الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
لأول مرة منذ مارس.. بريطانيا والولايات المتحدة تنفذان غارات مشتركة على اليمن
وكالة: باكستان تستنفر قواتها البرية والبحرية تحسبا لتصعيد هندي
هدوء حذر في جرمانا السورية بعد التوصل لاتفاق بين الاهالي والسلطة
الريال يخطط للتعاقد مع مدرب مؤقت خلال مونديال الأندية
جاذبية المعدن الأصفر تخفُت مع انحسار التوترات التجارية
الوزير الزعوري يهنئ العمال بمناسبة عيدهم العالمي الأول من مايو
نقابة الصحفيين تدعو إلى سرعة إطلاق الصحفي المياحي وتحمل المليشيا مسؤولية حياته
عن الصور والناس
حروب الحوثيين كضرورة للبقاء في مجتمع يرفضهم
أزمة الكهرباء تتفاقم في محافظات الجنوب ووعود الحكومة تبخرت
إغماءات وضيق تنفُّس بين الجماهير بعد مواجهة "الأهلي والهلال"
النصر السعودي و كاواساكي الياباني في نصف نهائي دوري أبطال آسيا
الأهلي السعودي يقصي مواطنه الهلال من الآسيوية.. ويعبر للنهائي الحلم
البيض: اليمن مقبل على مفترق طرق وتحولات تعيد تشكيل الواقع
اعتقال موظفين بشركة النفط بصنعاء وناشطون يحذرون من اغلاق ملف البنزين المغشوش
رسالة إلى قيادة الانتقالي: الى متى ونحن نكركر جمل؟!
غريم الشعب اليمني
الوجه الحقيقي للسلطة: ضعف الخدمات تجويع ممنهج وصمت مريب
درع الوطن اليمنية: معسكرات تجارية أم مؤسسة عسكرية
مثلما انتهت الوحدة: انتهت الشراكة بالخيانة
جازم العريقي .. قدوة ومثال
دعوتا السامعي والديلمي للمصالحة والحوار صرخة اولى في مسار السلام
العقيق اليماني ارث ثقافي يتحدى الزمن
إب.. مليشيا الحوثي تتلاعب بمخصصات مشروع ممول من الاتحاد الأوروبي
مليشيا الحوثي تواصل احتجاز سفن وبحارة في ميناء رأس عيسى والحكومة تدين
معسرون خارج اهتمامات الزكاة
منظمة العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جريمة إبادة جماعية على الهواء مباشرة في غزة
تراجع أسعار النفط الى 65.61 دولار للبرميل
الدكتوراه للباحث همدان محسن من جامعة "سوامي" الهندية
نهاية حقبته مع الريال.. تقارير تكشف عن اتفاق بين أنشيلوتي والاتحاد البرازيلي
الاحتلال يواصل استهداف خيام النازحين وأوضاع خطيرة داخل مستشفيات غزة
الصحة العالمية:تسجيل27,517 إصابة و260 وفاة بالحصبة في اليمن خلال العام الماضي
الحكومة تعبث ب 600 مليون دولار على كهرباء تعمل ل 6 ساعات في اليوم
"كاك بنك" وعالم الأعمال يوقعان مذكرة تفاهم لتأسيس صندوق استثماري لدعم الشركات الناشئة
لوحة "الركام"، بين الصمت والأنقاض: الفنان الأمريكي براين كارلسون يرسم خذلان العالم لفلسطين
اتحاد كرة القدم يعين النفيعي مدربا لمنتخب الشباب والسنيني للأولمبي
صنعاء .. حبس جراح واحالته للمحاكمة يثير ردود فعل واسعة في الوسطين الطبي والقانوني
صنعاء .. حبس جراح واحالته للمحاكمة يثير ردود فعل واسعة في الوسطين الطبي والقانوني
النقابة تدين مقتل المخرج مصعب الحطامي وتجدد مطالبتها بالتحقيق في جرائم قتل الصحفيين
رئيس كاك بنك يعزي وكيل وزارة المالية وعضو مجلس إدارة البنك الأستاذ ناجي جابر في وفاة والدته
اتحاد نقابات الجنوب يطالب بإسقاط الحكومة بشكل فوري
مئات الإصابات وأضرار واسعة جراء انفجار كبير في ميناء بجنوب إيران
برشلونة يفوز بالكلاسيكو الاسباني ويحافظ على صدارة الاكثر تتويجا
الأزمة القيادية.. عندما يصبح الماضي عائقاً أمام المستقبل
أطباء بلا حدود تعلق خدماتها في مستشفى بعمران بعد تعرض طاقمها لتهديدات حوثية
السوبرمان اليهودي الذي ينقذ البشرية
لتحرير صنعاء.. ليتقدم الصفوف أبناء مسئولي الرئاسة والمحافظين والوزراء وأصحاب رواتب الدولار
غضب عارم بعد خروج الأهلي المصري من بطولة أفريقيا
علامات مبكرة لفقدان السمع: لا تتجاهلها!
