عندما زرت (المكلا) لأول مرة في ابريل 2006م الفائت ، أدهشني اتساعها ، وتناسقها الأنيق ، همست إلى نفسي يومها : يا إلهي ، هذه المدينة نافورة منتزهات ، لكنها تنام باكراً!
مرات كثيرة تجولت بعد الحادية عشرة مساء ، وشعرت كم هو محزن وغير إنساني أن مدينة مثل (...)