تتحرك دوائر الأزمة اليمنية والجميع عيناه تتعلق بمؤشرات الإقتصاد سواء عالميًا بسبب تأثيرها على مضيق بابا المندب وحركة الملاحة العالمية أو صادرات النفط، أو محليًا مع تصاعد الأزمة الإنسانية واحتياج الشعب إلى حل اقتصادي يخفف من آثار آتون الحرب الخانقة، (...)