حضرموت اليوم قالت كلمتها لمن في عينيه قذى
القلة الصامدة و الكثرة الغثاء !
عصابات حوثية تمتهن المتاجرة بالآثار تعتدي على موقع أثري في إب
حضرموت والناقة.! "قصيدة "
حضرموت شجرة عملاقة مازالت تنتج ثمارها الطيبة
الأوقاف تحذر المنشآت المعتمدة في اليمن من عمليات التفويج غير المرخصة
ازدحام خانق في منفذ الوديعة وتعطيل السفر يومي 20 و21 أبريل
يا أئمة المساجد.. لا تبيعوا منابركم!
دور الشباب في صناعة التغيير وبناء المجتمعات
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
صدور ديوان شعر جديد للشاعر معين شلبية في تونس
دنيا الوطن
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 20 - 01 - 2014
عن دار الثقافية للطباعة والنشر والتوزيع وتحت عنوان "قصائد عالقة" صدر حديثاً ديوان شعر جديد للشاعر معين شلبية، ويتضمن الكتاب 12 قصيدة تحمل في طياتها معاني الطبيعة والوطن والحب وتراوح بين الوجدانية والتأملية.
ويعد ديوان «قصائد عالقة» التاسع ضمن إصداراته.
يذكر أن الشاعر معين شلبية:
ولد في قرية "المغار" التي تطل على بحر الجليل.
أنهى دراسته الأكاديمية في جامعة حيفا.
شارك في العديد من المهرجانات الشِّعرية والمؤتمرات الثقافية، المحلية، العربية والعالمية.
نال تكريماً من وزارة الثقافة الفلسطينية تقديراً لجهوده المباركة في إثراء الثقافة الوطنية ووفائه لقضية شعبه ولمبادئ العدل والحرية.
حصل على "درع الشَّاعر الشهيد عبد الرحيم محمود" بعد أن كُرِّم من قبل ملتقى المثقفين المقدسي.
عضو في اتحاد الكتاب العرب وحركة شعراء العالم ومؤسسة محمود درويش للإبداع.
تُرجمت قصائده إلى عدة لغات منها: الإيطالية، الفرنسية، الإنجليزية، التركية، الرومانية، المقدونية، الإسبانية، العبرية، البولندية والبوسنية.
تناولت نتاجه الأدبي عدة دراسات نقدية داخل البلاد وخارجها.
دخلت أعماله الشِّعرية في أنطولوجيات الشِّعر والأدب داخل البلاد وخارجها.
