الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
هيئة مكافحة الفساد تنظم فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للشهيد
افتتاح مركز الصادرات الزراعية بمديرية تريم بتمويل من الاتحاد الأوروبي
شليل يحرز لقب فردي الرمح في انطلاق بطولة 30 نوفمبر لالتقاط الأوتاد بصنعاء
قراءة تحليلية لنص "اسحقوا مخاوفكم" ل"أحمد سيف حاشد"
القرود تتوحش في البيضاء وتفترس أكثر من مائة رأس من الأغنام
مفتاح: مسيرة التغيير التي يتطلع اليها شعبنا ماضية للامام
من المرشح لخلافة محمد صلاح في ليفربول؟
منتسبوا وزارة الكهرباء والمياه تبارك الإنجاز الأمني في ضبط خلية التجسس
قبائل بلاد الروس تعلن تفويضها للسيد القائد واستعدادها لاي تصعيد
تألق عدني في جدة.. لاعبو نادي التنس العدني يواصلون النجاح في البطولة الآسيوية
تركيا تعلن مقتل 20 من جنودها بتحطم طائرة شحن عسكرية في جورجيا
المنتصر يدعوا لإعادة ترتيب بيت الإعلام الرياضي بعدن قبل موعد الانتخابات المرتقبة
دربحة وفواز إلى النهائي الكبير بعد منافسات حماسية في كأس دوري الملوك – الشرق الأوسط
إيفانكا ترامب في أحضان الجولاني
عالميا..ارتفاع أسعار الذهب مدعوما بتراجع الدولار
الإخوان والقاعدة يهاجمان الإمارات لأنها تمثل نموذج الدولة الحديثة والعقلانية
جنود في أبين يقطعون الطريق الدولي احتجاجًا على انقطاع المرتبات"
حضرموت.. تُسرق في وضح النهار باسم "اليمن"!
خبير في الطقس: برد شتاء هذا العام لن يكون كله صقيع.. وأمطار متوقعة على نطاق محدود من البلاد
زيارة ومناورة ومبادرة مؤامرات سعودية جديدة على اليمن
عين الوطن الساهرة (2)..الوعي.. الشريك الصامت في خندق الأمن
احتجاج على تهميش الثقافة: كيف تُقوِّض "أيديولوجيا النجاة العاجلة" بناء المجتمعات المرنة في الوطن العربي
اليوم انطلاق بطولة الشركات تحت شعار "شهداء على طريق القدس"
وزير الإعلام الإرياني متهم بتهريب مخطوطات عبرية نادرة
تمرد إخواني في مأرب يضع مجلس القيادة أمام امتحان مصيري
أبين.. الأمن يتهاوى بين فوهات البنادق وصراع الجبايات وصمت السلطات
30 نوفمبر...ثمن لا ينتهي!
حلّ القضية الجنوبية يسهل حلّ المشكلة اليمنية يا عرب
عسل شبوة يغزو معارض الصين التجارية في شنغهاي
الواقع الثقافي اليمني في ظل حالة "اللاسلم واللاحرب"
تغاريد حرة .. انكشاف يكبر واحتقان يتوسع قبل ان يتحول إلى غضب
كلمة الحق هي المغامرة الأكثر خطورة
"فيديو" جسم مجهول قبالة سواحل اليمن يتحدى صاروخ أمريكي ويحدث صدمة في الكونغرس
قاضٍ يوجه رسالة مفتوحة للحوثي مطالباً بالإفراج عن المخفيين قسرياً في صنعاء
قرار جديد في تعز لضبط رسوم المدارس الأهلية وإعفاء أبناء الشهداء والجرحى من الدفع
مشاريع نوعية تنهض بشبكة الطرق في أمانة العاصمة
ارشادات صحية حول اسباب جلطات الشتاء؟
انتقالي الطلح يقدم كمية من الكتب المدرسية لإدارة مكتب التربية والتعليم بالمديرية
النفط يتجاوز 65 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ 3 نوفمبر
مواطنون يعثرون على جثة مواطن قتيلا في إب بظروف غامضة
اليونيسيف: إسرائيل تمنع وصول اللقاحات وحليب الأطفال الى غزة
الحديدة أولا
قيمة الجواسيس والعملاء وعقوبتهم في قوانين الأرض والسماء
نائب وزير الشباب والرياضة يطلع على الترتيبات النهائية لانطلاق بطولة 30 نوفمبر للاتحاد العام لالتقاط الاوتاد على كأس الشهيد الغماري
حكاية وادي زبيد (2): الأربعين المَطّارة ونظام "المِدَد" الأعرق
عدن في قلب وذكريات الملكة إليزابيث الثانية: زيارة خلدتها الذاكرة البريطانية والعربية
البروفيسور الترب يحضر مناقشة رسالة الماجستير للدارس مصطفى محمود
5 عناصر تعزّز المناعة في الشتاء!
