«نفوس ضعيفة» تكدست في حناياها بقايا «غُصص» فأثارت زوبعة من الكره للماضي والمستقبل، ألم من قبل وعذاب شديد من بعد، إنه «الكفر» ولكنهم لا يفقهون، كل أربعين ثانية ينتحر أحدهم هذا عالمياً أما عربياً وإسلامياً «وبلادنا جزء من ذلك» فالوضع حسب دراسات أممية (...)
«نفوس ضعيفة» تكدست في حناياها بقايا «غُصص» فأثارت زوبعة من الكره للماضي والمستقبل، ألم من قبل وعذاب شديد من بعد، إنه «الكفر» ولكنهم لا يفقهون، كل أربعين ثانية ينتحر أحدهم هذا عالمياً أما عربياً وإسلامياً «وبلادنا جزء من ذلك» فالوضع حسب دراسات أممية (...)
ثقافة قاتلة تلك التي عُبئت بها العقول، أبعدت الطلاب عن أسس ومبادئ التعليم السليم، صار التعليم محصوراً بالشهادة التي يحصلون عليها.. ومن ثم يسارعون إلى مكاتب الخدمة المدنية.. بلا تخطيط أو هدف، المهم أن يتوظف أحدهم في أي مكان ويتقاضى راتباً في آخر (...)
ثقافة قاتلة تلك التي عُبئت بها العقول، أبعدت الطلاب عن أسس ومبادئ التعليم السليم، صار التعليم محصوراً بالشهادة التي يحصلون عليها.. ومن ثم يسارعون إلى مكاتب الخدمة المدنية.. بلا تخطيط أو هدف، المهم أن يتوظف أحدهم في أي مكان ويتقاضى راتباً في آخر (...)
من الوهلة الأولى لاندلاع ثورة سبتمبر الخالدة، هب أبناء الجنوب كغيرهم لمساندتها، وكان «لبوزة» الاسم الأشهر في تاريخنا النضالي في الصفوف الأولى للمواجهة.. وبقرار اتخذ من صنعاء اشتعلت جبال ردفان بالثورة.. حملات عسكرية مسنودة بالطائرات والدبابات (...)
لقد حددت ثورة سبتمبر منذ الوهلة الأولى لقيامها حقيقة توجهها الوطني لثورة شاملة لا تعترف بالحدود الشطرية المفروضة على اليمن وأهله، وعبّرت عن خطها الوطني المعلن صبيحة السادس والعشرين من سبتمبر 1962م كما جاء ضمن أهدافها الستة أو في بيانها إلى الشعب (...)
من الوهلة الأولى لاندلاع ثورة سبتمبر الخالدة، هب أبناء الجنوب كغيرهم لمساندتها، وكان «لبوزة» الاسم الأشهر في تاريخنا النضالي في الصفوف الأولى للمواجهة.. وبقرار اتخذ من صنعاء اشتعلت جبال ردفان بالثورة.. حملات عسكرية مسنودة بالطائرات والدبابات (...)
يتعالى شأن الوظيفة «الإضافية» لدى العاملين فيها إلى درجة تفوق بمراحل ما تحظى به الوظيفة «الرسمية».. فعديد موظفين يرون أن «الراتب لا يكفي» وهذا بحد ذاته يعد السبب «الأبرز» وراء لجوء كم هائل من هؤلاء للبحث عن عمل إضافي ثانٍ.. أضف إلى ذلك أسباباً (...)
يتعالى شأن الوظيفة «الإضافية» لدى العاملين فيها إلى درجة تفوق بمراحل ما تحظى به الوظيفة «الرسمية».. فعديد موظفين يرون أن «الراتب لا يكفي» وهذا بحد ذاته يعد السبب «الأبرز» وراء لجوء كم هائل من هؤلاء للبحث عن عمل إضافي ثانٍ.. أضف إلى ذلك أسباباً (...)