ضبط قارب تهريب محمّل بكميات كبيرة من المخدرات قبالة سواحل لحج    نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين تدين وتستنكر التهديدات التي يتعرض لها الزميل خالد الكثيري"بيان"    العثور على جثتين في مدينة إب خلال يومين    الكثيري يطّلع على أوضاع جامعة الأحقاف وتخصصاتها الأكاديمية    إحصائية: الدفتيريا تنتشر في اليمن والوفيات تصل إلى 30 حالة    وقفة حاشدة في تعز لإعلان النفير العام والجهوزية لمواجهة العدوان    الجزائية تستكمل محاكمة شبكة التجسس وتعلن موعد النطق بالحكم    محور تعز يتمرد على الدستور ورئيس الوزراء يصدر اوامره بالتحقيق؟!    اتحاد كرة القدم يحدد مواعيد انطلاق دوري الدرجتين الأولى والثانية للموسم 2025م 2026م    انخفاض نسبة الدين الخارجي لروسيا إلى مستوى قياسي    تدهور صحة رئيس جمعية الأقصى في سجون المليشيا ومطالبات بسرعة إنقاذه    القائم بأعمال رئيس الوزراء يتفقد عدداً من المشاريع في أمانة العاصمة    المنتخبات المتأهلة إلى الملحق العالمي المؤهل لمونديال 2026    تكريم الفائزين بجائزة فلسطين للكتاب في دورتها ال14 بلندن    الأرصاد: صقيع متوقع على أجزاء محدودة من 7 محافظات وأمطار خفيفة على أجزاء من وسط وغرب البلاد    صحيفة "تيتان سبورتس بلس" الصينية: اكتشاف جديد في تاريخ كرة القدم العربية يعود إلى عدن    المهندس فؤاد فاضل يلتقي إدارة نادي الصقر لمتابعة تقدم مشروع تعشيب الملاعب    تغريد الطيور يخفف الاكتئاب ويعزز التوازن النفسي    ماذا بعد بيان اللواء فرج البحسني؟    الداخلية تعرض جزءاً من اعترافات جاسوسين في الرابعة عصراً    لجان المقاومة الفلسطينية : نرفض نشر أي قوات أجنبية في غزة    المرشحين لجائزة أفضل لاعب إفريقي لعام 2025    اعتماد البطائق الشخصية المنتهية حتى 14 ديسمبر    اتفاق المريخ هو الحل    وادي زبيد: الشريان الحيوي ومنارة الأوقاف (4)    مجلس الأمن وخفايا المرجعيات الثلاث: كيف يبقى الجنوب تحت الهيمنة    الكونغو الديمقراطية تصطاد نسور نيجيريا وتبلغ الملحق العالمي    رئيس النمسا يفضح أكاذيب حكومة اليمن حول تكاليف قمة المناخ    صنعت الإمارات من عدن 2015 والمكلا 2016 سردية للتاريخ    نوهت بالإنجازات النوعية للأجهزة الأمنية... رئاسة مجلس الشورى تناقش المواضيع ذات الصلة بنشاط اللجان الدائمة    دائرة التوجيه المعنوي تكرم أسر شهدائها وتنظم زيارات لأضرحة الشهداء    الرئيس المشاط يُعزي الرئيس العراقي في وفاة شقيقه    الماجستير للباحث النعماني من كلية التجارة بجامعة المستقبل    مدير المركز الوطني لنقل الدم وأبحاثه ل " 26 سبتمبر " : التداعيات التي فرضها العدوان أثرت بشكل مباشر على خدمات المركز    الدكتور بشير بادة ل " 26 سبتمبر ": الاستخدام الخاطئ للمضاد الحيوي يُضعف المناعة ويسبب مقاومة بكتيرية    الكاتب والباحث والصحفي القدير الأستاذ علي سالم اليزيدي    ايران: لا يوجد تخصيب لليورانيوم في الوقت الحالي    قراءة تحليلية لنص "محاولة انتحار" ل"أحمد سيف حاشد"    التأمل.. قراءة اللامرئي واقتراب من المعنى    مدير فرع هيئة المواصفات وضبط الجودة في محافظة ذمار ل 26 سبتمبر : نخوض معركة حقيقية ضد السلع المهربة والبضائع المقلدة والمغشوشة    "الصراري" شموخ تنهشه الذئاب..!    