عالم أزهري يحذر: الطلاق ب"الفرانكو" غير معترف به شرعا
الدوري الاسباني: برشلونة يعود من ملعب سلتا فيغو بانتصار كبير ويقلص الفارق مع ريال مدريد
الشهادة .. بين التقديس الإنساني والمفهوم القرآني
ثقافة الاستعلاء .. مهوى السقوط..!!
الزعوري: العلاقات اليمنية السعودية تتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة لتصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد
كم خطوة تحتاج يوميا لتؤخر شيخوخة دماغك؟
مأرب.. تسجيل 61 حالة وفاة وإصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام
كما تدين تدان .. في الخير قبل الشر
الزكاة تدشن تحصيل وصرف زكاة الحبوب في جبل المحويت
"جنوب يتناحر.. بعد أن كان جسداً واحداً"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مجيديع: ﺗﻌدد اﻟﺟﮭﺎت اﻷﻣﻧﯾﺔ ﯾرﺑك ﻣﺣﺎرﺑﺔ اﻹرهﺎب والأمن المركزي أفضل قوة أمنية باليمن
الجمهور
نشر في
الجمهور
يوم 20 - 10 - 2012
ﻗﺒﻞ ﯾﻮﻣﯿﻦ ﻓﻘﻂ، أﻟﻘﯿﺖ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺰل اﻟﻌﻤﯿﺪ اﻟﺮﻛﻦ ﻣﺠﻠﻲ أﺣﻤﺪ ﻣﺠﯿﺪﯾﻊ، ﻗﺎﺋﺪ اﻟﺸﺮطﺔ اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ اﻟﯿﻤﻨﯿﺔ، وﺟﺮى ﺗﺒﺎدل إطﻼق ﻧﺎر ﻣﻊ ﻣﺴﻠﺤﯿﻦ وﻗﺘﻞ ﻣﻮاطﻦ ﻓﻲ اﻟﺤﺎدﺛﺔ، واﻟﯿﻮم ﯾﺘﺤﺪث ﻣﺠﯿﺪﯾﻊ ﻋﻦ اﻟﺤﺎدﺛﺔ واﻟﺘﻄﻮرات اﻷﻣﻨﯿﺔ ﻓﻲ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺻﻨﻌﺎء اﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﻮاﺗﮫ هﻲ ﻣﻦ ﺗﻘﻮم ﺑﺤﻔﻆ اﻷﻣﻦ ﻓﯿﮭﺎ ﺑﻌﺪ اﻟﺘﻮﺻﻞ ﻻﺗﻔﺎق اﻟﺘﺴﻮﯾﺔ اﻟﺴﯿﺎﺳﯿﺔ ﻓﻲ ﺿﻮء اﻟﻤﺒﺎدرة اﻟﺨﻠﯿﺠﯿﺔ، ﺣﯿﺚ أﺑﻌﺪت اﻟﻘﻮات اﻷﺧﺮى ﻓﻲ اﻟﺠﯿﺶ واﻷﻣﻦ اﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺼﺎرع وﺗﺘﻘﺎﺗﻞ ﻓﯿﻤﺎ ﺑﯿﻨﮭﺎ ﺑﻌﺪ اﻧﺸﻘﺎق ﻋﺪد ﻣﻦ اﻟﻘﻮات، وﻣﺆﺧﺮا اﺳﺘﺒﺪﻟﺖ ﻗﻮات اﻷﻣﻦ اﻟﻤﺮﻛﺰي ﺑﻘﻮات اﻟﺸﺮطﺔ اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ ﻟﺤﻔﻆ اﻷﻣﻦ ﻓﻲ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ.