الأعمال الأدبية:
الموجة عودة الأسوار للثقافة الفلسطينية - 1989 عكا
تأملات النهضة للنشر والتوزيع – 1992 الناصرة
مساء ضيِّق أبو رحمون للطباعة والنشر - 1995 عكا
شطحات منشورات البطوف - 1998 حيفا
بين فراشتين المؤسسة العربية الحديثة - 1999
القدس
ذاكرة الحواس المؤسسة العربية الحديثة - 2001
القدس
طقوس التَّوحد الأسوار للثقافة الفلسطينية - 2004 عكا
هجرة الأشواق العارية الأسوار للثقافة الفلسطينية - 2008 عكا
قصائد عالقة الثقافية للنشر والتوزيع –
تونس
2013
قصيدة من قصائد الديوان:
حصان الروح
هَيَّأْتُ فوقَ الرِّيحِ مَغناتي السَّبِيَّة
عَنِ الأَرضِ الَّتي فرَّت مِن يديَّ
حينما ضَبَّ النَّهارُ حِجابَهُ
وعندمَا نَزَّ المكانُ عَلى حُطامي.
هيَ حالةٌ للرِّيحِ
تَنْثُرُ جرحهَا الفضِّيَّ
لتُضفي علَى رسْمِ القبائلِ
مَا تقدَّمَ مِن كلامِي.
هيَ بَهْرةُ النَّفسِ الشَّهيَة
تُطلُّ خلفَ إثارةِ الكلماتِ
كيْ تَعلو مياهَ الرُّوحِ
وما تأخَّرَ مِن زَماني.
حطُّوا عَلى نُسْغِ التَّمني صوتَهُم
وتلحَّفوا وجعِي الجهوريَّ
فِي غابةِ النَّايات
غابوا خلفَ أشلاءِ النُّبوءاتِ الأبيَّة
يحملونَ معاولَ الضَّعفِ الإلهيِّ
وَما قَالوا خطاباً، عَن رحْلةِ العَبَثِ المبطَّن
وعَن غُربةِ الحقلِ البدائِي.
هيَ صرخةُ للتِّيهِ
فيْ محرابِ صحرائِي الَّتي
مَا فارقَت يوماً حصانَ الرُّوحِ
فيْ هَذا الجليلِ الرَّطبِ
ومَا تململَ مِنْ رُكامِي.
لاْ ريحَ تحملُني إليكِ
كيْ نتقاسمَ الغيبَ الَّذي
سيوزِّعُ الذِّكرى عليكِ.
لاْ.. لمْ نفترقْ منذُ افترقنَا
قربَ منعطفِ الغِياب
لاْ... لمْ نلتقِ
والعناقُ هوَ العِناق.
كيفَ ليْ أنْ أَجمعَ الزَّبدَ المبعثَرَ
علَى ملكوتِ مَرفئِهَا
وَهذا الليلُ ليلَك؟!
كيفَ ليْ، وأَنا أَراكِ تعانقينَ
سنابلَ الوجعِ المسيَّجِ ، علَى خصرِ عاصفةٍ
عافَت مهبَّ الكرملِ الغافِي
علَى كتفِ النَّشيدِ ومَا تأَلَّقَ فِي سَناكِ!
كيفَ ليْ،
وأَنا الجليليُّ الَّذي بات َمُقيماً هَا هُنا
علَى موجةٍ هزَّت أَنامِلَها
لتُلغي نشيجَ الموتِ خلفَ شباكِ التذاكِر.
علَى قلقٍ ،علَى قلقٍ
خذْ مَا شئتَ مِن دواعِي الصَّدرِ
والأَرزاءِ والحُبِّ القَديم
خذْ مَا شئتَ
فَهذا الطَّقسُ ماكِر.
خلفَ شباكِ التَّذاكِر
يحملُ البحرُ جوازَ الغيمِ للشَّظايا الفاتِنات
نسيجاً رمادياً
فيْ تردُّدِ الشَّبقِ المؤجَّجِ بالعَودِ والتِّرحال .