النرويج تتأهل إلى المونديال    أمن مأرب يعرض اعترافات خلايا حوثية ويكشف عملية نوعية جلبت مطلوبًا من قلب صنعاء    قطرات ندية في جوهرية مدارس الكوثر القرآنية    الشعيب وحالمين تطلقان حملة مجتمعية لتمويل طريق الشهيد الأنعمي    حكومة بريك تسجل 140 مشاركًا في مؤتمر البرازيل بينما الموظفون بلا رواتب    رئيس تنفيذية انتقالي لحج يطلع على جهود مكتب الزراعة والري بالمحافظة    حضرموت.. حكم قضائي يمنح المعلمين زيادة في الحوافز ويحميهم من الفصل التعسفي    نجوم الإرهاب في زمن الإعلام الرمادي    "العسل المجنون" في تركيا..هل لديه القدرة فعلًا على إسقاط جيش كامل؟    الأمير الذي يقود بصمت... ويقاتل بعظمة    تسجيل 22 وفاة و380 إصابة بالدفتيريا منذ بداية العام 2025    قراءة تحليلية لنص "في المرقص" ل"أحمد سيف حاشد"    في رحلة البحث عن المياه.. وفاة طفل غرقا في إب    وزارة الأوقاف تعلن عن تفعيل المنصة الالكترونية لخدمة الحجاج    المقالح: من يحكم باسم الله لا يولي الشعب أي اعتبار    الإمام الشيخ محمد الغزالي: "الإسلام دين نظيف في أمه وسخة"    قيمة الجواسيس والعملاء وعقوبتهم في قوانين الأرض والسماء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



اهم وأبرز تعليقات ناشطي مواقع التواصل الإجتماعي على احداث اليوم في «نافذة واحدة»
نشر في الخبر يوم 29 - 12 - 2013


محمد عايش:
- تشتوا نموذج لحالة عُسْر "الفهم" التي بسببها خسروا حكم مصر وكسبوا أربعة أصابع؟
شوفوا ذكاء هذا الأخ، عشان بس تقولوا: سبحان الذي سخر لنا هذا
أنا قلت ما معناه إن "هادي" يتعامل مع مواطنيه كأنهم "غرباء"، قام الأخ دخل شيز وعمل شير، و فكر وتنّح وتنحنح، ثم طرقع أصابعه وكتب:"مناطقية"!!!!
أين عثر على المناطقية في منشوري؟.. لا أدري، وشوفوا جنود الغفلة كيف عاملين لايكات وداخلين يشتموا في التعليقات دون ان يلقوا حتى نظرة على المنشور اللي أمامهم ويطابقوه مع خنبقة صاحبهم
وعلى هذا قيسوا كل استنتاجاتهم واتهاماتهم وما يرمونه من إفك في وجوه خصومهم.
(نبهته أمس إلى عدم فهمه لمنشوري، لكنه استمر في عرض عقله هكذا على الناصية واللي ما يشتري يتفرج
خالد الآنسي:
- لا نعرف هل يحكمنا شياطين أم أن حكامنا لم يتركوا للشياطين فرصة عمل :-
فقط انظروا كيف يحتفي بشار الأسد برأس السنة ؟..!
كيف يهدي الموت لأطفال سوريا ونسائها وشيوخها قبل رجالها في براميل تقذفها الطائرات لتكون بديلا عن هدايا بابا نويل ؟…!!
