سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
معارض خليجي : يحي صالح كان وراء فكرة اقتحام ساحة رابعة العدويه بمصر وإلصاق التهمة بأهالي الحي قال إن "صالح " كان وراء فكرة اخراج جنود الجيش بالمصري زي مدني في 30 يونيو
قال معارض خليجي أن فكرة اقتحام اعتصام رابعة وتصوير المشهد انه من قبل أهالي الحي كانت فكرة ( دنجوان اليمن ) يحي محمد صالح ابن اخ الرئيس اليمني السابق " صالح". وقال المعارض الخليجي المعروف حركيا بإسم طامح في احدث تغريدات له على حسابه على تويتر "أن فكرة اخراج الامن المركزي وبعض جنود الجيش في انقلاب 30يونيو بالزي المدني كانت فكرة مخلوع اليمن صالح وبالفعل تكللت بالنجاح". وعبر مراقبون عن استغرابهم من نشر المغرد طامح مثل هذه المعلومات التي وصفوها بالسطحيه الشديدة والغير معقوله وتثار تساؤلات حول المصادر التي يستغي منها معلوماته . واضاف طامح أن الرئيس المعزول محمد مرسي موجود حالياً في مبنى نادي الحرس الجمهوري يقوم الليل ويصوم رمضان في ظل تأثر كبير به من قبل افراد حمايته. واضاف انه يوجد اضطراب كبير في الخلية وخوفهم الكبير من عودة مرسي في ظل عدم وجود حل حقيقي لإرضاء صفوف عليا في الجيش المصري وقال ان السعوديه والامارات تستنجدان بأمريكا للمحافظةعلى سير مجريات الانقلاب بعد تصاعد التصعيد الشعبي الساخط على حكومة الانقلاب وانهما تتحفظان عن مبلغ 4 مليار دولار من اعطاء العسكر خوفاً من عودة مرسي الوشيكة وضياع اموالهم بعد عودته. ونشر طامح توصيات لأخر اجتماعين للخلية وتقييمهم للوضع الميداني في مصر 1-التصعيد الاخير الذي تم من قبل أنصار مرسي في كل الميادين خلط الاوراق وزادت مخاوف الخلية من فشل الانقلاب خلال هذا الشهر 2- التصعيد المستمر من قبل مناصري مرسي يقيض كل جهد قمنا به ويجب ازالة كافة الاعتصامات مهما كلفنا الثمن 3-يجب استقطاب رجال اعمال وصحفيين واعلاميين وخلق جبهة ستكون جبهة المصالحة الوطنية ويكون زمام أمرها بأيدينا 4-في ظل هذا الواقع باتت عودة مرسي للحكم وشيكةوانتصاره على كل جهد قمنا به ويجب تغيير استراتيجيات الاعلام تجاه المصريين #مصر 5- عناد مرسي وتمسكه بالشرعيةيربك اي تسويات قادمةمع الاخوان ويجب استمالته ولو بالقليل لنجعله شريك حقيقي في في حال تدهور الامور لصالحه 6-يجب على الجيش تصعيد خطابه تجاه مناصري مرسي في رابعة العدوية وغيرها من الاعتصامات لفض اعتصاماتهم ولو كلف ذلك مزيداً من الدماء 7-يجب على الامن تكثيف الرصد والاستقطاب والتحذير لكل مرتادي ميدان رابعةالعدوية وتوزيع منشورات للمتظاهرين تحذيريةالاقتراب من رابعة 8-يجب علينا الضغط على حكومة #قطر عبر وسطاء(امريكيين) لكف قناة الجزيرة عن تغطياتها المستمرة لمجريات الاحداث الدائرة في 9-يجب على الجيش والامن وكل مناصري ثورة 30يونيو الاحتشاد في كافة الميادين للحفاظ على مكتسبات ثورة 30 يونيو 10-ان خطة اخراج افراد الامن بالزي المدني في 30 يونيو كانت خطوة ناجحة ويجب تكرارها في مليونيات قادمة 11-يجب المحافظة على تحالفاتنا السابقةمع(حزب النور -عبد المنعم أبو الفتوح)وتمكينهم في مناصب شكليةلإرضائهم والحفاظ عليهم من الانشقاق عنا واشار عن خروج مليونيه وسيتم تغطية المليونة المزمع اقامتها غداً في التحرير وسيتم تلفيق صور قديمة من ايام ثورة 25 يناير وايهام المشاهد انها مباشرة وبالاضافه الى خبراء جرافيك وتصوير سينمائي من جنسيات مختلفة تم ارسالهم إلى مصر لغرض تغطية حشود مناصري الانقلاب واخراجها بمخرج فني احترافي كبير وسيتم شراء ذمم مراسلي الصحف والقنوات الاجنبية ك(cnn/bbcورويترز ) وغيرها من الشبكات الاجنبيةلتصوير ما يحدث انها انتفاضةجماهيرية ضد مرسي وقال ان شفيق يهدد صباحي ان الاصدقاءفي الخليج سيغيرون رأيهم في ترشيحك في انتخابات الرئاسة القادمةاذا خالفت التعليمات المرسلةإليك من قبلنا وتهديدات للسيسي من بعض قادة الجيش انه في حال انزلقت الامور إلى صالح مؤيدي مرسي فسنطيح بك قبل ان يعود مرسي واضاف ان العمليات الدائرة بسيناءودخول قوات خاصةاسرائيليةسيناءجاء بطلب من السيسي لنقل المشهد الاعلامي الدولي إلى سيناءواهمال فعاليات مؤيدي مرسي وان أزمة المشتقات النفطية والكهرباء المفتعلة ستعود بأوامر من الخلية والقاء اللوم بذلك على الاخوان المسلمين ومن يقف معهم. وقال ان ضباط في الحرس الجمهوري يقفون مع مرسي يشرفون عليه ليل نهار خوفاً عليه من اي طارءيحدث له ويتعهدون له انهم سيكونون في صفه مهما كلفهم الامروان قائد الحرس الجمهوري يبلغ السيسي انه اذا ما استمر الحال عليه من احراجه بحجز مرسي فإنه سيظهر للملئ ويعلن ان مرسي هو الرئيس الشرعي. واشار ان اللواء محمد زكي قائد الحرس الجمهوري يأمر بتخصيص طائرتين من نوع أباتشي لنقل مرسي في حال وجود أي خطر يهدد حياة مرسي من قبل السيسي وبوجود تهديدات متكررة للسيسي من اللواء محمد زكي وقائد الجيش الثاني والثالث بحسم الموقف والعودة بمصر إلى ماقبل الانقلاب واضاف ان قائد الجيش الثاني والثالث وقائد الحرس الجمهوري يرفضون الاجتماع بالسيسي وصدقي صبحي من بعد الانقلاب حتى اليوم.