أعرب عن تضامني غير المحدود مع الزميل الأستاذ حافظ البكاري والأخت الكريمة رحمه حجيرة . وأتمنى من الزملاء المطالبة باستقالة زير الإعلام العفن العواضي كونه من منح الصحيفة التصريح خلال يومين فقط لتقوم بهذه المهمة الحقيرة. كما أدعو الأستاذ حافظ البكاري والأخت رحمه بان لا ينشغلا ويتوقفا عن إكمال مسيرتهما . فالهدف الأساسي لهذه الحملة هو الهاءهما عن القيام بمهامهم في كشف بؤر الفساد وفح هؤلاء القذرين مصاصي دماء الشعب اليمني اللذين يريدون مصادرة إرادتنا وتوريث أبنائهم وأحفادهم . لابد أن يتحد الجميع ويحدث اصطفاف كل الصحفيين مثلما حصل اليوم في النقابة , وان يستمر حتى النصر بإذن الله , كفايه صمت وذل , كفاية الأمر وصل حد الأعراض .