- مرت تصريحات القيادي في الحزب الاشتراكي علي الصراري باتهام المخلوع باغتيال جارالله عمر وأنه سبق الاغتيال بأسبوع تهديد المخلوع لجارالله عمر بقتله أن لم يتخل عن مشروع اللقاء المشترك أي التحالف مع الاصلاح وبناء تحالف سياسي موحد ، مرور الكرام وغض الرفاق والرفيقات الطرف عنها وكأنهم لم يسمعوها ومش بعيد أن بعضهم تضايقوا منها أكثر من المخلوع خصوصا من كانوا يحاولون إلصاق التهمة بالإصلاح ويدندون أن جارالله قتل في المؤتمر العام للإصلاح ليصرفوا النظر عن من وراء قتله وعن السبب الحقيقي لقتله .. !!
لم يوظف الصراري اغتيال جارالله ضد الإصلاح ولذلك تجاهلوا تصريحاته ولولا أن الصراري من الرفاق وقيادي في الحزب لتهموه بالاخونة والتبعية للإصلاح وطبعا لآل الأحمر وعلي محسن والزنداني…!!
- لا مشروعية لهم …
لا لمن يعتبرون أنفسهم علماء اليمن..
ولا لمؤتمر الحوار الذي يعتبرونه مؤتمر حوار وطني ولا للحراك ولا للإصلاح ولا للاشتراكي ولا للمؤتمر الشعبي العام أن يحلوا محل الشعب اليمني في تقرير شكل دولته القادمة …!!
الشعب اليمني يريد دولة تحقق العدل والمساواة بين جميع المواطنين ..
دولة تمنع العنف وتحتكر أدوات القوة وتكفل فرص متكافئة للجميع ..!
الشعب اليمني يريد دوله تكفل أن يصل كل مواطن لحقه مباشرة بدون وصاية من حزب أو حركه أو شيخ أو فندم أو سيد ..
لا أن تقسم بين القوى ..!
اليمنيون خرجوا في ثورة من أجل أن تتحول اليمن بجنوبه وشماله إلى دولة لا أن يتحول الشمال إلى قبيلة والجنوب إلى قبيلة ..!!
اليمنيون خرجوا لإقامة دولة قويه موحدة لا لتقسيم اليمن إلى دويلات متناحرة ..
ولا إلى العودة لماضي دولتين منشغلتين بمحاربة وقتل بعضهما البعض .!
- أين من غضبوا وثاروا لأن وزير التربية حسب قولهم كان يزمع إصدار قرار بإلزام المدارس بإقامة صلاة الظهر جماعة واعتبروا ذلك اخونة ممن يطالب بإلاحتفاء برأس السنة في المسجد ؟…
ماذا تسمون مثل هذا الطلب أم أن السخرية من معتقدات المسلمين حرية واللاحرية هو السخرية من معتقدات غيرهم ؟…
- المشكلة ليست في الدين وإنما في فقيه يريد أن يجعل من رأيه دين بأسم الدين …
والحل ليس في فصل الدين عن الدولة وإنما في أن لا يكون رأي الفقيه هو الدين ..
- يظهر أن الانقلاب في مصر في طريقه لحل الأزهر بعد أن فشل قراره بحل جماعة الإخوان المسلمين في وقف المظاهرات ضده ..!!
ومش بعيد بعد أن أغلق الجوامع أن يفكر في حل الإسلام كخيار لفرض الانقلاب والقضاء على المظاهرات ولتأكيد حيمرة الانقلاب وغبائه ..!!
- يظنون أن عيبي أنني من الإخوان المسلمين فيما أعتقد أن عيبي أنني لست من الإخوان المسلمين ..!!
فقد صارت سلمية الإخوان المسلمين في مصر مصدر فخر واعتزاز .. وصارت الأخونة مرادف لكلمة الحرية ..!
- ليس من حق العلماء أن يفرضوا وصايتهم لا على الدين ولا على الدنيا.
مثلما ليس من حقنا أن نصادر حقهم في أن يكون لهم رأي في الدين والدنيا.
- من يأتيني بنبأ يقين عن ماتم في الموفنبيك عن الفنبكة وأخواتها ؟.!
Nabil Ali Alsoufi:
- أكبر عقوبة بحق المتهم بقتل أكثر من 100 جندي في السبعين، 3 مدري 8 سنوات.
