لمّا أموت فى طابور طويل علشان رغيفى مش هالوم ع الصمت والخوف والتخلّى وأمّا أقف رافع على الأسفلت سيفى هارسمك ع السكّة سجادة مُصلّى هارسمك لوحتين وألوِّنهم بكِيفى وازرعك ياسمين فى فدّان التجلّى وأمّا أحسّ إن النهار الجاى صيفى يبقى عيب الضلمة فى الصنع المحلّى وإمّا نعرف مصر من صوت "العريفى" يبقى شاعر مصر مش ممكن يسَلِّى