مقالات عبدالخالق عطشان الح و ثي ون لاينكرون سلاليتهم ولاعنصريتهم ولا طائفيتهم ، بل يتباهون بها وبها يقودون القطيع أليسوا القائلين والصارخين زورا ودجلا : نحن ( الآل و العترة وسفينة النجاة وأعلام الهدى وخُجج الحق وعيال طه واحفاد الوصي وانصار الغدير ،.... ) لكن من يقنع القطيع المتدافع من ابناء ( حاشد وبكيل ومذحج ) ابناء الأقيال والتتابعة وأحفاد بلقيس أنهم مجرد قرابين تنحرهم الهاشمية السلالية العنصرية في كهوفها وعند اقدامها لدوام طغيانها . الإمامية منذ الرسي لم تسع وتطوف وتقتل من اليمنيين مئات الألاف إلا بكل من اتبع ضلالها وغوايتها من أبناء القبائل اليمنية ، المجرم بن حمزة و الإرهابي المطهر لم يصلا إلى أعلى مراتب الطغيان الإمامي إلابحشد من القطيع من أبناء القبائل اليمنية ، يحيى وابنه الطاغية أحمد لم يتبوأى مقعدهما من الدرك الأسفل من التجهيل والإستعباد والإستبداد إلا بقطعان من أبناء القبائل ، الح و ث ي ون مغول العصر والقادمون من كهوف الدجل ومستنقعات الخرافة لم يزحفوا بكل أشكال الإرهاب من صعدة إلى صنعاء وكل منطقة محتلة إلى على أكتاف أبناء القبيلة ويتوكأون عليها . الرسي لم يأت ب300 ألف من الطبريين إلى اليمن وإنما جاء ب300 علج على أقصى تقدير وتلاشوا بينما كان أبناء القبيلة يتصدرون إرهاب الإمامة وينالون من أبناء عمومتهم إلى اليوم فمتى يدرك ابن اليمن ان غاية الإمامة من القبيلة حدده ووضحه الهالك عبدالله بن حمزة بقوله: *فلأضربن قبيلةً بقبيلةٍ .. و لأجعلن ديارهن نواحا. مزارع الموت ( المقابر) والتي هي من انجازات مليشيا الحوثي معظم بل اغلب من دفن فيها هم من ابناء القبائل في حين لاتتعدى نسبة السلالة الإرهابية فوق الارض وتحتها عدد نعال سكان اصغر قرية في حاشد. لابد من خطاب واسع وعبر كل الوسائل يُسحب به أبناء القبائل من تحت اقدام السلالية وتبيين اماكنهم التاريخية العظيمة ومواقعهم الجمهورية ودورهم الرئيس في المجيء بالحق الجمهوري و إزهاق الباطل الإمامي جنبا إلى جنب مع الوجه المشرق للقبيلة اليمنية الأصيلة والتي ابناؤها على مر التاريخ و اليوم بالذات في مواطن الشرف والإباء ( يَرقُمون) نضالهم وتضحياتهم في نقش النصر الجمهوري على كل رابية وسهل فوق ثرى وطننا الحبيب. * اليمن * الحوثي 1. 2. 3. 4. 5.