الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
تبادل التصريحات المتضاربة بين قوى الاحتلال
مقتل 6 جنود أمميين بالسودان في قصف بالمسيّرات
عرض سعودي خرافي لشراء برشلونة
تدشين مشروع صيانة خطوط شبكة الصرف الصحي بمدينة البيضاء
توزيع الأدوار في جنوب وشرق اليمن
"الانتقالي" يرتمي في الحضن الصهيوني
السعودية والجنوب: تحالف راسخ فوق كل الخلافات
عدد خرافي للغائبين عن ريال مدريد بمواجهة ألافيس
حضرموت.. لماذا القوات الجنوبية؟
10 قتلى وجرحى في إطلاق نار بجامعة أميركية
أجواء إيجابية تسود مفاوضات مسقط
الترب يعزي في وفاة محمد بجاش
مصادر: إخلاء معسكر التحالف بعدن ونقل قوات من لحج وأبين
صنعاء.. هيئة الآثار والمتاحف تصدر قائمة بأكثر من 20 قطعة أثرية منهوبة
صنعاء.. هيئة الآثار والمتاحف تصدر قائمة بأكثر من 20 قطعة أثرية منهوبة
السلاح لا يمنح الشرعية
البيض: المرحلة تحتاج إلى احتواء وإدارة لا مغامرة وفرض وقائع
تعز.. بئر المشروع في عزلة الربيعي :جهود مجتمعية تنجح في استعادة شريان الحياة المائي
تعز.. بئر المشروع في عزلة الربيعي :جهود مجتمعية تنجح في استعادة شريان الحياة المائي
برشلونة يحقق فوزا هاما امام اوساسونا في الليغا
السفينة جالاكسي .. اولى صفحات البطولة اليمنية .. الحلقة (1)
حضرموت أم الثورة الجنوبية.. بايعشوت وبن داؤود والنشيد الجنوبي الحالي
هولندي يتوج بجائرة أفضل كاريكاتير عن رسم يفضح الإبادة الإسرائيلية
قوات الحزام الامني بالعاصمة عدن تضبط عصابة متورطة في ترويج مادة البريجبالين المخدرة
تدشين حملة رقابة على الأسواق والمخابز في بيت الفقيه
مدير ميناء المخا: تطوير الميناء يهدف إلى استقبال سفن الحاويات
صنعاء.. توقيع عقود زراعة تعاقدية لتعزيز الإنتاج المحلي
غوتيريش: ما يجري في حضرموت «مشكلة إقليمية معقّدة»
انضمام تحالف عماد والاتحادات المهنية إلى مخيم الاعتصام بالمكلا
أمن العاصمة عدن يطيح بعصابة متخصصة في سرقة منازل وممتلكات المواطنين بالممدارة.
الرئيس الزُبيدي يُعزّي في وفاة العميد مهندس طيران عبدالله سعيد حسين
رونالدو شريكا رئيسيا في خصخصة النصر السعودي
رئيس مجلس الشورى يعزي في وفاة عبد الفتاح الماوري
الأرصاد: أجواء باردة إلى باردة نسبيًا على المرتفعات وبحر مضطرب جنوب الساحل الغربي
واشنطن تسعى لنشر قوات دولية في غزة مطلع العام
موعد مباريات نصف نهائي كأس العرب 2025
مدرسة أمي الليلية: قصص وحكم صاغت الروح في زمن البساطة..(من قصة حياتي الأولى)
الأجهزة الأمنية في سيئون تضبط عصابة تنتحل صفة القوات الجنوبية لنهب منازل المواطنين
كم من الناس هذه الايام يحفظ الجميل..!
الصحفي والقيادي الإعلامي الراحل راجح الجبوبي
الله جل وعلآ.. في خدمة حزب الإصلاح ضد خصومهم..!!
هيئة الآثار تنشر القائمة ال30 بالآثار اليمنية المنهوبة
الصحفي والقيادي الإعلامي الكبير ياسين المسعودي
الأمين العام للأمم المتحدة: "ما حدث في محافظتي حضرموت والمهرة تصعيد خطير"
ثلاث عادات يومية تعزز صحة الرئتين.. طبيب يوضح
الجنوب راح علينا شانموت جوع
السيتي يحسم لقاء القمة امام ريال مدريد
لا مفر إلى السعودية.. صلاح يواجه خيبة أمل جديدة
فعالية حاشدة للهيئة النسائية في صعدة بذكرى ميلاد فاطمة الزهراء
المنتخب الوطني تحت 23 عاما يغادر بطولة كأس الخليج بعد تعادله مع عمان
ندوة بصنعاء تناقش تكريم المرأة في الإسلام وتنتقد النموذج الغربي
بيان مرتقب لقائد الثورة في اليوم العالمي للمرأة المسلمة
"اليونسكو" تدرج الدان الحضرمي على قائمة التراث العالمي غير المادي
60 مليون طن ركام في غزة بينها 4 ملايين طن نفايات خطرة جراء حرب الإبادة
إتلاف 8 أطنان أدوية مخالفة ومنتهية الصلاحية في رداع
ضرب الخرافة بتوصيف علمي دقيق
إب.. تحذيرات من انتشار الأوبئة جراء طفح مياه الصرف الصحي وسط الأحياء السكنية
رسائل إلى المجتمع
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
معاركُ العربِ العبثيةُ لتحريرِ مدنِهم وأقاليمِهم | شريف قنديل
الجنوب ميديا
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 07 - 01 - 2014
معركةُ واحدةٌ من تلكَ التِي خاضَهَا، ويخوضُهَا الجيشُ
العراقيُّ
"المغوارُ" ضدَّ نفسِهِ كانتْ تكفِي لتحريرِ
القدسِ!