واليوم يحكم القاضي نفسه بالإعدام حدا لمدان بتفجير مبنى الأمن السياسي بعدن.
عجائب
اقتل جندي وشل 3 مجانا
- ضاقت بي الحيلة
- كل واحد منا "يمن" مصغر.
نهرب منه الى اليمن الكبير.
في اعمقانا عفاش وهادي وعلي محسن والزنداني والحوثي، وحتى بن عمر والحراك، والمسيلة وحميد الاحمر وصخر الوجيه.
داخلنا واحد يروح يصلي، واخر يسرق أحذيته.
واحد يخطب عن الزهد، والثاني خايف لامتنالش الخطبة اعجاب الناس.
وحدوووووه
هائل سلام:
أخبار وجوائز:
مؤتمر الحوار يدين بشدة (حادث) الضالع ويطالب بالكشف عن ملابساته ومرتكبيه.
ويهيب بكافة القوى إفشال مخططات إعاقة الإنتقال الى اليمن الجديد. (سبأ نيوز).
السؤال:
من يخطط لإعاقة الإنتقال الى اليمن الجديد ؟
الخيارات:
- الدب القطبي.
- صياد (أم الصبيان).
- الجراد.
الجائزة إقامة يومين في الموفنبيك وحضور جلسة حوار ‘مع فرصة إلتقاط الصورالتذكارية مع كبار المتحاورين.
Radhya Almutawakel:
تحديد المواقف من القضايا السياسية بناء على من وقف ضدها ومن وقف معها مثير للشفقة ويذكرني بمفردة ( إمعه).
إن كنت أعرف أين أقف وماذا أريد وعلى أي أساس اتخذ موقفي فلا يهمني أن يتقاطع معي فيه حتى الشيطان .. فله دوافعه ولي دوافعي !
فتحي أبو النصر:
- الزنداني كما كشف في الحوار الأخير قلق على عقود الثروات النفطية ولذلك هو مع(صنعنة) هذه العقود.. ولو تطلب الأمر أيضاً سينادي ب ( أسلمتها) ههههههه المهم أن تبقى خيراتها للخُبرة ..وللمؤلفة قلوبهم
- لعنتي عليك يا 2013
- من الغريب أنه لم يجر التحقيق مع كل الأسماء التي أوردها قاتل جار الله عمر في اعترافاته أثناء التحقيقات معه.. والمؤكد أن جار الله عمر ضحية تغلغل التيار التكفيري بشكل رئيس.. أما الذي ينظر بتمعن أكثر، فسيرى أن المستفيد من تغييبه هو تيار الأحقاد السياسية إذا جاز التعبير، لكن المؤسف تماماً هو علمنا جميعاً بأنه لن ينتهي المسلسل باستشهاد جار الله عمر. لذلك أستطيع القول: إن نظام الإرهاب والكراهية مايزال مستمراً ، بل وأكثر ضراوة.
فالقتلة مايزالون بيننا إلى اليوم عبر آلية التطرف والإرهاب المنتشرة والمتغلغلة كما نعرف.. ولعل اعترافات قاتل جارالله عمر فضحت تداخل الأمن والسياسة والاستغلال السياسي للدين في جريمة اغتياله كمؤامرة دنيئة مدبرة بمستوى فظيع وعال من الشر والتجيير.. كذلك نشدد على أن حادثة اغتيال جار الله عمر لن يطويها الزمن على الإطلاق.. والثابت عموماً أن استمرارنا في نبذ العنف يعتبر إحياءً لقيم التسامح التي آمن بها الشهيد الكبير، الشهيد الذي دفع روحه كثمن لتسامحه ولأفقه المفتوح في السياسة والفكر والوطنية المتسامية.
المجد والخلود لجار الله عمر.. واللعنة على الأيادي السوداء التي تعتقد أنها ستخرس الأصوات الحرة.. اللعنة على الأيادي الملطخة التي تتاجر بطرقها البربرية في تصفية المخالفين.
