الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
اسعار الذهب في صنعاء وعدن الاربعاء 19 يونيو/حزيران 2025
ترقية اليمن إلى عضوية كاملة في المنظمة الدولية للتقييس (ISO)
مأرب.. مقتل 5 اشخاص بكمين استهدف شاحنة غاز
وسط تصعيد بين إسرائيل وإيران.. اختفاء حاملة طائرات أمريكية خلال توجهها إلى الشرق الأوسط
السفارة الروسية في "إسرائيل" توصي رعاياها بمغادرة البلاد
مدارج الحب
بيان إدانة بشأن مقتل شاب وإصابة آخر من أبناء شبوة في حادثة تقطع بمحافظة مأرب
طريق الحرابة المحمية
انهيار كارثي مخيف الدولار بعدن يقفز الى 2716 ريال
صراع سعودي اماراتي لتدمير الموانئ اليمنية
واتساب يقترب من إطلاق ميزة ثورية لمسح المستندات مباشرة بالكاميرا
إيران تخترق منظومة الاتصالات في الكيان
لاعبو الأهلي تعرضوا للضرب والشتم من قبل ميسي وزملائه
أزمة خانقة بالغاز المنزلي في عدن
شرب الشاي بعد الطعام يهدد صحتك!
عاشق الطرد والجزائيات يدير لقاء الأخضر وأمريكا
ألونسو: لاعبو الهلال أقوياء.. ومشاركة مبابي تتحدد صباحا
بن زكري يقترب من تدريب عُمان
الكشف عن غموض 71 جريمة مجهولة
شرطة صنعاء تحيل 721 قضية للنيابة
موقع أمريكي: صواريخ اليمن استهدفت الدمام و أبوظبي وتل إبيب
فقدان 60 مهاجرا قبالة سواحل ليبيا
بين صنعاء وعدن .. على طريق "بين الجبلين" والتفاؤل الذي اغتالته نقطة أمنية
ترامب يؤكد ان مكان خامنئي معروف ويستبعد استهدافه وإسرائيل تحذّر من انه قد يواجه مصير صدام حسين
شاهد الان / رد البخيتي على مذيع الجزيرة بشأن وضعه على قائمة الاغتيالات
الحديدة.. فعاليتان في المنيرة والزهرة بذكرى يوم الولاية
ندوة في الحديدة إحياءً لذكرى رحيل العالم الرباني بدر الدين الحوثي
الإمارات توضح موقفها من الحرب بين إيران وإسرائيل وتحذر من خطوات "غير محسوبة العواقب"
الصحة العالمية: اليمن الثانية إقليميا والخامسة عالميا في الإصابة بالكوليرا
من يومياتي في أمريكا .. بوح..!
من يومياتي في أمريكا .. بوح..!
التربية تعمم باسعار الكتب الدراسية ! (قائمة بالاسعار الجديدة)
لأول مرة في تاريخه.. الريال اليمني ينهار مجددًا ويكسر حاجز 700 أمام الريال السعودي
حوادث السير تحصد حياة 33 شخصاً خلال النصف الأول من يونيو الجاري
استعدادًا لكأس الخليج.. الإعلان عن القائمة الأولية لمعسكر منتخب الشباب تحت 20 عاما
أخر مستجدات إعادة فتح طريق رابط بين جنوب ووسط اليمن
تلوث نفطي في سواحل عدن
على خلفية أزمة اختلاط المياه.. إقالة نائب مدير مؤسسة المياه والصرف الصحي بعدن
الإفراج عن 7 صيادين يمنيين كانوا محتجزين في الصومال
اسعار الذهب في صنعاء وعدن الثلاثاء 17 يونيو/حزيران 2025
طبيب يفند خرافات شائعة عن ورم البروستاتا الحميد
بالأدلة التجريبية.. إثبات وجود ذكاء جماعي لدى النمل!
راموس: اريد انهاء مسيرتي بلقب مونديال الاندية
حريق يلتهم مركزاً تجارياً وسط مدينة إب
وجبات التحليل الفوري!!
كأس العالم للأندية: تشيلسي يتصدر مؤقتاً بفوز صعب ومستحق على لوس انجلوس
القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي يتفقد مستوى الانضباط الوظيفي في هيئات المجلس بعد إجازة عيد الأضحى
البكري يبحث مع مدير عام مكافحة المخدرات إقامة فعاليات رياضية وتوعوية
تعز.. مقتل وإصابة 15 شخصا بتفجير قنبلة يدوية في حفل زفاف
علماء عرب ومسلمين اخترعوا اختراعات مفيدة للبشرية
حصاد الولاء
مناسبة الولاية .. رسالة إيمانية واستراتيجية في مواجهة التحديات
هيئة الآثار :التمثالين البرونزيين باقيان في المتحف الوطني
وزير الصحة يترأس اجتماعا موسعا ويقر حزمة إجراءات لاحتواء الوضع الوبائ
- عضو مجلس الشورى جحاف يشكو من مناداته بالزبادي بدلا عن اسمه في قاعة الاعراس بصنعاء
سرقة مرحاض الحمام المصنوع من الذهب كلفته 6ملايين دولار
اغتيال الشخصية!