معركةٌ واحدةٌ من تلكَ التِي خاضَهَا، ويخوضُها الجيشُ السوريُّ "الباسلُ" ضدَّ شعبِهِ كانتْ كفيلةً بتحريرِ الجولانِ!
معركةٌ واحدةٌ من تلكَ التِي خاضَهَا، ويخوضُهَا الجيشُ السودانيُّ "الوطنيُّ" كانتْ كفيلةً بوقفِ الاستيطانِ!
معركةٌ واحدةٌ من المعارك التِي خاضَهَا، ويخوضُهَا الجيشُ
اليمنيُّ
تارةً في الجنوبِ، وأخرَى في الشمالِ كانتْ كفيلةً بوقفِ هذَا الذلِّ والهوانِ!
أريدُ أنْ أقولَ، وبعيدًا عن نظريةِ المؤامرةِ، بلْ وقريبًا منهَا إنَّ جيوشنَا العربيةَ استهلكتْ، أو كادتْ تستهلكُ نفسهَا في معاركَ داخليةٍ ولاَ أقولُ وهميةً.. والنتيجةُ سقوطُ المئاتِ، بلْ الآلافِ من أبناءِ الشعبِ العربيِّ الذِي كمْ أنفقَ من جيبهِ ومن قوتهِ لبناءِ جيوشهِ لتحريرِ
القدسِ
، لا الفلوجةِ والرماديّ، وتحريرِ الجولانِ لا الغوطةِ، وريفِ
دمشق
ولبنان، ووقفِ الاستيطانِ في الأراضِي
الفلسطينيةِ
لا السودانيةِ، وبترِ العربدةِ في
فلسطينَ
المحتلةِ
لا في الجنوبِ
اليمنيّ
المعتلِ.. وقسْ على ذلكَ.
وأبدأ
بالعراقِ
حيثُ أفادتْ مصادرُ أمنيةٌ بوقوعِ مدينةِ الفلوجةِ 60 ك غربَ بغداد في محافظةِ الأنبارِ تحتَ سيطرةِ تنظيمِ الدولةِ الإسلاميةِ في
العراقِ
والشامِ التي أعلنتْ نفسهَا "ولايةً إسلاميةً"، وهُنا ينبرِي الفاتحُ الذِي لم يفتحْ شيئًا سوَى أبوابِ الفتنةِ نورِي المالكيّ ليعلنَ بدءَ العملياتِ العسكريةِ حتّى نقضِي علَى فلولِ الإرهابِ!!
وآهٍ.. أيُّها الإرهابُ الذِي صنعوكَ علَى عينِهم كي تفزعَ أمتنَا العربيةُ والإسلاميةُ، وتحوِّلَ وجهةَ جيوشِهَا إلى قلبِهَا لا إلى عدوِّهَا.
استوتِ الفلوجةُ، أوْ سوّيت بالأرضِ أكثرَ من مرةٍ.. الأولَى أيامَ الحربِ
العراقيةِ
الإيرانيةِ، والثانية أيامَ الحربِ
الأمريكيةِ
العراقيةِ
، والثالثة أيامَ نوري المالكيّ!
على أنّ الفلوجةَ ليستْ وحدهَا "أمّ المعاركِ"، أو أختهَا، فقدْ شهدتِ الرمادي معاركَ مماثلةً، حيثُ إنَّ القصفَ ليطالُ معظمَ القرَى هناكَ.
وفي سوريَا، وعن سوريَا حدّث ولا حرجَ، بعد أنْ تحوَّلَ الجيشُ العربيُّ "الباسلُ" أحدَ جناحي حربِ أكتوبر 1973م، أو غيّر وجهتهُ إلى الداخلِ السوريّ حيثُ الدمارُ والخرابُ في كلِّ مدينةٍ وقريةٍ، وحيثُ الرعبُ يمتدُّ بطولِ
سوريا
وعرضِهَا باستثناءِ الجولان طبعًا.. فهلْ هناكَ هوانٌ أكثر من ذلكَ؟!
الجولانُ السوريُّ المحتلُ ساكنٌ في كنفِ إسرائيل وبقيةِ المدنِ والأقاليمِ السوريةِ يتولّاها الجيشُ السوريُّ نفسهُ! وفي المقابلِ ينشأ "الجيشُ السوريُّ الحرُّ" بغايةٍ نبيلةٍ أو مشروعةٍ قبلَ أن تدخلَ "القاعدةُ" على الخطِّ وتنقلبُ الأمورُ!
