* يُجْمٍعُ كثيرون على أن الحجر على النكرة المسمى محمد قحطان (صاحب غرف النوم) أصبح ضرورة قصوى، كونه وصل مرحلة متقدمة من الابتذال والسفاهة، وبلغ مستوى من السقوط الذي يستحقه، بإجماع فقهاء السياسة. * وعلى قادة أحزاب المشترك (وشركائهم) وأولاها (تجمع إخوان المسلمين) أن يلجموا سفيههم؛ لئلاّ يكون "قحطان" مأموراً.. والحال والمقال ينطبق على بقية سفهاء وبلطجية المشترك (بشتى أشكالهم) الذين ما برحوا يتطاولون على من ليس معهم، بلغة ساقطة وعبارات ممجوجة، وكلمات فارغة كعقولهم المتصحّرة.. إلاّ من البذاءة بألوانها.. * نحن لا نتوسل سكوت سفهائكم؛ وإنما نود أن تكونوا كباراً (قولاً وفعلاً).. لا كما يضعكم بعض بني آدم من مُلاك امتياز اللغة الشوارعية، المسيئة لكم والمشينة في حقكم فاحجروا على السفهاء.. حفظكم الله.