كلمة حق يجب أن تقال محمد الرّبع ، يقدم الكثير من جهوده الفنية دون مقابل مادي مجزي. وهذه شهادة سمعتها ممن يعرفه عن قرب ، وقد لاموه على تساهله في حقه المادي. يمكننا أن ننقده في أداء بعض الأدوار ، لكن من العيب ، أن ننكر دوره الوطني المميز والذي يضرب الكهنوت الإمامي خصوصاً في مقتل. وأتحدى من ينكر جاذبية حلقاته التي قدمها في رمضان الماضي ، وتبسيطه الرائع في إيصال كثير من المفاهيم إلى المشاهدين بكافة شرائحهم . سلام على الرّبع في الأولين والآخرين ، وعند اليمنيين في جمهوريتهم الثانية ، الذين يواجهون فيها جبهات اللئام ..