وﯾﺘﺤﺪث اﻟﻌﻤﯿﺪ ﻣﺠﯿﺪﯾﻊ ﻟ«اﻟﺸﺮق اﻷوﺳﻂ» ﻓﻲ ﺻﻨﻌﺎء ﺑﺸﻜﻞ ﺻﺮﯾﺢ ﻋﻦ ﺗﻌﺪد اﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ واﻟﺨﻠﻞ اﻟﻤﺘﻌﻠﻖ ﻓﻲ ﻣﺤﺎرﺑﺔ اﻹرهﺎب ويعتبر الأمن المركزي أفضل قوة أمنية في
اليمن
. كما يتحدث ﻋﻦ اﻟﺘﻨﺴﯿﻖ واﻟﺘﻌﺎون اﻷﻣﻨﻲ ﺑﯿﻦ اﻟﯿﻤﻦ واﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ، وﯾﺸﯿﺪ ﺑﯿﻘﻈﺔ اﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ اﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ ﻓﻲ هﺬا اﻟﻤﺠﺎل، ﻓﺈﻟﻰ ﻧﺺ اﻟﺤﻮار:
* ﻓﯿﻤﺎ ﯾﺘﻌﻠﻖ ﺑﺤﺎدث ﺗﻔﺠﯿﺮ اﻟﻘﻨﺒﻠﺔ أﻣﺎم ﻣﻨﺰﻟﻜﻢ ﻗﺒﻞ ﯾﻮﻣﯿﻦ، هﻞ ﯾﺄﺗﻲ ذﻟﻚ ﻓﻲ إطﺎر اﺳﺘﮭﺪاف اﻟﻘﯿﺎدات اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ واﻷﻣﻨﯿﺔ اﻟﯿﻤﻨﯿﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺑﻌﺾ اﻟﺠﮭﺎت، أم أﻧﮫ ﺣﺎدث ﻋﺮﺿﻲ؟
- ﻻ أﻋﺘﻘﺪ أن رﻣﻲ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺰل، ﻛﻤﺎ ﺣﺪث، ﯾﻌﺘﺒﺮ ﺣﺎدﺛﺎ ﻋﺮﺿﯿﺎ.. هﻮ ﻋﻤﻞ إﺟﺮاﻣﻲ وراءه أهﺪاف ﻣﻌﻨﯿﺔ، وﻧﺤﻦ ﻟﻢ ﻧﻜﺘﺸﻒ ﺑﻌﺪ ﻣﻦ ﯾﻘﻒ وراءه وﻻ ﯾﺰال اﻟﺘﺤﻘﯿﻖ ﺟﺎرﯾﺎ ﺑﺸﺄن اﻟﺤﺎدث.
* ﻛﯿﻒ ﺗﻨﻈﺮون، ﻛﻘﺎﺋﺪ ﻋﺴﻜﺮي ﺑﺎرز، إﻟﻰ اﻷوﺿﺎع اﻷﻣﻨﯿﺔ ﻓﻲ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺻﻨﻌﺎء، ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻌﺪ ﺳﺤﺐ ﺻﻼﺣﯿﺎت ﺣﻔﻆ اﻷﻣﻦ ﻣﻦ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻣﻦ اﻟﺸﺮطﺔ اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮدوﻧﮭﺎ وإﯾﻜﺎﻟﮭﺎ إﻟﻰ ﺟﮭﺎت أﺧﺮى؟
- ﻓﻲ اﻟﻮاﻗﻊ اﻷﻣﻦ ﻣﺴﺆوﻟﯿﺔ اﻟﺠﻤﯿﻊ؛ اﻟﻤﻮاطﻦ واﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ، ﺳﻮاء اﻟﺸﺮطﺔ اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ واﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ ﻓﻲ وزارة اﻟﺪاﺧﻠﯿﺔ، وأﺳﺘﻄﯿﻊ أن أؤﻛﺪ ﻟﻚ أن اﻟﻮﺿﻊ ﻣﺘﺤﺴﻦ، ﻟﻜﻦ هﻨﺎك ﺟﺮاﺋﻢ ﺗﺤﺪث وﺗﺤﺘﺎج إﻟﻰ ﻧﺸﺎط وﺗﻔﺎﻋﻞ ﻣﻦ اﻹﺧﻮة ﻓﻲ أﺟﮭﺰة اﻷﻣﻦ، ﺧﺼﻮﺻﺎ أﻗﺴﺎم اﻟﺸﺮطﺔ، وهﻢ ﯾﻌﺮﻓﻮن اﻟﻜﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﻘﻀﺎﯾﺎ، وﻻ ﯾﻌﻨﻲ أن اﻟﺒﻼد ﻣﺮت ﺑﻈﺮف ﻣﻌﯿﻦ وﻧﻈﻞ ﻣﺘﺮددﯾﻦ ﻓﻲ ﺿﺒﻂ اﻟﻤﺠﺮﻣﯿﻦ إذا أردﻧﺎ أن ﻧﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ اﻷﻣﻦ، هﺬه وﺟﮭﺔ ﻧﻈﺮي.