فشل المطاوعة في وزارة الأوقاف.. حجاج يتعهدون باللجوء للمحكمة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
صدور ديوان شعر جديد للشاعر معين شلبية في تونس
دنيا الوطن
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 20 - 01 - 2014
عن دار الثقافية للطباعة والنشر والتوزيع وتحت عنوان "قصائد عالقة" صدر حديثاً ديوان شعر جديد للشاعر معين شلبية، ويتضمن الكتاب 12 قصيدة تحمل في طياتها معاني الطبيعة والوطن والحب وتراوح بين الوجدانية والتأملية.
ويعد ديوان «قصائد عالقة» التاسع ضمن إصداراته.
يذكر أن الشاعر معين شلبية:
ولد في قرية "المغار" التي تطل على بحر الجليل.
أنهى دراسته الأكاديمية في جامعة حيفا.
شارك في العديد من المهرجانات الشِّعرية والمؤتمرات الثقافية، المحلية، العربية والعالمية.
نال تكريماً من وزارة الثقافة الفلسطينية تقديراً لجهوده المباركة في إثراء الثقافة الوطنية ووفائه لقضية شعبه ولمبادئ العدل والحرية.
حصل على "درع الشَّاعر الشهيد عبد الرحيم محمود" بعد أن كُرِّم من قبل ملتقى المثقفين المقدسي.
عضو في اتحاد الكتاب العرب وحركة شعراء العالم ومؤسسة محمود درويش للإبداع.
تُرجمت قصائده إلى عدة لغات منها: الإيطالية، الفرنسية، الإنجليزية، التركية، الرومانية، المقدونية، الإسبانية، العبرية، البولندية والبوسنية.
تناولت نتاجه الأدبي عدة دراسات نقدية داخل البلاد وخارجها.
دخلت أعماله الشِّعرية في أنطولوجيات الشِّعر والأدب داخل البلاد وخارجها.
الأعمال الأدبية:
الموجة عودة الأسوار للثقافة الفلسطينية - 1989 عكا
تأملات النهضة للنشر والتوزيع – 1992 الناصرة
مساء ضيِّق أبو رحمون للطباعة والنشر - 1995 عكا
شطحات منشورات البطوف - 1998 حيفا
بين فراشتين المؤسسة العربية الحديثة - 1999
القدس
ذاكرة الحواس المؤسسة العربية الحديثة - 2001
القدس
طقوس التَّوحد الأسوار للثقافة الفلسطينية - 2004 عكا
هجرة الأشواق العارية الأسوار للثقافة الفلسطينية - 2008 عكا
قصائد عالقة الثقافية للنشر والتوزيع –
تونس
2013
قصيدة من قصائد الديوان:
حصان الروح
هَيَّأْتُ فوقَ الرِّيحِ مَغناتي السَّبِيَّة
عَنِ الأَرضِ الَّتي فرَّت مِن يديَّ
حينما ضَبَّ النَّهارُ حِجابَهُ
وعندمَا نَزَّ المكانُ عَلى حُطامي.
هيَ حالةٌ للرِّيحِ
تَنْثُرُ جرحهَا الفضِّيَّ
لتُضفي علَى رسْمِ القبائلِ
مَا تقدَّمَ مِن كلامِي.
هيَ بَهْرةُ النَّفسِ الشَّهيَة
تُطلُّ خلفَ إثارةِ الكلماتِ
كيْ تَعلو مياهَ الرُّوحِ
وما تأخَّرَ مِن زَماني.
حطُّوا عَلى نُسْغِ التَّمني صوتَهُم
وتلحَّفوا وجعِي الجهوريَّ
فِي غابةِ النَّايات
غابوا خلفَ أشلاءِ النُّبوءاتِ الأبيَّة
يحملونَ معاولَ الضَّعفِ الإلهيِّ
وَما قَالوا خطاباً، عَن رحْلةِ العَبَثِ المبطَّن
وعَن غُربةِ الحقلِ البدائِي.
هيَ صرخةُ للتِّيهِ
فيْ محرابِ صحرائِي الَّتي
مَا فارقَت يوماً حصانَ الرُّوحِ
فيْ هَذا الجليلِ الرَّطبِ
ومَا تململَ مِنْ رُكامِي.
لاْ ريحَ تحملُني إليكِ
كيْ نتقاسمَ الغيبَ الَّذي
سيوزِّعُ الذِّكرى عليكِ.
لاْ.. لمْ نفترقْ منذُ افترقنَا
قربَ منعطفِ الغِياب
لاْ... لمْ نلتقِ
والعناقُ هوَ العِناق.
كيفَ ليْ أنْ أَجمعَ الزَّبدَ المبعثَرَ
علَى ملكوتِ مَرفئِهَا
وَهذا الليلُ ليلَك؟!
كيفَ ليْ، وأَنا أَراكِ تعانقينَ
سنابلَ الوجعِ المسيَّجِ ، علَى خصرِ عاصفةٍ
عافَت مهبَّ الكرملِ الغافِي
علَى كتفِ النَّشيدِ ومَا تأَلَّقَ فِي سَناكِ!
