. الأولَى أيامَ الحربِ
العراقيةِ
الإيرانيةِ، والثانية أيامَ الحربِ
الأمريكيةِ
العراقيةِ
، والثالثة أيامَ نوري المالكيّ!
على أنّ الفلوجةَ ليستْ وحدهَا "أمّ المعاركِ"، أو أختهَا، فقدْ شهدتِ الرمادي معاركَ مماثلةً، حيثُ إنَّ القصفَ ليطالُ معظمَ القرَى هناكَ.
وفي سوريَا، وعن سوريَا حدّث ولا حرجَ، بعد أنْ تحوَّلَ الجيشُ العربيُّ "الباسلُ" أحدَ جناحي حربِ أكتوبر 1973م، أو غيّر وجهتهُ إلى الداخلِ السوريّ حيثُ الدمارُ والخرابُ في كلِّ مدينةٍ وقريةٍ، وحيثُ الرعبُ يمتدُّ بطولِ
سوريا
وعرضِهَا باستثناءِ الجولان طبعًا.. فهلْ هناكَ هوانٌ أكثر من ذلكَ؟!
الجولانُ السوريُّ المحتلُ ساكنٌ في كنفِ إسرائيل وبقيةِ المدنِ والأقاليمِ السوريةِ يتولّاها الجيشُ السوريُّ نفسهُ! وفي المقابلِ ينشأ "الجيشُ السوريُّ الحرُّ" بغايةٍ نبيلةٍ أو مشروعةٍ قبلَ أن تدخلَ "القاعدةُ" على الخطِّ وتنقلبُ الأمورُ!
شيئًا فشيئًا يدخلُ الائتلافُ السوريّ على خطِّ المواجهةِ معلنًا أنّ المعاركَ الحاليةَ في ريفِ حلب وإدلب التي شنَّتهَا "جبهةُ ثوارِ
سوريا
" ضدّ تنظيمِ الدولةِ الإسلاميةِ في
العراقِ
والشامِ "داعش" ضرورية من أجلِ مكافحةِ الإرهابِ وتنظيمِ "القاعدةِ" الذي يحاولُ خيانةَ الثورةِ -على حدّ وصفِ البيانِ-!
والآنَ.. ما حكايةُ "داعش"؟! إنّه التنظيمُ المرتبطُ بالقاعدةِ، ويسعَى علنًا لإقامةِ دولةٍ على جانبِي الحدودِ السوريةِ -
العراقيةِ
، فهلْ كنّا بحاجةٍ لدولٍ عربيةٍ أو إسلاميةٍ جديدةٍ، أم أننَا بحاجةٍ لعودةِ دولنَا العربيةِ والإسلاميةِ إلى عقلهَا وإلى اتزانهَا وإلى وعيهَا وإلى شعوبهَا؟!
فإذا ما انتقلت لليمنِ، وفيمَا يجلسُ الفرقاءُ للحوارِ تنهمرُ الصواريخُ، وتتعددُ التفجيراتُ، وتتوزعُ الاتّهاماتُ.. فمِن قائلٌ إنهَا القاعدةُ، ومِن قائلٌ إنّهم المتمسكُونَ بالانفصالِ، ومن قائلٍ إنّهم المصرُّونَ علَى الوحدةِ، وكأنَّ الانفصالَ باتَ قدرًا ليسَ في
اليمنِ
وحده، وإنّما في
العراقِ
، وفي سوريَا، وفي السودانِ، وما أدراكَ ما السودان.. سلةُ الغذاءِ العربيةِ المعطَّلة، أو المثقوبَةُ، ودرعُ العربِ الإفريقيّ المنهكُ والمثخنُ بالصراعاتِ.
لقد تغيّرتْ معاركُ ومواقعُ وملاحمُ العربِ من عينِ جالوت، وحطين، وأكتوبر 73 إلى الفلوجةِ والرماديّ، وحلب وإدلب، وجوبا ودارفور، وتعز وعدن وحضرموت.. إنّه الموتُ البطيءُ، بل السريعُ للأمَّةِ العربيةِ التي باتَ الحديثُ عنهَا تهمةً، وللأمةِ الإسلاميةِ التِي باتَ ذكرُهَا والدفاعُ عنهَا جريمةً.!
تابعتُ بالأمسِ خبرَ تحرّك السفينتينش النرويجيةِ والدنماركيةِ في طريقهمَا من
قبرص
إلى الشواطئِ السوريةِ.. أتدرُونَ لماذَا؟ لقدْ تحرَّكتا لتحميلِ الكمياتِ الهائلةِ من الأسلحةِ الكيماويةِ، وغيرِ الكيماويةِ تمهيدًا لتدميرهَا على متنِ باخرةٍ أمريكيةٍ في عمقِ البحرِ.
ويبرزُ السؤالُ: هلْ كانَ الكيماويُّ وغيرُ الكيماويِّ مجهزًا وجاهزًا لتحريرِ الجولانِ؟ أمْ لتدميرِ الإنسانِ السوريّ على النحوِ الذِي جرَى وكان؟!
وقبلَ هذَا وبعدهُ.. من أينَ جاءتْ هذِه الأسلحةُ، وبدعمِ مَن بعدَ أن تصالحَ أو تفاهمَ الروسُ والأمريكانُ؟!.
لقدْ آنَ الأوانُ ليسَ فقطْ لإعادةِ النظرِ في مهامِّ الجيوشِ العربيةِ.. وإنَّما لتحديدِ مَن هُو الخصمُ أو العدوُّ الذِي تحشدُ لهُ كلّ هذه الأسلحةِ؟! هلْ نحشدُهَا ونجمعُهَا ونكبرُهَا وننميهَا من خزائننَا العربيةِ وميزانياتنَا العربيةِ للحربِ فيمَا بيننَا وبينَ بعضنَا؟ أمْ للحربِ علَى شعوبنَا على النحوِ الذي شهدتهُ وتشهدهُ
العراقُ
وسوريا؟!
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (41) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
صحيفة المدينة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الجيش العراقي يستعد لمعركة الفلوجة بعد الرمادي
مقتل امير تنظيم "داعش" في الرمادي خلال عمليات نفذها الجيش العراقي
"داعش" تسيطر على الفلوجة.. وتخسر 55 من مسلحيها في الأنبار
تنظيم "داعش" يتخطى الحدود لفرض دولة الخلافة - أ. ف. ب.
إفراغ انتصارات الجيش الحر
من هي داعش وما هي أهدافها؟ ومن يقف ورائها ... خفايا حرب الإستنزاف في سوريا ..
أبلغ عن إشهار غير لائق