* ﻓﯿﻤﺎ ﯾﺘﻌﻠﻖ ﺑﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻹرهﺎب.. وأﻧﺘﻢ ﻓﻲ اﻟﺸﺮطﺔ اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ ﻛﻨﺘﻢ ﺗﻤﺴﻜﻮن ﺑﺎﻟﺠﺎﻧﺐ اﻷﻣﻨﻲ ﻓﻲ ﺻﻨﻌﺎء ﻛﻄﺮف ﻣﺤﺎﯾﺪ ﺑﯿﻦ اﻷطﺮاف اﻟﻤﺘﺼﺎرﻋﺔ، ﻓﻜﯿﻒ ﺗﻘﯿﻤﻮن هﺬا اﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ ظﻞ ﺗﺰاﯾﺪ ﻧﺸﺎط ﺗﻨﻈﯿﻢ اﻟﻘﺎﻋﺪة؟
- ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻌﺎﺻﻤﺔ ﺻﻨﻌﺎء ﻣﻦ اﻟﻤﮭﻢ ﺟﺪا أن ﺗﺤﺼﻦ أﻣﻨﯿﺎ؛ ﻷن «اﻟﻘﺎﻋﺪة» ﺗﺴﺘﮭﺪﻓﮭﺎ ﻣﻦ أﺟﻞ اﻟﻀﺠﺔ اﻹﻋﻼﻣﯿﺔ؛ ﻷن ﺑﮭﺎ اﻟﺴﻔﺎرات ووزارات اﻟﺪوﻟﺔ واﻟﻤﺮاﻛﺰ اﻹﻋﻼﻣﯿﺔ، وﺗﻈﻞ اﻷﻧﻈﺎر ﻣﺘﺠﮭﺔ إﻟﻰ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ، وهﻨﺎك إﺟﺮاءات أﻣﻨﯿﺔ ﻣﺘﺨﺬة وﻧﺤﻦ ﻻ ﻧﻘﻠﻞ ﻣﻦ ﻋﻤﻞ اﻷﺟﮭﺰة وﻣﺎ ﯾﻘﻮم ﺑﮫ اﻹﺧﻮة ﻓﻲ اﻷﻣﻦ اﻟﻘﻮﻣﻲ واﻷﻣﻦ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﻣﻮاﺟﮭﺔ ﺗﻨﻈﯿﻢ اﻟﻘﺎﻋﺪة. واﻟﺤﻘﯿﻘﺔ أﻧﮫ ﯾﺠﺐ أن ﯾﻜﻮن هﻨﺎك ﺗﻌﺎون ﻣﺸﺘﺮك ﻣﻦ اﻟﺠﻤﯿﻊ، وأﯾﻀﺎ دون ﺗﻌﺎون اﻟﻤﻮاطﻨﯿﻦ ﻣﻦ اﻟﺼﻌﺐ ﻋﻠﯿﻨﺎ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎرﻧﺎ أﺟﮭﺰة أﻣﻨﯿﺔ أن ﻧﻘﻮم ﺑﻌﻤﻠﻨﺎ، واﻟﺤﺲ اﻷﻣﻨﻲ ﯾﺠﺐ أن ﯾﻜﻮن ﻟﺪى اﻟﻤﻮاطﻨﯿﻦ واﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ، وﺗﺄﺛﯿﺮات هﺆﻻء اﻷﺷﺨﺎص (اﻹرهﺎﺑﯿﯿﻦ) هﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺎس ﺟﻤﯿﻌﺎ، وهﻢ ﻻ ﯾﮭﻤﮭﻢ ﻛﻢ ﯾﻤﻮت ﻣﻦ اﻟﻨﺎس: 100 أو 200 