قبلها كانت "الجندية" مدرسة الرجولة والشرف.. وكانت أسر يمنية كثيرة- خصوصاً من محدودي الدخل- تعد هذه المدرسة مصدراً للرزق وهي تدفع بأبنائها للالتحاق بالقوات المسلحة والأمن..
اليوم لم تعد هذه المدرسة سوى مصدراً للموت.. الثلاثة الأعوام الأخيرة كانت بطعم (...)