للمرة الألف لن نكون (شقاه) أو (أبتال) مع أبو احد , بل أحرار لم تتلوث أيادينا في الماضي أو الحاضر سنواصل المشوار حتى تتحقق تطلعات شعبنا الجنوبي و امتنا الحضرمية بالتحرير و الاستقلال و استعادة الدولة , خيار ثوار أحرار طاهري اليد و القلب و من قرح يقرح (...)
يروي الزمان قصة طفل قدم من جيبوتي إلى الجنوب للعمل مع أخيه فمنحته عدن فرصة للتعليم مع اسم: "محمد سالم باسندوه"
وسيلة باسندوه للتكسب ترتكز على السلوك العدائي التآمري على الوطن الذي اكتسب جنسيته
لعب باسندوه في الخمسينيات أدواراً مشبوهة ضد الحركة (...)