أو أﻛﺜﺮ، وأﻧﺘﻢ ﺗﺮون اﻟﻀﺤﺎﯾﺎ أﻣﺎﻣﻜﻢ ﻛﯿﻒ ﯾﺴﻘﻄﻮن، وﯾﺠﺐ أن ﯾﻜﻮن اﻟﻤﺪﻧﻲ واﻟﻌﺴﻜﺮي ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﯾﻘﻈﺔ أﻣﻨﯿﺔ واﻟﺘﺒﻠﯿﻎ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺷﻲء وﻋﺪم إهﻤﺎل أي ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ ﺗﺼﻞ إﻟﻰ اﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ، إﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ اﻟﺘﻌﺎون ﺑﯿﻦ اﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ ﺑﻌﻀﮭﺎ وﺑﻌﺾ، واﻟﺘﻌﺎون ﺑﯿﻨﮭﺎ وﺑﯿﻦ اﻟﻤﻮاطﻨﯿﻦ واﻹﺧﻮة ﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎت اﻷﻣﻨﯿﺔ، وأﻧﺎ ﺷﺨﺼﯿﺎ ﻟﺪي ﻗﻨﺎﻋﺔ ﺑﺄن هﻨﺎك ﺑﻌﺾ اﻷﺷﺨﺎص ﯾﺮﯾﺪون أن ﯾﻤﻮﺗﻮا (اﻧﺘﺤﺎرﯾﯿﻦ).. ﺷﺨﺺ
ﯾﺮﯾﺪ أن ﯾﻤﻮت وﯾﻜﻮن ﻣﻔﺨﺨﺎ ﻧﻔﺴﮫ وﻣﻦ اﻟﺼﻌﺐ أن ﺗﻤﻨﻌﮫ، ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻧﺴﻌﻰ إﻟﻰ اﻟﺤﺪ ﻣﻦ ذﻟﻚ، وﺑﺎﻷﺧﺺ ﻓﻲ اﻷﻣﺎﻛﻦ اﻟﺤﺴﺎﺳﺔ اﻟﺘﻲ ﯾﺠﺐ أن ﺗﻌﺰز ﻓﯿﮭﺎ إﺟﺮاءات اﻷﻣﻦ وإﺟﺮاءات اﻟﺘﻔﺘﯿﺶ واﻟﺘﺤﺼﯿﻨﺎت، وﯾﺠﺐ ﻋﻠﻰ اﻟﺠﻤﯿﻊ؛ ﻣﻮاطﻨﯿﻦ وﻣﺴﺆوﻟﯿﻦ وﻋﺴﻜﺮﯾﯿﻦ، أن ﻻ ﯾﺘﻀﺎﯾﻘﻮا ﻣﻦ اﻹﺟﺮاءات اﻷﻣﻨﯿﺔ ﻷﻧﮭﺎ ﻓﻲ اﻷﺧﯿﺮ ﺗﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺔ اﻟﺠﻤﯿﻊ، واﻷﺟﺎﻧﺐ ﻻ ﯾﺘﻀﺎﯾﻘﻮن ﻣﻦ هﺬه اﻹﺟﺮاءات، وهﺬا ﻣﺎ أﻧﺼﺢ ﺑﮫ.