للمَرايا خارطةُ الزَّمانِ وخارطةُ المكانِ فيْ إناءِ الزَّهْو
المرايَا هبوبُ النَّوارسِ خلفَ نافذةِ الخَراب
المرايَا إتحادُ الجسمِ بالأَنفاس
المرايَا حلولُ الصَّبوِ باللاهُوت
المرايَا كُلومٌ تَصرخُ ثم تَغفو
المرايَا سُكرُنا الصُّوفيُّ
فِي التحامِ الإنسِ بالقَيُّوم.
المرايَا هجرةُ الأَملاحِ فِي الأَرحام
المرايَا حُزنُنَا المسفوكُ
عندَ مِشكاةِ الحواجزِ والحدُود
المرايَا نائباتُ الدَّهرِ علَى قِلَلِ الجِبال
المرايَا زُؤامُ الموتِ للطَّاغُوت
المرايَا سُمُوُّ الرُّوحِ فِي المَرثاة
نحوَ الهاجسِ الحلُمِي
بينَ الشِّعرِ والمَلهاة.
علَى قلقٍ ،علَى قلقٍ
سأَطوِي شهقةَ الصَّلصالِ
وأَبدأُ رِحلتي الصَّفراء
رويداً رويداً، كأَني وطِأْتُ مِنْ قبلُ هُنا
علَى هَذا الطَّريقِ مشيتُ
عانقتُ الحروفَ وضاجعتُ اللغَة
كأَني " أَنا مَنْ أَهوَى ومَنْ أَهوَى أَنا "
فَيا عرشِي اتَّكِئ واتَّسِق علَى رَمْسٍ
بينَ الحقيقةِ والخيَال
حيثُ منابعُ الايحاءِ والرُّؤْيا
هناكَ وجودِي فيْ تأَمِّلِ النَّاسُوت
حينَ تَبكي السَّماءُ علَى دَعوةٍ شاردَة
فيَا نعشِي انتفِضْ.. فِي العَودةِ الخالدَة.
طاوٍ علَى صفيحٍ مُعْشِبٍ نحوَ مجرَى الدَّائرَة
أَحملُ مَغناتي الَّتي مَا نازعَت يوماً لعنةَ الذِّكرى
سجاياهَا، مراياهَا، نوافَلهَا، محاكاةَ التَّخطِي
وروحَ الاحتفالِ فِي المأْسَاة .
هلْ تُوْرَثُ الأَشواقُ ؟؟
هَذا سؤالُ البائسينَ / العاشقينَ ولاْ مجازَ لهُ
وهلْ تُوْرِقُ الأَوطانُ !؟
ضائعٌ أَنا بينَ الإجابةِ والسُّؤال
علَى قلقٍ دخلتُ
وكانَ القلبُ ساهياً
يَلِجُ الضَّياعُ ويأْتلقُ الصَّدى
تختلجُ الجوانحُ هَا هُنا وهُناك
ثُمَّ تَكتملُ البصيرَة
فالشَّظايا اختتامُ قصيدَتي
والشَّظايا احتقانُ جوارحِي
والشَّظايا.. غوادِي فيْ تخيُّلِ الأَشيَاء.
لاْ أَعرفُ الشُّعراء..
لكنِي رميتُ قصيدَتِي فِي الرِّيحِ
فاشتعلَ المناخُ
وقلَّدتنِي الرِّيحُ خاتمَهَا، انطلقتُ إِلى المدَى
لاْ أَرضَ تحملُني
ولاْ أُفقٌ يُقيِّدُني
كأَنِّي رغمَ مَا فِي الموتِ مِنْ بُعْدٍ
ومَا فِي البُعْدِ مِنْ مَوْتٍ
تَقمَّصَني النَّدى فِي راحتيكِ
كأَنِّي الآنَ
حُرُّ !.
دنيا الوطن
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حيفا تنشد للأرض!
عند قبر نزار قباني .. ذرفت الحنين
قَصَائِدُ..فِي وَدَاعِ أَبِي الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مشاهدات«37»
أطوار من تعب الرحيل طورُ الرؤيا
أبلغ عن إشهار غير لائق