وانعكاساته السلبية على النظام الديمقراطي " يناقش فيها عدد من المفكرين والمثقفين والسياسيين ورجال الدين في اليمن ظاهرة التكفير التي عادت مجدداً إلى واجهة الحياة السياسية ومخاطرها على النظام الديمقراطي وانعكاساتها السلبية على التوجه المدني الديمقراطي المنصوص عليه في دستور واتفاقية دولة الوحدة . وحسب بيان صادر عن اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين, فانه تأتي الندوة ضوء ما تعرضت له صحيفة المستقلة من حملة تكفير تحت قبة البرلمان اليمني والتي تبناها أكثر من خمسين نائباً .