* اﻟﺒﻌﺾ ﯾﻌﺘﻘﺪ أن هﻨﺎك ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻓﻲ اﻟﺠﺎﻧﺐ اﻷﻣﻨﻲ ﻓﻲ ﺻﻨﻌﺎء ﺑﺴﺒﺐ ﺗﻌﺪد اﻟﺠﮭﺎت اﻷﻣﻨﯿﺔ واﻧﺘﺸﺎر ﻧﻘﺎط ﺗﺘﺒﻊ اﻟﺤﺮس اﻟﺠﻤﮭﻮري واﻟﻨﺠﺪة واﻷﻣﻦ اﻟﻤﺮﻛﺰي واﻟﺸﺮطﺔ اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ واﻷﻣﻦ اﻟﻌﺎم وﻏﯿﺮهﺎ.. هﻞ هﺬا اﻟﺘﻌﺪد ﯾﺤﺪث ﻧﻮﻋﺎ ﻣﻦ اﻹرﺑﺎك ﺑﯿﻦ اﻟﺠﮭﺎت؟
- ﻧﺤﻦ ﺟﺰء ﻣﻦ اﻟﻌﺎﻟﻢ واﻟﻌﺎﻟﻢ أﺻﺒﺢ اﻟﯿﻮم ﻗﺮﯾﺔ واﺣﺪة، وﻧﺤﻦ زرﻧﺎ اﻟﻜﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﺪول وﻧﻌﺮف أن هﻨﺎك داﺋﻤﺎ «ﺑﻮﻟﯿﺴﺎ» واﺣﺪا ﯾﻘﻮم ﺑﻜﻞ ﺷﻲء، ﺑﺈﯾﻘﺎف اﻟﻤﺸﺒﻮهﯿﻦ واﻟﻤﺨﺎﻟﻔﯿﻦ ﻟﻨﻈﺎم اﻟﻤﺮور وﻏﯿﺮ ذﻟﻚ، وﻟﺪﯾﮭﻢ أﯾﻀﺎ «ﺑﻮﻟﯿﺲ» ﺳﺮي، وﻟﻜﻦ ﻟﺪﯾﮭﻢ أﻣﻦ ﺣﻘﯿﻘﻲ وﻻ أﺣﺪ ﯾﺸﻌﺮ ﺑﺎﻷﻣﻦ اﻟﺴﺮي، ﻟﻜﻦ ﻟﺪﯾﻨﺎ ﻛﺜﺮ «اﻟﺒﻮﻟﯿﺲ» اﻟﺴﺮي وﻛﺜﺮ «اﻟﺒﻮﻟﯿﺲ» اﻟﻤﻜﺸﻮف، وﻻ أﻋﺘﻘﺪ أن هﺬه إﺟﺮاءات ﺻﺤﯿﺤﺔ، وﻻ ﯾﻌﻨﻲ أن ﻧﻠﻐﻲ ذﻟﻚ ﺑﺎﻟﺸﻜﻞ اﻟﺬي ﯾﺘﺼﻮره اﻟﺒﻌﺾ؛ ﻷن ﻟﺪﯾﻨﺎ أﻣﻨﺎ ﻣﺮﻛﺰﯾﺎ وﺷﺮطﺔ ﻋﺴﻜﺮﯾﺔ وﻧﺠﺪة وﺷﺮطﺔ ﻣﺮور وأﻣﻨﺎ ﻋﺎﻣﺎ، ﻓﻤﺎ اﻟﺪاﻋﻲ ﻟﺬﻟﻚ ﻛﻠﮫ؟ ﻟﻤﺎذا ﻻ ﯾﺼﺒﺢ اﻟﺠﻤﯿﻊ أﻣﻨﺎ ﻣﺮﻛﺰﯾﺎ أو أﻣﻨﺎ ﻋﺎﻣﺎ ﻣﻊ أﻗﺴﺎم ﻓﺮﻋﯿﺔ وﺗﺨﺼﺼﺎت؟ وﯾﺠﺐ اﻹﻧﺼﺎف.. إن أﻓﻀﻞ ﻗﻮة أﻣﻨﯿﺔ ﻓﻲ اﻟﯿﻤﻦ هﻲ اﻷﻣﻦ اﻟﻤﺮﻛﺰي؛ ﻓﮭﻲ ﻗﻮة ﻛﺒﯿﺮة وﻣﺪرﺑﺔ، وﺗﻌﺪد اﻟﺠﮭﺎت ﺗﺆدي إﻟﻰ ازدواﺟﯿﺔ اﻟﻤﮭﺎم، وإﻟﻰ ﺗﻜﺎﻟﯿﻒ ﻣﺎﻟﯿﺔ إﺿﺎﻓﯿﺔ ﻋﻠﻰ ﺧﺰﯾﻨﺔ اﻟﺪوﻟﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ ﺗﻐﻄﯿﺔ اﺣﺘﯿﺎﺟﺎت اﻟﻤﻨﺎﺻﺐ واﻟﻘﯿﺎدات، وﻟﻜﻦ هﺬا اﻟﺘﻌﺪد ﯾﺆدي إﻟﻰ ﺧﺪﻣﺔ اﻟﯿﻤﻦ، وﺻﺤﯿﺢ أن ﻛﻞ ﺟﮭﺔ ﺗﺆدي واﺟﺒﮭﺎ ﺑﺤﺴﺐ اﻻﺟﺘﮭﺎد، ﻟﻜﻦ هﻞ اﻟﺘﻌﺪد ﯾﺨﺪم اﻟﯿﻤﻦ؟ ﻻ أﻋﺘﻘﺪ.
