حذر تنظيم طلائع مؤسسة أغا خان العالمية للأثار التي تمارس عملها داخل مصر تحت رعاية الحكومة المصرية وتعمل على إعادة التراث الفاطمي من جديد إلى مصر وتدمير كافة الاثار والمظاهر الاسلامية ، وأمهل المؤسسة أسبوع واحد لمغادرة الأراضي المصرية. وأكد جيش محمد في بيان له أن مؤسسة أغا خان التي تتبع الطائفة الشيعية الاسماعيلية بباكستان وتوجد لها مقرات بمختلف دول العالم هي مؤسسة صهيونية ماسونية تتامر على العالم الاسلامي بأسره وتساهم في انتشار التشيع من خلال العمل الماسونى في صورة جمعيات خيرية وتبرعات للحكومات العربية خاصة بالسودان ومصر وأسوان وكانت تعمل من قبل تحت رعاية سوزان مبارك وزوجة جمال مبارك لاشتراكهما بتأسيس اندية الروتارى والليونز بنصر بدعم الصهيونية العالمية. وأشار التنظيم الى انه رصد قيام مؤسسة اغا خان الشيعية بأعمال حفريات تحت قلعة الناصر صلاح الدين بالقاهرة من أجل تدمير وهدم القلعة وهدم كل مظاهر الدولة الايوبية داخل مصر لحساب اعادة التراث الفاطمي بالتعاون مع وزير الاثار وعدد من الوزراء القريبين من الماسونية داخل الحكومة المصرية. وأوضح أن مؤسسة اغا خان قامت بتدمير اسوار قلعة صلاح الدين الأيوبي وبنت مقبرة بأسوان وقامت بشراء فندق كتراكت وتقوم بممارسة طقوس ماسونية للحزن على وفاة اغا خان الذى يتزعم الاسماعيلية والتي ترعى ديانة الكابالا و البهائية و الماسونية العالمية لترسيخ الديانة العالمية الماسونية الجديدة و ترعاها المخابرات الماسونية الصهيونية والمافيا العالمية.