إن المتتبع لما يجري على الساحة الفلسطينية يقطر قلبه دمعا ودما سائلة حمراء ويتنعثر في تلك الأرض التي ندعوا لها من كل قلبنا أن ينصر الله شعبها ويجزيهم خير الجزاء فاليهود المغتصبون سوف يأتي لهم يوم ولا بد أن نحميها وان ننصرها بالدعاء الخالص فكان أيام زمان ركعتان تشفي مريضهم وتنصرهم فادعوا لهم كما دعوا لهم الذين كانوا في السابق. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.