- مش نكتة ولا مزحة :
واحد اصلاحي يعد رسالة دكتوراه عن دور الشيخ عبدالله بن حسين الاحمرالتنويري والعلمي والنهضوي في اليمن
- ( تؤكد الهيئة رفضها لكل مخالفة شرعية وردت في أي تقرير من تقارير فرق العمل في الحوار الوطني. )
من بيان علماء هيئة الزنداني
استعدوا للقادم ذرائعهم لاتنتهي
- ( ياحزبنا ياصانع الوحده ..قد غيروا الوحده ومعناها )
Sami Noaman:
- نهنئ المجاهدين من جماعة الحوثي انتصارهم على المجاهدين من السلفيين في "غزوة" كتاف و"فتح" آخر معاقلهم..
عصابات القتل، التي لا تؤمن بمواطنة، وتتعصب لأيديولوجياتها وتطرفها، بدواع مختلفة، تقتل بعضها، والآخرين، خصوصاً المدنيين العالقين بينها، وتتناوب تمثيل دور الأقلية والمظلومية، وسلطة الأكثرية والقوة..
للسلفيين نقول:
هارد لك، أو كما تقولون الحرب سجال وتكتيك، وتكفير، واظهار للسلم، واخفاء للفتوى التي مفادها هؤلاء أخطر على الاسلام من اليهود والنصارى، وإذا ما وجدت لدينا القوة، فحد هؤلاء "الروافض" القتل بالردة والكفر.
وللحوثيين، دعاة الدولة المدنية، المنتصرين في وادي آل جبارة بكتاف نقول:
لا تفرحوا، تذكروا انكم كنتم يوماً في موقف السلفيين، بل أسوأ حالاً منهم..
كنتم تواجهون الجيوش النظامية، التي وصلت إلى آخر كهوف ومعاقل الشهيد حسين الحوثي، رحمه الله، في سبتمبر 2004..
كنتم اقلية ترفع السلاح في وجه الدولة، كما تقول دفاعاً عن النفس.
ورغم اول انتكاسة إلا أنكم تجاوزتم العثرة لتصبحوا أكبر مراكز القوى والجماعات المسلحة في البلاد، بلا منازع..
واليوم السلفيون في موقعكم السابق، بل ووضعهم الانساني والاخلاقي والميليشياتي أفضل حالاً منكم سابقاً، كنتم قديماً تواجهون -كأقلية- دولة، بداعي الدفاع عن النفس.. وهم اليوم يواجهون ميليشيا الأكثرية التي تحكم كسلطة الأمر الواقع، التي تقاتل بدون فتوى تكفير، ومن أجل الدولة المدنية..
كان لديكم قضية ومنطق تعاطف معه الداخل والخارج، والآن تمارسون ذات دور سلطة علي صالح وعلي محسن في حربها معكم..
اختلفت الأدوار، ولا تأمنوا ولا تركنوا إلى غرور القوة.
عموما هي مشكلة الدولة التي سلمت ارواح مواطنيها للميليشيات، والعصابات وقطاع الطرق، وأمراء الحروب والجماعات الدينية، وباتت تراقبهم وهم ينتهكون حرمتها، ويقطعون اوصالها.
حالياً -وعلى المدى القريب- ليس علينا سوى ان نراهن على استرجاع أخلاق أمراء الحروب، ومناشدتهم التعقل وحقن الدماء، والايمان بالمواطنة.. اتمنى ان يدركوا أنه لن يكون بمقدور طرف سواء قتل الآخر بفتوى تكفيرية أو بداعي القضاء على التطرف والارهاب، أن ينتصر..
قيم الانسانية والتعايش وحدها هي من ينتصر، في النهاية.
- حوار ظريف مع البروفيسور سيف العسلي وزير المالية الاسبق:
بصراحة انا طلعت غبي (لأنه انتمى الى الاصلاح)، لا داعي لأن يعرف الناس كيف كان غبائي..
قال ان الاصلاحيين زادوا عليه بعدما رجع من اميركا متديناً عام 1994، واستدرجوه، تبعاً لتوجهاته الدينية.
