عبدالوهاب غنيم ل م. طلال القشقري: أخي الكريم جميع مقالاتك رائعه دائما وهي في صالح المواطن والوطن واتمنى من الله لك التوفيق وقول الحق ولكن عندي ملاحظة بسيطة ان اغلب مقالاتك التي تمس الحقيقة لا ترد اي اجابة لها من المسؤولين واتمنى من الله عز وجل ان يلهمك قول الحق ولتكون منبر من منابر اصلاح الوطن. المرزوق ل محمد عبدالصمد القرشي: شباب مكة اكثر شهرة من غيرهم فيتقبل الاعمال بدون تأفف وعلى درجة عالية من الجد والاجتهاد، لذلك تجدهم يعملون بكل جد واجتهاد في شركات ينبع الصناعية ورابغ والكثير من الشركات في جدة التي تهتم كثيراً بهم بالتأمين الصحي والحوافز والرواتب، الان مشاريع مكة معظمها في نشاط الازالة والهدم وقطاع البناء وهذا طبيعي بدري على الشباب اقتحام هذا المجال طالما توفر البديل الافضل، الفرصة الكبيرة والضخمة التي تنتظر شباب مكة وهو في مجال الفندقة والسياحة والمحاسبة والادارة العامة والنقل مثل التشغيل والصيانة للمترو وقطار المشاعر والامن بعد ان تكتمل مشاريع مكة. خالد حسن جوهر ل فؤاد كابلي: بمزيد من الإعجاب والفخر أتقدم للكاتب بهذه الطلة المميزة فحين تأسرنا هامة إنسانية لشخصية ابو معتز يسمو السمو بها ويزهو بما أسكنه الله في تركيبتها الشخصية بغزير القيم ودفق السجايا وكل ما هو حميد وأصيل ورفيع من الأخلاق يا سمو التواضع والفكر عاشرتُ قلوبا كثيرة في حياتي لكن قلوبكم هي من تُذكرني بالخير.. قلوب هادئة صافية سخرها الله لخدمة اهل طيبة الطيبة كيف لا وهو شخص معروف عنه بمساعدة من توجه له .. قلب طيب دخل حياتنا بهدوء،وملأتنا فرحا.. م نكتفي منه.. جبرتنا على محبتها واحترامها. د. حسين المحضار ل محمد عمر العامودي: المواقف مشكلة مزمنة وعويصة ولها أثار سلبية متنوعة.. لابد من تدخل الأمانة والمرور وكل من يستطيع.. الفكرة المطروحة جميلة يا ريت تنفذ وكمان أفكار أخرى حتى يكون الحل الناجع.. وممكن كمان تعديل بعض الأرصفة لاستيعاب المزيد من السيارات.. وتوفير مواقف بعيدة وتوفير سيارات صغيرة لنقل الناس من المواقف البعيدة. محمد باراس ل نبيلة محجوب: اعجبني قولك: ومن هو المسؤول عن ضخ هذه الكميات من الدم البارد في عروقنا وأعصابنا للدرجة التي يقف فيها شهود العيان يلتقطون الصور أو الفيديوهات بدلاً من إنقاذ الضحية؟! وأنا في هذا الصباح قبل قدومي للدوام كنت في بوفيه وجدت فيها زحمة وشباب دون العشرين لا يذهبون الى المدرسة وشعور رؤوسهم قد تعشعش فيها الغربان من كثافتها اصواتهم مرتفعة جدا لا احترام لمن يعمل في الموقع ولا للزبائن الاكبر منهم سنا، ثم لم تتوقف الحكاية عند هذا الحد الا وواحد منهم يرفع صوته على العامل بكلمات لا تقال حتى في القهاوي ولا في الشوارع ولا تقال ابدا كلمات غريبة عجيبة نالوا من أمه.. واستغربت مثلما قلتِ صمت الجميع على هؤلاء ولم يرد احد عليهم بكلمة واحدة الكل غارق في بلادة من الناس وكأن في عروقهم مياه باردة وليست دم سيدتي. عندها قلت لهم عيب هذه الكلام وين اهلكم عن هذا الكلام حولوا قذائفهم وشتائمهم نحوي ونلت ما نلت ولكن قلت طالما وصلت الى هذا الحد انا اعرف من سوف يربيكم وعندما رفعت الجوال محاولا الاتصال بالدوريات وقلت لهم هنا شهود على قذفكم للرجل الذي لم يفهم كلمة مما قالوا.. فجأة قام الجميع مطالبين السموحة والعفو حتى بعض الموجودين الذين لم يحرك فيهم ساكنا ما قاله هؤلاء الشباب تجاه العامل وتجاههم طلبوا مني التريث وان انسى الموضوع وان هؤلاء شباب صغار وكأنهم موافقينهم على تصرفهم. ويبقى السؤال الكبير من المسؤول عن ضخ هذه الكميات من الدم البارد في عروقنا وعن ضخ مثل هذا الرجل المعتوة القاتل في شوارعنا ومن المسؤول عن ضخ مثل هؤلاء الشباب في مجمعنا.؟ صحيفة المدينة