الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
تعز.. حشود غاضبة وغير مسبوقة تكتظ بها شوارع المدينة للمطالبة بالقبض على قتلة المشهري
صنعاء.. اعتقال قطران ونجله بعد اقتحام منزلهما في همدان
الأمم المتحدة:الوضع الإنساني المتدهور في اليمن ينذر بكارثة إنسانية
الوفد الحكومي برئاسة لملس يختتم زيارته إلى مدينة شنغهاي بالصين
المنحة السعودية المزمع وصولها في مهب افلام المعبقي
الأرصاد يخفض التحذير إلى تنبيه ويتوقع هطولاً مطرياً على أجزاء من المرتفعات والسواحل
الرئيس الزُبيدي يُثمن الدعم الكريم من المملكة العربية السعودية لموازنة بلادنا
القائم بأعمال وزير الاقتصاد يرفع برقية تهنئة الى قائد الثورة والرئيس المشاط بذكرى ثورة 21 سبتمبر
الإصلاح ينعى الشيخ عبد الملك الحدابي ويشيد بسيرته وعطائه
المركز الأمريكي لمكافحة الإرهاب يحذر من تنامي خطر "القاعدة" في اليمن
فخ المنحة السعودية:
التعايش الإنساني.. خيار البقاء
عبد الملك في رحاب الملك
ينطلق من إيطاليا.. أسطول بحري جديد لكسر حصار غزة
بطولة إسبانيا: ريال مدريد يواصل صدارته بانتصار على إسبانيول
مدرب الاتحاد يفكر بالوحدة وليس النصر
مانشستر يونايتد يتنفس الصعداء بانتصار شاق على تشيلسي
مقتل امرأة برصاص مليشيا الحوثي الإرهابية في إب
إصلاح حضرموت ينظم مهرجاناً خطابياً وفنياً حاشداً بذكرى التأسيس وأعياد الثورة
متلازمة الفشل عند الإخوان!!
إصابة 8 جنود صهاينة بانقلاب آلية عسكرية
من سيتحدث في الأمم المتحدة وما جدول الأعمال؟
أحزاب المشترك: ثورة 21 سبتمبر محطة فارقة في استعادة القرار وإسقاط الوصاية
عودة الوزراء المصابين الى اعمالهم
الدكتور عبدالله العليمي يشيد بالجهد الدولي الداعم لتعزيز الأمن البحري في بلادنا
السعودية تعلن تقديم دعم مالي للحكومة اليمنية ب مليار و380 مليون ريال سعودي
وفاة طالب متأثراً بإصابته أثناء اغتيال مدير صندوق النظافة بتعز
شباب المعافر يُسقط اتحاد إب ويبلغ نهائي بطولة بيسان
لقاء أمريكي قطري وسط أنباء عن مقترح أميركي حول غزة
منتخب اليمن للناشئين يفتتح مشواره الخليجي أمام قطر في الدوحة
المنتصر يبارك تتويج شعب حضرموت بكأس الجمهورية لكرة السلة
السعودية تعلن عن دعم اقتصادي تنموي لليمن
مستشفى الثورة في الحديدة يدشن مخيماً طبياً مجانياً للأطفال
توزيع 25 ألف وجبة غذائية للفقراء في مديرية الوحدة
تعز بين الدم والقمامة.. غضب شعبي يتصاعد ضد "العليمي"
انتقالي العاصمة عدن ينظم ورشة عمل عن مهارات الخدمة الاجتماعية والصحية بالمدارس
مساء الغد.. المنتخب الوطني للناشئين يواجه قطر في كأس الخليج
صنعاء.. البنك المركزي يعيد التعامل مع شبكة تحويل أموال وكيانين مصرفيين
على خلفية إضراب عمّال النظافة وهطول الأمطار.. شوارع تعز تتحول إلى مستنقعات ومخاوف من تفشّي الأوبئة
على خلفية إضراب عمّال النظافة وهطول الأمطار.. شوارع تعز تتحول إلى مستنقعات ومخاوف من تفشّي الأوبئة
الشيخ عبدالملك داوود.. سيرة حب ومسيرة عطاء
بمشاركة 46 دار للنشر ومكتبة.. انطلاق فعاليات معرض شبوة للكتاب 2025
وفاة 4 من أسرة واحدة في حادث مروع بالجوف
إب.. وفاة طفلين وإصابة 8 آخرين اختناقا جراء استنشاقهم أول أكسيد الكربون
بسبب الفوضى: تهريب نفط حضرموت إلى المهرة
الرشيد يصل نهائي بيسان ، بعد الفوز على الاهلي بهدف نظيف، وسط زخم جماهيري وحضور شعبي الاول من نوعة منذ انطلاق البطولة
المركز الثقافي بالقاهرة يشهد توقيع التعايش الإنساني ..الواقع والمأمون
الكوليرا تفتك ب2500 شخصًا في السودان
الصمت شراكة في إثم الدم
الفرار من الحرية الى الحرية
ثورة 26 سبتمبر: ملاذٌ للهوية وهُويةٌ للملاذ..!!
