مع قرب دخول فصل الصيف، واستعداد الكثير من العائلات للسفر، تشتعل المنافسة وتحتد في سوق الأجهزة التكنولوجية والتقنية، ورغم أن سوق الأجهزة الذكية من هواتف وأجهزة كمبيوتر لوحية، مازال الوجهة الأولى لآلاف المستخدمين والمهتمين بالتكنولوجيا والتقنيات الحديثة، إلا أن سوق الأجهزة التكنولوجية مليء بالأجهزة التقنية الأخرى التي تلفت انتباه المستخدمين وتشدهم إليها، من كاميرات احترافية وطابعات تسجل لحظات الحياة لحظة بلحظة، وغيرها الكثير. بدايةً من الكاميرات الاحترافية من نوع إس إل آر، التي لا تفوت أهم اللقطات في حياة مستخدميها، مروراً بالأنواع الاحترافية المدمجة، وعاكسات الشاشة «البروجيكتور» التي تمتاز بصغرها وخفتها وسهولة تنقلها، وصولاً إلى الطابعات المنزلية التي تسمح للجميع بطباعة الصور ذات الجودة العالية، تتباهي اليابانية كانون اليوم بطرحها لمجموعة كبيرة خلال الصيف، من الأجهزة والمنتجات التكنولوجية والتقنية، التي ستعطي المستخدمين خيارات جديدة في عالم مليء بالخيارات المتنوعة. أجهزة جديدة وفي لقاء ل «الاتحاد» هندريك فيربورجي، مدير التسويق في شركة كانون الشرق الأوسط، أجاب عن بعض تساؤلات بخصوص أجهزة الشركة اليابانية الجديدة، وأهمية سوق الإمارات للشركة، والميزات الحصرية التي تقدمها منتجات شركة كانون، ولا تأتي بها المنتجات التكنولوجية المنافسة. ورداً على سؤال عن أهمية منتجات كانون المختلفة أو تأثيرها في السوق المحلي، يرى فيربورجي أن منطقة الشرق الأوسط من الأسواق المهمة لكانون، وتحديداً دولة الإمارات، حيث تلقى منتجات الشركة إقبالاً جيداً من العملاء، وبصفته سوقاً في طور النضوج مع فئة سكانية شبابية، تؤدي تكنولوجيا المستهلك دوراً متزايد الأهمية في عادات إنفاق المستهلكين، مؤكداً أن لشركته منتجات ملائمة لكل مرحلة من المراحل، سواء أكان المستخدم مبتدئاً أم محترفاً. وقال: إطلاق مجموعة الصيف الجديدة من كانون يشهد على التزامنا بتسليم منتجات تلائم المستهلك بحسب حاجاته، وضمن تشكيلة المنتجات التي تستهدف المستهلكين الأفراد، أكد فيربورجي أن الكاميرات بالعدسة الأحادية العاكسة الرقمية «SLR»، والكاميرات الصغيرة، وكاميرات الفيديو المحمولة، وطابعات الصور المنزلية بنفث الحبر، هي من أهم هذه المنتجات الموجهة للمستهلكين الأفراد. ... المزيد الاتحاد الاماراتية