تأزم الوضع وأصبح حال الناس صعبا ، اختل الأمن وبات الإنسان يعيش قلقا، توقف السلك التوظيفي وظل الخريج عاطلاً عن العمل .
واقع عشناه ومازلنا نعيشه ونتذوق مرارة عيشه رغم الخيرات والثروات التي تمتلكها حضرموت، رغم وجود الشركات والمكائن والمضخات، و الآبار (...)