إذن ما دام و قد وصل العجز ب(الرجال) في (رداع) إلى التسليم بموت أهاليهم و ذويهم عطشا وظمأ .. فليتموا (الجمالة) و ليقفوا بدلا عن صغارهم و نساءهم في طوابير (أسبلة المتبرعين) و أمام حنفيات (فاعلي الخير) حاملين عنهم (دبب) القهر و العوز والهوان... و كفى (زنطا) على (الجهال) ! : : :.... علي عطروس , facebook