* هﻞ ﺗﻌﺘﻘﺪون أن ﺗﻌﺪد اﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ رﺑﻤﺎ ﯾﺆﺛﺮ ﻋﻠﻰ ﻧﻘﻞ ووﺻﻞ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ﺑﺸﺄن ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ اﻹرهﺎب؟
- ﻣﺴﺄﻟﺔ ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ اﻹرهﺎب أﻛﺜﺮ ﺟﮭﺔ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﮭﺎ اﻷﻣﻦ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ واﻷﻣﻦ اﻟﻘﻮﻣﻲ (اﻟﻤﺨﺎﺑﺮات)، وﺑﺎﻷﺧﺺ اﻷﻣﻦ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ ﻷن ﻟﮭﻢ ﺑﺎﻋﺎ طﻮﯾﻼ ﻣﻊ «اﻟﻘﺎﻋﺪة»، وﯾﻌﺮﻓﻮن ﻛﯿﻒ ﯾﺘﻌﺎﻣﻠﻮن ﻣﻌﮭﻢ؛ وﻟﺬﻟﻚ ﯾﺴﺘﮭﺪﻓﻮن ﻣﻦ ﻗﺒﻞ «اﻟﻘﺎﻋﺪة» ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﯿﺮ، وﻧﺤﻦ (اﻟﺸﺮطﺔ اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ أو اﻷﻣﻦ اﻟﻤﺮﻛﺰي) وﻏﯿﺮﻧﺎ ﺟﺎهﺰون ﻋﻠﻰ اﻟﺪوام ﻟﺘﻨﻔﯿﺬ ﻣﮭﺎﻣﻨﺎ.
* أﺷﺮت إﻟﻰ اﺳﺘﮭﺪاف ﺿﺒﺎط اﻟﻤﺨﺎﺑﺮات، وهﻨﺎك إﺣﺼﺎﺋﯿﺔ ﻋﻦ ﻣﻘﺘﻞ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 60 ﺿﺎﺑﻄﺎ ﻓﻲ اﻷﻣﻦ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ ﺧﻼل ﻋﺎم 2012، ﻛﯿﻒ ﺗﻨﻈﺮون إﻟﻰ ذﻟﻚ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎرﻛﻢ ﻗﺎﺋﺪا ﻋﺴﻜﺮﯾﺎ؟
- هﺆﻻء اﻹرهﺎﺑﯿﻮن اﻟﺬﯾﻦ ﯾﺴﺘﺨﺪﻣﻮن هﺆﻻء اﻟﻀﺒﺎط ﯾﺴﻌﻮن إﻟﻰ زرع اﻟﺨﻮف ﻓﻲ ﻗﻠﻮب ﺿﺒﺎط اﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ واﻻﺳﺘﺨﺒﺎراﺗﯿﺔ، وهﻢ ﯾﺴﺘﮭﺪﻓﻮن هﺆﻻء اﻟﻀﺒﺎط ﻷﻧﮭﻢ أﻛﺜﺮ اﻟﻨﺎس اﻟﺬﯾﻦ ﯾﺘﺎﺑﻌﻮﻧﮭﻢ، وﻓﻲ اﻟﺤﻘﯿﻘﺔ ﻧﺤﻦ ﺑﺤﺎﺟﺔ إﻟﻰ اﻟﻘﯿﺎم ﺑﺄﻣﻦ وﻗﺎﺋﻲ وﻋﻤﻠﯿﺎت اﺳﺘﺒﺎﻗﯿﺔ ﻓﯿﻤﺎ ﯾﺘﻌﻠﻖ ﺑﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻹرهﺎب، واﻹرهﺎﺑﻲ ﻏﯿﺮ ﻣﻜﺸﻮف، ﻟﻜﻦ اﻟﻀﺎﺑﻂ ﻣﻜﺸﻮف ﺑﻤﻼﺑﺴﮫ وﺑﺘﺤﺮﻛﺎﺗﮫ ﻣﻦ ﻣﻨﺰﻟﮫ إﻟﻰ ﻣﻘﺮ ﻋﻤﻠﮫ وﺗﻨﻔﯿﺬ ﻣﮭﺎﻣﮫ وﻣﻘﺘﻞ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 60 ﺿﺎﺑﻄﺎ ﻓﻲ هﺬا اﻟﻌﺎم ﯾﻌﺪ ﺧﺴﺎرة ﻛﺒﯿﺮة، واﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ ﺗﺴﺘﻄﯿﻊ أن ﺗﺤﺪ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ اﻷﻋﻤﺎل، وﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﺴﺘﻄﯿﻊ أن ﺗﻤﻨﻌﮭﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﺗﺎم، وﻓﻲ اﻷﺧﯿﺮ إﻣﺎ أن ﯾﮭﺰم اﻹرهﺎﺑﯿﻮن أو ﺗﮭﺰم اﻷﺟﮭﺰة اﻷﻣﻨﯿﺔ.
