مرة أخرى كانت النجمة التركية توبا بيوكوستون هي محور حديث الصحف الفنية في تركيا يوم الجمعة 14 يوليو/ تموز بخبرين حول علاقتها العاطفية الجديدة برجل الأعمال التركي أوموت إفيرجان. تداولت الصحف التركية أخبارًا جديدة تخص القضية المرفوعة على رجل الأعمال التركي أوموت إفيرجان، الذي يعيش علاقة عاطفية مع النجمة توبا بيوكوستون. تحددت أولى جلسات النظر في الدعوة المقدمة ضد أوموت إفيرجان، في السابع عشر من يوليو/ تموز الحالي. وكان أوموت قد وجد نفسه مهددًا بالسجن خمسة عشر عامًا بعد أن تطاول بالضرب على صحفي تركي أثناء تأديته عمله. بدأ الأمر عندما التقت صحفي جريدة حريت التركية، اسماعيل بايراك، صورًا لأوموت إفيرجان وتوبا بيوكوستون تؤكد ارتباطهما عاطفيًا مما دفع أوموت إلى الاعتداء بالضرب على الصحفي واشهار سلاح في وجهه والاستيلاء على الكاميرا الخاصة به. أما الخبر الآخر فكان خطأ قامت به توبا بيوكوستون وبالرغم من تراجعها عنه إلا أنها لم تسلم من الأخبار التي خرجت عنها. أعجبت توبا بإحدى الصور التي نشرها أوموت على انستجرام ولكنها سرعان ما قامت بإلغاء اعجابها وهو ما أثار الشكوك حولها. وفي سياق متصل فإن خبر ارتباط توبا وأوموت جاء بعد أقل من شهر على طلاقها من النجم أنور صايلاك، بعد زيجة استمرت ست سنوات، نتج عنها ابنتيهما التوأم توبراك ومايا. من جهة أخرى فإن توبا بيوكوستون قد التزمت الصمت تمامًا وفرت هاربة بعيدًا عن الأضواء إلى منزلها الجديد في موغلا منذ اول أيام العيد، متخلية عن أحد أهم طقوسها وهو زيارة عائلتها في العيد بمدينة بودورم. أما زوجها السابق أنور صايلاك التزم الصمت أيضًا مكتفيًا بإلغاء متابعته لزوجته السابقة على انستجرام.
