إذا ما تحدثنا عن ال26 من مارس فهو يمثل محطة تاريخية مرت بها ا ليمن أرضاً وإنسانا لأنه اليوم الذي أراده طواغيت العالم موعداً لفرض الوصاية والتبعية والهيمنة الخارجية على اليمن ارضا وإنسانا،
لكن اليمانيين بتوفيق الله تعالى حولوه يوماً لتجسيد الصمود (...)
أن ندخل عاماً عاشراً من الصمود والإباء والثبات في وجه العدوان والغزو على بلادنا اليمن فمعناه الشموخ والثبات والتحدي, وأن نعايش ونشهد تسعة أعوام من قتل الحياة في اليمن فمعناه الفخر والاعتزاز بمواقف أبناء الوطن الشرفاء قيادةً وحكومةً وشعباً ومقاتلين (...)