* هﻞ ﺗﻌﺘﻘﺪون أن ظﺮوف اﻷزﻣﺔ اﻟﺘﻲ ﻣﺮت ﺑﮭﺎ اﻟﯿﻤﻦ ﺧﻼل اﻟﻌﺎﻣﯿﻦ اﻟﻤﺎﺿﯿﯿﻦ أﺛﺮت ﻋﻠﻰ ﻗﺪرة اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﺄﻣﯿﻦ اﻟﻤﻨﺎطﻖ اﻟﺤﺪودﯾﺔ ﺧﺎﺻﺔ أن ﻋﻨﺎﺻﺮ «اﻟﻘﺎﻋﺪة» ﯾﺴﺘﺨﺪﻣﻮﻧﮭﺎ ﻟﻠﺘﻨﻘﻞ ﺑﯿﻦ اﻟﯿﻤﻦ ودول اﻟﺠﻮار؟
- طﺒﻌﺎ ﻋﻨﺎﺻﺮ «اﻟﻘﺎﻋﺪة» ﯾﺴﺘﻔﯿﺪون ﻣﻦ ﻣﻨﺎخ اﻟﺤﺪود، وﺑﺎﻷﺧﺺ ﻣﻊ اﻟﺠﺎرة اﻟﻜﺒﺮى اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ، وﺗﺤﺪﯾﺪا اﺳﺘﻐﻼل ﺗﻨﻘﻞ اﻟﻤﺘﺴﻠﻠﯿﻦ أو اﻟﻤﺠﮭﻮﻟﯿﻦ، وﺻﺤﯿﺢ أﻧﮫ ﻟﺪﯾﻨﺎ ﻧﻮﻋﺎ ﻣﻦ اﻟﻘﺼﻮر؛ ﻷن اﻟﺪوﻟﺔ ﻟﻢ ﺗﺼﺒﺢ ﻣﺴﯿﻄﺮة ﻋﻠﻰ ﻛﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﻤﻨﺎطﻖ، وﺑﺎﻷﺧﺺ ﻓﻲ ﻣﻨﺎطﻖ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺻﻌﺪة، واﻹﺧﻮة ﻓﻲ اﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ هﻢ اﻟﺪوﻟﺔ اﻟﻤﺤﺎدة ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﯿﺮ ﻟﻠﯿﻤﻦ، وهﻢ اﻷﻛﺜﺮ ﺗﻀﺮرا ﻣﻦ هﺬه اﻷﻧﺸﻄﺔ إﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ اﻟﯿﻤﻦ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ هﺬه اﻟﻌﻨﺎﺻﺮ، وﻟﻜﻦ اﻹﺧﻮة اﻟﺴﻌﻮدﯾﯿﻦ وﺿﻌﮭﻢ أﻓﻀﻞ ﻓﻲ ﻣﺠﺎل ﻣﺤﺎرﺑﺔ اﻹرهﺎب، وﻣﺴﺘﺪﯾﻢ، وهﻢ ﯾﻘﻈﻮن وازدادت ﻟﺪﯾﮭﻢ اﻟﯿﻘﻈﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ ﻓﻲ اﻵوﻧﺔ اﻷﺧﯿﺮة، واﻟﺘﻌﺎون اﻷﻣﻨﻲ ﺑﯿﻦ اﻟﯿﻤﻦ واﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ ﻛﺒﯿﺮ وﻣﺘﻄﻮر، وﯾﺤﺪ ﻣﻦ هﺬه اﻟﺘﺤﺮﻛﺎت واﻟﺘﺼﺮﻓﺎت اﻹرهﺎﺑﯿﺔ، وأﻋﺘﻘﺪ أﻧﮫ أﻓﻀﻞ ﻣﻦ أي وﻗﺖ ﻣﻀﻰ ﻓﻲ اﻟﺴﺎﺑﻖ.
*مركز الاعلام التقدمي
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
علي الصراري: إذا لم تتم إعادة هيكلة الجيش والأمن فإن«المبادرة الخليجية» ستفشل
قال: صالح يعطل التسوية ويجب إخراجه من الحياة السياسية
باحبيب يدعو منتسبي الجيش والأمن لليقظة لمواجهة العناصر الإرهابية
قائد الشرطة العسكرية اليمنية: تعدد الجهات الأمنية في صنعاء يربك محاربة الإرهاب
قائد الشرطة العسكرية اليمنية: تعدد الجهات الأمنية يربك محاربة الإرهاب
قائد الشرطة العسكرية اليمنية: تعدد الجهات الأمنية في صنعاء يربك محاربة الإرهاب
أبلغ عن إشهار غير لائق