دانت اللجنة النقابية بمؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر ما تعرض له الزميل محمد قائد العزيزي من تهديد بالقتل من قبل مجموعة مسلحة اعترضته وهو على متن سيارته. وتعرض العزيزي إلى الإعتداء من قبل مسلحون يستقلون سيارة (حبة) لون بيج لا تحمل لوحة أرقام في أمانة العاصمة حيث قام المسلحون باعتراضه وتوجيه السلاح إلى جسده وتهديده باستهداف حياته إذا ما واصل الكتابة في قضايا الفساد. واستنكرت اللجنة النقابية الصحفية هذا العمل ، مطالبة وزارة الداخلية بملاحقة وضبط الجناه واتخاذ الإجراءات الرادعة ضدهم. وحملت وزارة الداخلية وأجهزة الأمن مسئولية حماية حياة الزميل محمد العزيزي والحفاظ على سلامته.