تنظيم الإخوان كانوا يعتمد ان الله سبحانه وتعالى سيلهمه الجواب الصحيح في الوقت الصحيح، وعندما وصل السلطة لم يلهمه الله والنتيجة هي الفشل والسقوط طبعاً..
الله سبحانه وتعالى لا يعطي وحياً إلا للرسل، والاخوان ليسوا رسلاً..
اكتشاف خطير جداً بروفيسور..
الحمدلله الذي اخرجك من بوتقة الغباء إلى فضاء العقل والذكاء..
- لقد بلغت النشوة بفصائل في قوات الجيش المحتفلة بتوقيع وثيقة القضية الجنوبية حد الحكم بإعدام أي باكين أو ذوي عزاء تزامنا مع هذه المناسبة.. ذلك ما حصل في الضالع..
لم يتبق للرئيس هادي من الاجراءات الشكلية السخيفة، ورسائل الدعم الفارغة، (التي استمرأها سلفه للتغطية على رداءة الوضع خصوصاً في آخر أشهر حكمه الطويل وفي أشد المراحل السياسية احتقاناً)، سوى ان تنشر صحيفة الثورة أسماء المواطنين الذين اتصلوا بالرئيس للمباركة بوثيقة القضية الجنوبية، تماماً كما كانوا يتصلون بالزعيم السابق، في المناسبات الوطنية، والشخصية ك17 يوليو مثلاُ.. وعقب اجراء الفحوصات الطبية في المستشفيات!!
للأسف يعيش هادي عقدة صالح، ولو تجاوزها فلربما تمكن من التعامل بشكل مختلف بعض الشيء، لكنه يصر على تكرار التجربة بشكل مكثف واختزالها في غضون عامين.
هشام السامعي:
المساءات كما الحكومة تبحث عن داعمين
عن انثى سكنت القلب منذ عامين
ولم يذبل القلب بعد
عبدالباسط القاعدي:
وفي كل شبر من بلدي الغالي جرح ينزف أو وجع يؤرق.. لك الله يا يمن
احمد عثمان:
- اهبل وعبيط
برفسور يمني الوحيد تقريبا من يحرص على ان يسبق اسمه البرفسور
يتحدث على طريقة المشاتمات القرويات
وبعقد الارامل المتطلعات لحياة جديدة
كل شي مفهوم حتى كلام المجانين ممكن ان نفهمه ونتفهمه
لكن:
ايش معنى البرفسور في هذه الحاله
المتشبعه بكل الجهل والهبالة العبيطة
- كتاف سقطت في ايدي السلفين كتاف سقطت في ايدي الحوثين
هذه حاله بائسه وشؤم على الوطن
لا احد منتصر في الحرب الاهلية
المنتصر الوحيد هم اعدا اليمن الذي يتجزا هنا الى اوطان
وجيوش تتبادل الحرب والغزوات
ويتحول الحرب الى مصدر رزق وارتزاق سهل هنا وهناك ؟
قد يفرح البعض بانتصار فريق هنا وهزيمة الاخر هناك
وهو فرح جاهل
لاتفرحوا بالحروب الداخلية فانها لن تنتهي وستبقى كر وفر
واذا هزم طرف هبت العفاريت بدعمه وتسليحه
تاكدوا من هذا جيدا
واذا مانتصر اخر وبسط نفوذ ه متجاوزا بمايهدد مصالح اللاعبين الكبار الدولين والافليمين
هبوا لتقليم اظافره لانهاك اليمن بالحروب عن دعم الخصم وهاكذا يلعب بالشعوب
وابقاء الجميع تحت الحرب يعني تحت السيطره
بالحرب توكل اليمن ويرهن اليمنيون انفسهم في ايدي خصوم اليمن
ادينوا الحرب واعملوا وطالبوا بايقافها ونزع السلاح الثقيل خارج اطارالدوله
والا فاننا نصفق لذبح الوطن
وكاننا لانستفيد من التاريخ ولاتفيدنا الماسي في شي …
عقول اضلها باريها؟
- كلما سقطت دماء يمنية اومواقع يمنية
في يد يمنين على دروب من جماجم اليمنين
سمعنا هتاف هنا او هناك
الله اكبر
الله اكبر
على كل من يحرص على حمل السلاح ضد اليمنين
وتقوبض بنيان الدوله
اوقفوا الحروب واتجهوا لبناء الدولة
سالم عياش:
- الحلويات بشكل عام تدفي الجسم
ومن عاد معه عسل بلدي فذا الوقت وقته
- تعز كلها طافيه من الظهر
Rashad Ali Al Sharabi:
- هههههههههههههههههههههه
من امس وصورة الشيخ جعبل طعيمان وعليها بلاغي لنقابة الصحافيين. تلف وتعود بإعجابات وتعليقات ومشاركات تؤكد تضامن افتقدته حين وقعت المشكلة قبل عام.
