أيام تمضي، بل سنوات، ولا تزال ذكرى حميد غالية في قلوبنا ونبضاً خالداً في وجداننا، وأذهاننا لا تكاد تفارق ابتسامته العطوفة.. حميد شحرة صاحب المشروع والابتسامة النبيلة في عالم الصحافة تلك المؤسسة والمدرسة التي لا تخضع لأي تنفيذ حزبي أو عسكري بل واحة (...)