ظل طوال السنوات الماضية يبحث عن "مرفأ "، يحتضن سفن أيامة المتعبة، جراء الإعاقة الجسدية التي ابتلاه الله بها، فوجد مؤخرا "حضنا" دافئا ، وقلبا متسعا، سيلملم بإذن الله تعالى جراحات قلبه المزمنة، هكذا نأمل، ومن الله نرجو، كحق مشروع له في الحياة كسائر (...)