شيئًا فشيئًا يدخلُ الائتلافُ السوريّ على خطِّ المواجهةِ معلنًا أنّ المعاركَ الحاليةَ في ريفِ حلب وإدلب التي شنَّتهَا "جبهةُ ثوارِ
سوريا
" ضدّ تنظيمِ الدولةِ الإسلاميةِ في
العراقِ
والشامِ "داعش" ضرورية من أجلِ مكافحةِ الإرهابِ وتنظيمِ "القاعدةِ" الذي يحاولُ خيانةَ الثورةِ -على حدّ وصفِ البيانِ-!
والآنَ.. ما حكايةُ "داعش"؟! إنّه التنظيمُ المرتبطُ بالقاعدةِ، ويسعَى علنًا لإقامةِ دولةٍ على جانبِي الحدودِ السوريةِ -
العراقيةِ
، فهلْ كنّا بحاجةٍ لدولٍ عربيةٍ أو إسلاميةٍ جديدةٍ، أم أننَا بحاجةٍ لعودةِ دولنَا العربيةِ والإسلاميةِ إلى عقلهَا وإلى اتزانهَا وإلى وعيهَا وإلى شعوبهَا؟!
فإذا ما انتقلت لليمنِ، وفيمَا يجلسُ الفرقاءُ للحوارِ تنهمرُ الصواريخُ، وتتعددُ التفجيراتُ، وتتوزعُ الاتّهاماتُ.. فمِن قائلٌ إنهَا القاعدةُ، ومِن قائلٌ إنّهم المتمسكُونَ بالانفصالِ، ومن قائلٍ إنّهم المصرُّونَ علَى الوحدةِ، وكأنَّ الانفصالَ باتَ قدرًا ليسَ في
اليمنِ
وحده، وإنّما في
العراقِ
، وفي سوريَا، وفي السودانِ، وما أدراكَ ما السودان.. سلةُ الغذاءِ العربيةِ المعطَّلة، أو المثقوبَةُ، ودرعُ العربِ الإفريقيّ المنهكُ والمثخنُ بالصراعاتِ.
لقد تغيّرتْ معاركُ ومواقعُ وملاحمُ العربِ من عينِ جالوت، وحطين، وأكتوبر 73 إلى الفلوجةِ والرماديّ، وحلب وإدلب، وجوبا ودارفور، وتعز وعدن وحضرموت.. إنّه الموتُ البطيءُ، بل السريعُ للأمَّةِ العربيةِ التي باتَ الحديثُ عنهَا تهمةً، وللأمةِ الإسلاميةِ التِي باتَ ذكرُهَا والدفاعُ عنهَا جريمةً.!
تابعتُ بالأمسِ خبرَ تحرّك السفينتينش النرويجيةِ والدنماركيةِ في طريقهمَا من
قبرص
إلى الشواطئِ السوريةِ.. أتدرُونَ لماذَا؟ لقدْ تحرَّكتا لتحميلِ الكمياتِ الهائلةِ من الأسلحةِ الكيماويةِ، وغيرِ الكيماويةِ تمهيدًا لتدميرهَا على متنِ باخرةٍ أمريكيةٍ في عمقِ البحرِ.
ويبرزُ السؤالُ: هلْ كانَ الكيماويُّ وغيرُ الكيماويِّ مجهزًا وجاهزًا لتحريرِ الجولانِ؟ أمْ لتدميرِ الإنسانِ السوريّ على النحوِ الذِي جرَى وكان؟!
وقبلَ هذَا وبعدهُ.. من أينَ جاءتْ هذِه الأسلحةُ، وبدعمِ مَن بعدَ أن تصالحَ أو تفاهمَ الروسُ والأمريكانُ؟!.
لقدْ آنَ الأوانُ ليسَ فقطْ لإعادةِ النظرِ في مهامِّ الجيوشِ العربيةِ.. وإنَّما لتحديدِ مَن هُو الخصمُ أو العدوُّ الذِي تحشدُ لهُ كلّ هذه الأسلحةِ؟! هلْ نحشدُهَا ونجمعُهَا ونكبرُهَا وننميهَا من خزائننَا العربيةِ وميزانياتنَا العربيةِ للحربِ فيمَا بيننَا وبينَ بعضنَا؟ أمْ للحربِ علَى شعوبنَا على النحوِ الذي شهدتهُ وتشهدهُ
العراقُ
وسوريا؟!
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (41) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
صحيفة المدينة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الجيش العراقي يستعد لمعركة الفلوجة بعد الرمادي
مقتل امير تنظيم "داعش" في الرمادي خلال عمليات نفذها الجيش العراقي
"داعش" تسيطر على الفلوجة.. وتخسر 55 من مسلحيها في الأنبار
تنظيم "داعش" يتخطى الحدود لفرض دولة الخلافة - أ. ف. ب.
إفراغ انتصارات الجيش الحر
من هي داعش وما هي أهدافها؟ ومن يقف ورائها ... خفايا حرب الإستنزاف في سوريا ..
أبلغ عن إشهار غير لائق