وأعني به ما نسيه الإعلام المصري من تُهمٍ في الإخوان، ومن ذلك أنَّ الإخوان المسلمين هم من ألقوا القنبلة الذرية على (هيروشيما) في اليابان عام 1945م (وهذا مسموع)، وكان الإخوان المسلمون ذراع (هتلر) في حروبه، وقد كان (هتلر) نفسه عضواً نشطاً في جماعة الإخوان المسلمين.. وما (هتلر) إلا اسمه الحركي والذي أُخذ من الحروف الأولى من اسمه العربي وهو (هاني تميم ابن لؤي ابن رافع). والإخوان المسلمون هم الذين موَّتوا (البحر الميت) حتى صار يسمى بهذا الاسم (وهذا مسموع)، وحتى (البحر الأحمر) لم يسلم من إرهابهم، إذ سمي بالبحر الأحمر نتيجة سيول الدماء التي أراقها الإخوان المسلمون على صفحات مياهه حتى تلون باللون الأحمر وسُمي به. والإخوان المسلمون هم من أسس التنظيم العالمي الإرهابي (الماسونية الحمراء) وظلوا وما يزالون يستقطبون إليها الرؤساء والملوك والمشاهير ونحوهم في جميع أنحاء العالم، حتى أنهم أخيراً استطاعوا استقطاب الرئيس الأمريكي (أوباما)، بل صار عضواً نشطاً في التنظيم الدولي للإخوان المسلمين (وهذا مسموع)، وحتى اسمه يدلك على هذا، فاسمه الحقيقي في صفوف الإخوان المسلمين (باراك حسين أوباما)، و (أوباما) معناها "أبو عمامة" وهو الاسم الحركي له. بل والإرهابي (شارون) كان تلميذاً نجيباً للعضو الإخواني النشط الدكتور/ عبدالحميد كشك والذي كان يعمل أستاذاً في جامعة (هارفارد) الأمريكية، وتزامل فيها مع عرَّاب السياسة الأمريكية اليهودي (كيسنجر)، مع ما هو معروف من ارتباط هذه الجامعة بمؤسسة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي أيه CIA). بل وللإخوان المسلمين تاريخ عريق في الإجرام والإرهاب، إذ هم الذين دفعوا (قابيل) ليقتل أخاه (هابيل)، وقد كان القاتل هذا عضواً في هذه المنظمة الإرهابية والتي حذَّر منها (آدم) عليه السلام. واسم مدينة (بون) الألمانية إنما هو اسم قائد المجموعة الإرهابية الإخوانية التي غزت ألمانيا قبل الميلاد وكانت مندسة ضمن القبائل اليمنية المهاجرة من اليمن ومن (قاع البون) تحديداً في محافظة عمران، وهو نفس اسم قائد المجموعة الإرهابية الإخوانية والذي فرض اسمه بالقوة على هذه المدينة الألمانية فصارت تسمى (بون). والإخوان المسلمون هم من أحرق (روما) عن طريق عميلهم السري (نيرون)، وهم الذين قادوا الحملات الصليبية على مدى قرنين من الزمان، وقد تستروا باسم الصليب حتى لا تظهر هويتهم الإسلامية الحقيقية، وقد انطلت هذه الحيلة على جميع المؤرخين، إذ سموها (بالحروب الصليبية). والإخوان المسلمون هم من دلَّ (أبرهه) على الطريق إلى الكعبة وذلك عن طريق عميلهم السري (أبو رغال) وهو اسمه الحركي عندهم، وهم من قتل الرئيس الأمريكي (إبرهام لنكلولن) عن طريق أحد عناصرهم السريين من الهنود الحمر، وهم ...... وهم ....... إلخ.