موت يا حمار
العرب أمة بلا روح العروبة: صناعة الحاكم الغريب
خواطر سرية..( الحبر الأحمر )
اكتشاف نقطة ضعف جديدة في الخلايا السرطانية
في محراب النفس المترعة..
بدء أعمال المؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم في صنعاء
العليمي وشرعية الأعمى في بيت من لحم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
صدور ديوان شعر جديد للشاعر معين شلبية في تونس
دنيا الوطن
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 20 - 01 - 2014
عن دار الثقافية للطباعة والنشر والتوزيع وتحت عنوان "قصائد عالقة" صدر حديثاً ديوان شعر جديد للشاعر معين شلبية، ويتضمن الكتاب 12 قصيدة تحمل في طياتها معاني الطبيعة والوطن والحب وتراوح بين الوجدانية والتأملية.
ويعد ديوان «قصائد عالقة» التاسع ضمن إصداراته.
يذكر أن الشاعر معين شلبية:
ولد في قرية "المغار" التي تطل على بحر الجليل.
أنهى دراسته الأكاديمية في جامعة حيفا.
شارك في العديد من المهرجانات الشِّعرية والمؤتمرات الثقافية، المحلية، العربية والعالمية.
نال تكريماً من وزارة الثقافة الفلسطينية تقديراً لجهوده المباركة في إثراء الثقافة الوطنية ووفائه لقضية شعبه ولمبادئ العدل والحرية.
حصل على "درع الشَّاعر الشهيد عبد الرحيم محمود" بعد أن كُرِّم من قبل ملتقى المثقفين المقدسي.
عضو في اتحاد الكتاب العرب وحركة شعراء العالم ومؤسسة محمود درويش للإبداع.
تُرجمت قصائده إلى عدة لغات منها: الإيطالية، الفرنسية، الإنجليزية، التركية، الرومانية، المقدونية، الإسبانية، العبرية، البولندية والبوسنية.
تناولت نتاجه الأدبي عدة دراسات نقدية داخل البلاد وخارجها.
دخلت أعماله الشِّعرية في أنطولوجيات الشِّعر والأدب داخل البلاد وخارجها.
الأعمال الأدبية:
الموجة عودة الأسوار للثقافة الفلسطينية - 1989 عكا
تأملات النهضة للنشر والتوزيع – 1992 الناصرة
مساء ضيِّق أبو رحمون للطباعة والنشر - 1995 عكا
شطحات منشورات البطوف - 1998 حيفا
بين فراشتين المؤسسة العربية الحديثة - 1999
القدس
ذاكرة الحواس المؤسسة العربية الحديثة - 2001
القدس
طقوس التَّوحد الأسوار للثقافة الفلسطينية - 2004 عكا
هجرة الأشواق العارية الأسوار للثقافة الفلسطينية - 2008 عكا
قصائد عالقة الثقافية للنشر والتوزيع –
تونس
2013
قصيدة من قصائد الديوان:
حصان الروح
هَيَّأْتُ فوقَ الرِّيحِ مَغناتي السَّبِيَّة
عَنِ الأَرضِ الَّتي فرَّت مِن يديَّ
حينما ضَبَّ النَّهارُ حِجابَهُ
وعندمَا نَزَّ المكانُ عَلى حُطامي.
هيَ حالةٌ للرِّيحِ
تَنْثُرُ جرحهَا الفضِّيَّ
لتُضفي علَى رسْمِ القبائلِ
مَا تقدَّمَ مِن كلامِي.
هيَ بَهْرةُ النَّفسِ الشَّهيَة
تُطلُّ خلفَ إثارةِ الكلماتِ
كيْ تَعلو مياهَ الرُّوحِ
وما تأخَّرَ مِن زَماني.
حطُّوا عَلى نُسْغِ التَّمني صوتَهُم
وتلحَّفوا وجعِي الجهوريَّ
فِي غابةِ النَّايات
غابوا خلفَ أشلاءِ النُّبوءاتِ الأبيَّة
يحملونَ معاولَ الضَّعفِ الإلهيِّ
وَما قَالوا خطاباً، عَن رحْلةِ العَبَثِ المبطَّن
وعَن غُربةِ الحقلِ البدائِي.
هيَ صرخةُ للتِّيهِ
فيْ محرابِ صحرائِي الَّتي
مَا فارقَت يوماً حصانَ الرُّوحِ
فيْ هَذا الجليلِ الرَّطبِ
ومَا تململَ مِنْ رُكامِي.
لاْ ريحَ تحملُني إليكِ
كيْ نتقاسمَ الغيبَ الَّذي
سيوزِّعُ الذِّكرى عليكِ.
لاْ.. لمْ نفترقْ منذُ افترقنَا
قربَ منعطفِ الغِياب
لاْ... لمْ نلتقِ
والعناقُ هوَ العِناق.
كيفَ ليْ أنْ أَجمعَ الزَّبدَ المبعثَرَ
علَى ملكوتِ مَرفئِهَا
وَهذا الليلُ ليلَك؟!
