اغتيال نائب رئيس الأمن السياسي في حضرموت هذا الرقم المائة أو يزيد من ضباط الأمن السياسي ....سلسلة اغتيالات للأمن السياسي ليس لها مثيل إلا اغتيالات الحزب الاشتراكي قبل إعلان الحرب في التسعينات والأدوات متشابه إن لم يكن عناصر الأمن السياسي أكثر عدد ومدة ؟..تقريبا في كل أو أغلب المدن بينما الأمن القومي هو القابض للحالة الأمنية في العهد السابق حيث سحبت اغلب صلاحيات السياسي لصالح القومي الأمن اليوم في سربه .... نحن لم نقل لماذا لا تشمل الاغتيالات الأمن القومي نقول لماذا الأمن السياسي لماذا ؟ ولا يجد الناس جوابا أصبح الأمر ظاهرة حتى غدا وكأن الأمن السياسي قد أهدر دمه ...الصورة غامضة تخفي ورائها شرا مضمرا أو حالة من اللهب الآتي أو التحضير له ولا يجب أبدا أن يدس المعنيين رؤوسهم في الرمال ؟... ألا يوجد احد يقول لنا من وراء هذه الاغتيالات؟ معقولة كل الاغتيالات مجهولة الهوية ؟ هذا تشجيع للقتلة وجعلهم يقتلون ويضعون أرجلهم في الماء البارد ...التغابي سكين قاتلة لا تصدقوا من قال: ليس الغبي بسيد في قومه لكنَّ سيد قومه المتغابي التغابي في هذه الأمور غباء وتفريط ولا أريد أن أقول صورة من صور الخيانة الملفوفة بالجبن ....والحلاوة [email protected]