أفادت مسؤولة أميركية أمس، أن وزارة الخارجية أمرت بخفض عدد الموظفين الأميركيين الحكوميين في اليمن، بعد أن سيطر الحوثيون على أجزاء واسعة من صنعاء. وبعد أن أشارت الخارجية الأميركية إلى «استمرار الاضطرابات» ومخاطر «التصعيد العسكري»، حضت الأميركيين الموجودين في اليمن على مغادرة هذا البلد.
بيد أن الخارجية الأميركية أوضحت أن سفارتها في صنعاء مستمرة في العمل ب«طاقم محدود»، وقالت إنها «تستمر في مراقبة ما يجري في اليمن عن كثب».