المشكلة انتهت وهناك احتفاء بالذكرى السنوية الاولى لا أعلم سببه او مصدره.
المهم: لن احذف الصورة من اجل نحتفل بهذه الذكرى كل سنة، لان معنا مفسبكين لايدققوا بتاريخ النشر.
ههههههههههههههههههه
- (خبطوا) علينا الكهرباء و(البترول) وانت غاااااايبة..
يامي.. يامي..
- سبحان من جعل إعلام (السعيم) يحتفل ببيان (الزنداني) ومن جعل (الاشتراكي) يحتفل بذكرى الشهيد جار الله عمر بالتعارض مع مشروعه الوطني.
وسبحان من جمع (القاعدة) و(ضبعاااان) في إعتذار واحد.
Alkhaiwani A Krim
- رافقت الدعوه لإعضاء مؤتمر الحوار لحضور جلسة اليوم ,تحذيرات امنيه كأن الغرض منها إعاقة الإعضاء وارهابهم من الحضور , فيما الترويج للوثيقه الفضيحه والتهاني مستمره وكأنها خاتمة المؤتمر وليست مشروطه بموافقة اعضاء الحوار.
- أعضاء الحوار مدعوون غدا للإحتجاج على مجزرة العرضي والضالع ,وتقديم المسئولين عنها للمحاسبه , وزير الداخليه والدفاع , وضبعان في مقدمتهم.
- بديلا عن ماورد بالوثيقه عن توزيع البلااد الى اقاليم ,اتبنى مقترح تشكيل فريق من متخصصين لتحديد مدى الحاجه الى اقاليم , بدراسه علميه فنيه اقتصاديه ,سكانيه جغرافيه , الخ الخ الخ , وارفض التفويض لأي لجنه ايا كانت , ولا علاقه لي بموقف المكونات الموقعه , ولست معنيا بتوقيع اي ممثل لإنصار الله بفريق بناء الدوله والقضيه الجنوبيه , مالم يغير انصار الله موقفهم , التزم بالنظال من اجل هذا او الاستقاله من مؤتمر الحوار.
- الاعزاء المفسبكين ,المتربصين والحصيفين ,الذين شنعوا على اعضاء الحوار ,بل وحرضوا ضدهم ,متماهين مع رغبة القوى التقليديه , مدعوون لدعم خيار دراسة مدى الحاجه لإقاليم من عدمه على اسس علميه وليس سياسيه فقط , عليهم ممارسة الضغوط بدل الندب والإستعراض امام هذا وتلك .
- أسعد رضاك ,لازاد بقي محاور ولا مكون باالحوار يناور.
- كنت الشاهد الوحيد الذي اصرت المحكمه يشهد في قضية الشهيد جار الله عمر رحمه الله , وبعد فتره وجدت نفسي مقيد مع القاتل علي جار الله في نفس القفص ويدا بيد كنوع من التنكيل , سئلني القاتل اعلم انك تحب جار الله ,لو اديت لك 16 دليل على كفره ماقولك ؟ قلت الله اديني قبلها 16 دليل انك مسلم , ولولا لطف الله والظابط الصعفاني لكان هناك امر اخر منه ومجموعته , جارالله جوار الله ,,,والشياطين مايزالون يحاصروننا هنا.