كيفَ ليْ، وأَنا أَراكِ تعانقينَ
سنابلَ الوجعِ المسيَّجِ ، علَى خصرِ عاصفةٍ
عافَت مهبَّ الكرملِ الغافِي
علَى كتفِ النَّشيدِ ومَا تأَلَّقَ فِي سَناكِ!
كيفَ ليْ،
وأَنا الجليليُّ الَّذي بات َمُقيماً هَا هُنا
علَى موجةٍ هزَّت أَنامِلَها
لتُلغي نشيجَ الموتِ خلفَ شباكِ التذاكِر.
علَى قلقٍ ،علَى قلقٍ
خذْ مَا شئتَ مِن دواعِي الصَّدرِ
والأَرزاءِ والحُبِّ القَديم
خذْ مَا شئتَ
فَهذا الطَّقسُ ماكِر.
خلفَ شباكِ التَّذاكِر
يحملُ البحرُ جوازَ الغيمِ للشَّظايا الفاتِنات
نسيجاً رمادياً
فيْ تردُّدِ الشَّبقِ المؤجَّجِ بالعَودِ والتِّرحال .
للمَرايا خارطةُ الزَّمانِ وخارطةُ المكانِ فيْ إناءِ الزَّهْو
المرايَا هبوبُ النَّوارسِ خلفَ نافذةِ الخَراب
المرايَا إتحادُ الجسمِ بالأَنفاس
المرايَا حلولُ الصَّبوِ باللاهُوت
المرايَا كُلومٌ تَصرخُ ثم تَغفو
المرايَا سُكرُنا الصُّوفيُّ
فِي التحامِ الإنسِ بالقَيُّوم.
المرايَا هجرةُ الأَملاحِ فِي الأَرحام
المرايَا حُزنُنَا المسفوكُ
عندَ مِشكاةِ الحواجزِ والحدُود
المرايَا نائباتُ الدَّهرِ علَى قِلَلِ الجِبال
المرايَا زُؤامُ الموتِ للطَّاغُوت
المرايَا سُمُوُّ الرُّوحِ فِي المَرثاة
نحوَ الهاجسِ الحلُمِي
بينَ الشِّعرِ والمَلهاة.
علَى قلقٍ ،علَى قلقٍ
سأَطوِي شهقةَ الصَّلصالِ
وأَبدأُ رِحلتي الصَّفراء
رويداً رويداً، كأَني وطِأْتُ مِنْ قبلُ هُنا
علَى هَذا الطَّريقِ مشيتُ
عانقتُ الحروفَ وضاجعتُ اللغَة
كأَني " أَنا مَنْ أَهوَى ومَنْ أَهوَى أَنا "
فَيا عرشِي اتَّكِئ واتَّسِق علَى رَمْسٍ
بينَ الحقيقةِ والخيَال
حيثُ منابعُ الايحاءِ والرُّؤْيا
هناكَ وجودِي فيْ تأَمِّلِ النَّاسُوت
حينَ تَبكي السَّماءُ علَى دَعوةٍ شاردَة
فيَا نعشِي انتفِضْ.. فِي العَودةِ الخالدَة.
طاوٍ علَى صفيحٍ مُعْشِبٍ نحوَ مجرَى الدَّائرَة
أَحملُ مَغناتي الَّتي مَا نازعَت يوماً لعنةَ الذِّكرى
سجاياهَا، مراياهَا، نوافَلهَا، محاكاةَ التَّخطِي
وروحَ الاحتفالِ فِي المأْسَاة .
هلْ تُوْرَثُ الأَشواقُ ؟؟
هَذا سؤالُ البائسينَ / العاشقينَ ولاْ مجازَ لهُ
وهلْ تُوْرِقُ الأَوطانُ !؟
ضائعٌ أَنا بينَ الإجابةِ والسُّؤال
علَى قلقٍ دخلتُ
وكانَ القلبُ ساهياً
يَلِجُ الضَّياعُ ويأْتلقُ الصَّدى
تختلجُ الجوانحُ هَا هُنا وهُناك
ثُمَّ تَكتملُ البصيرَة
فالشَّظايا اختتامُ قصيدَتي
والشَّظايا احتقانُ جوارحِي
والشَّظايا.. غوادِي فيْ تخيُّلِ الأَشيَاء.
لاْ أَعرفُ الشُّعراء..
لكنِي رميتُ قصيدَتِي فِي الرِّيحِ
فاشتعلَ المناخُ
وقلَّدتنِي الرِّيحُ خاتمَهَا، انطلقتُ إِلى المدَى
لاْ أَرضَ تحملُني
ولاْ أُفقٌ يُقيِّدُني
كأَنِّي رغمَ مَا فِي الموتِ مِنْ بُعْدٍ
ومَا فِي البُعْدِ مِنْ مَوْتٍ
تَقمَّصَني النَّدى فِي راحتيكِ
كأَنِّي الآنَ
حُرُّ !.
دنيا الوطن
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حيفا تنشد للأرض!
عند قبر نزار قباني .. ذرفت الحنين
قَصَائِدُ..فِي وَدَاعِ أَبِي الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مشاهدات«37»
أطوار من تعب الرحيل طورُ الرؤيا
أبلغ عن إشهار غير لائق