كيفَ ليْ،
وأَنا الجليليُّ الَّذي بات َمُقيماً هَا هُنا
علَى موجةٍ هزَّت أَنامِلَها
لتُلغي نشيجَ الموتِ خلفَ شباكِ التذاكِر.
علَى قلقٍ ،علَى قلقٍ
خذْ مَا شئتَ مِن دواعِي الصَّدرِ
والأَرزاءِ والحُبِّ القَديم
خذْ مَا شئتَ
فَهذا الطَّقسُ ماكِر.
خلفَ شباكِ التَّذاكِر
يحملُ البحرُ جوازَ الغيمِ للشَّظايا الفاتِنات
نسيجاً رمادياً
فيْ تردُّدِ الشَّبقِ المؤجَّجِ بالعَودِ والتِّرحال .
للمَرايا خارطةُ الزَّمانِ وخارطةُ المكانِ فيْ إناءِ الزَّهْو
المرايَا هبوبُ النَّوارسِ خلفَ نافذةِ الخَراب
المرايَا إتحادُ الجسمِ بالأَنفاس
المرايَا حلولُ الصَّبوِ باللاهُوت
المرايَا كُلومٌ تَصرخُ ثم تَغفو
المرايَا سُكرُنا الصُّوفيُّ
فِي التحامِ الإنسِ بالقَيُّوم.
المرايَا هجرةُ الأَملاحِ فِي الأَرحام
المرايَا حُزنُنَا المسفوكُ
عندَ مِشكاةِ الحواجزِ والحدُود
المرايَا نائباتُ الدَّهرِ علَى قِلَلِ الجِبال
المرايَا زُؤامُ الموتِ للطَّاغُوت
المرايَا سُمُوُّ الرُّوحِ فِي المَرثاة
نحوَ الهاجسِ الحلُمِي
بينَ الشِّعرِ والمَلهاة.
علَى قلقٍ ،علَى قلقٍ
سأَطوِي شهقةَ الصَّلصالِ
وأَبدأُ رِحلتي الصَّفراء
رويداً رويداً، كأَني وطِأْتُ مِنْ قبلُ هُنا
علَى هَذا الطَّريقِ مشيتُ
عانقتُ الحروفَ وضاجعتُ اللغَة
كأَني " أَنا مَنْ أَهوَى ومَنْ أَهوَى أَنا "
فَيا عرشِي اتَّكِئ واتَّسِق علَى رَمْسٍ
بينَ الحقيقةِ والخيَال
حيثُ منابعُ الايحاءِ والرُّؤْيا
هناكَ وجودِي فيْ تأَمِّلِ النَّاسُوت
حينَ تَبكي السَّماءُ علَى دَعوةٍ شاردَة
فيَا نعشِي انتفِضْ.. فِي العَودةِ الخالدَة.
طاوٍ علَى صفيحٍ مُعْشِبٍ نحوَ مجرَى الدَّائرَة
أَحملُ مَغناتي الَّتي مَا نازعَت يوماً لعنةَ الذِّكرى
سجاياهَا، مراياهَا، نوافَلهَا، محاكاةَ التَّخطِي
وروحَ الاحتفالِ فِي المأْسَاة .
هلْ تُوْرَثُ الأَشواقُ ؟؟
هَذا سؤالُ البائسينَ / العاشقينَ ولاْ مجازَ لهُ
وهلْ تُوْرِقُ الأَوطانُ !؟
ضائعٌ أَنا بينَ الإجابةِ والسُّؤال
علَى قلقٍ دخلتُ
وكانَ القلبُ ساهياً
يَلِجُ الضَّياعُ ويأْتلقُ الصَّدى
تختلجُ الجوانحُ هَا هُنا وهُناك
ثُمَّ تَكتملُ البصيرَة
فالشَّظايا اختتامُ قصيدَتي
والشَّظايا احتقانُ جوارحِي
والشَّظايا.. غوادِي فيْ تخيُّلِ الأَشيَاء.
لاْ أَعرفُ الشُّعراء..
لكنِي رميتُ قصيدَتِي فِي الرِّيحِ
فاشتعلَ المناخُ
وقلَّدتنِي الرِّيحُ خاتمَهَا، انطلقتُ إِلى المدَى
لاْ أَرضَ تحملُني
ولاْ أُفقٌ يُقيِّدُني
كأَنِّي رغمَ مَا فِي الموتِ مِنْ بُعْدٍ
ومَا فِي البُعْدِ مِنْ مَوْتٍ
تَقمَّصَني النَّدى فِي راحتيكِ
كأَنِّي الآنَ
حُرُّ !.
دنيا الوطن
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حيفا تنشد للأرض!
عند قبر نزار قباني .. ذرفت الحنين
قَصَائِدُ..فِي وَدَاعِ أَبِي الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مشاهدات«37»
أطوار من تعب الرحيل طورُ الرؤيا
أبلغ عن إشهار غير لائق