محمد الخامري:
قولوا لي ماهو الانجاز الذي حققه محمد قحطان بحيث انه كان مثل ام الحريوة خلف الموقعين على وثيقة القضية الجنوبية وكان يرفع شارة النصر ويقبل احمد عوض بن مبارك في راسه وكان فيه زقع اكثر من زقع البركاني ورا علي عبدالله صالح.. ايش فيه.. ايش الذي حققه هذا الرجل؟
تيسير السامعي:
الذين يرفضون وثيقة بن عمر لحل القضية الجنوبية لا يزالون يعيشون في الماضي غير مدركين ان هناك واقع جديد في المحافظات الجنوبية يجب تفهمه كان نتيجة لسياسية القبيحة التي مارسها نطام المخلوع منذ 94 .. اعتقد اننا بحاحة ماسة الى ان نفكر بعقولنا لا بعواطفنا لان العواطف والعنتريات لا يمكن ان تحل المشكلة …الوحدة اليمنية التي ناضل اليمنيون من اجلها عقود من الزمن تعرضت للتآمر من اول يوم تمت تحوليها من مشروع وطني كبير يحقق الشراكة الوطنية الى مشروع شخصي قائم على الضم و الالحاق استمراها لا يمكن ان يتم الا من خلال التوافق الوطني بين كل المكونات الوطنية الوصول الى نقطة اتفاق تؤام مع الواقع في المحافظات الجنوبية وتعيد لأبناء هذه المحافظات اعتبارهم وحقوهم ..ومن غير مقتنع بذلك فعليه ان يأتي بالبديل.
حسن الحاشدي:
إذا استمر حال القبائل اليمنيه تجاه التغول الحوثي كما هوواضح اليوم ….ستغدو كممالك الاندلس سقطت الواحده تلو الاخري وامرائها غارقون في الملذات والخيانات وكل واحد يؤثر مصلحته وشهوته علي داعي التوحد ومواجهة الخطر الداهم.
Belqes Beso Al-lahabi:
الدمم لطيفات يسمعين الكلام وقت ما يشتين ويشتين دلع ويحنقين المهم بزا.
تويتر – twitter@
د. محمد العريفي @
10/يوم رأس السنة (لا عيد كريسمس ميلاد المسيح)، إذا أهدى لك الكافر جاز قبول هديته، ويجوز تهديه ما يقابلها، (ناقشت10من طلبة العلم وخرجنا بذلك).
فيصل القاسم @
- على القوى الجديدة ان تعلم ان الحرية خط احمر بالنسبة للشعوب، لهذا من السخف ان تخرج لنا قوى جديدة تريد استبدال القمع الامني بقمع امني اجتماعي
- الصراع السياسي في المنطقة ليس سنياً شيعياً، بل ايضاً سني-سني، وهو الانكى. هناك حلف شيعي متماسك واحلاف سنية متناحرة.
- الثلاثاء في الاتجاه المعاكس: لماذا يسير نوري المالكي في العراق على خطى بشار الأسد في سوريا في التعامل مع معارضيه؟ لماذا يقع في نفس الحفرة؟
- ليس مسموحاً لأي نظام عربي أن يكون له مشروع نهضوي لصالح الأمة. مسموح له فقط أن يكون له مشروع لصالح كفلائه في الخارج.
د.عائض القرني @
بمشيئة الله سوف أرسل من ملعب الملك عبدالعزيز من مكة مع نجوم العالم المسلمين للكره غداً الاثنين كلمة: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).
Ahmed Mansour @
- بعداتهام 65%من المصريين للمخابرات الحربية بتدبيرانفجارالمنصورة وفق مركز بصيرة الحكومى تفجيرسيارة قرب مبنى المخابرات فى أنشاص لنفى التهمة
- كلاب السيسى يقتحمون سكن فتيات جامعة الأزهرويتحرشون بهن مع صمت ودعم شيخ الأزهر عديم المروءة والرجولة والشرف هل يقبل أهل الصعيدهذا وهو منهم ؟


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.