عادت الحرب الاقتصادية مُجددًا الموجهة ضد الشعب في الجنوب العربي إلى الواجهة تحتَ يافطة تحسين موارد خزينة الدولة، بينَ ما في حقيقة الأمر هي مؤامرة خبيثة ل إخماد ثورته و النيل من عزيمة و صمود و ثبات الشعب في الجنوب العربي و تطويعه و إبادته عبر سياسة (...)
لا يحتاج الشعب في الجنوب إلى الإنخراط في تشكيلة حكومة حوثية لها نصيب الأسد مِنَ النثريات، لقد ملَّ و سَئِمَ تدوير المدُوّر مِنَ النُفاياتِ العفّاشيّة الإخونجيّة.
يكفينا إلى هُنا مُشاركة اللصوص ف شراكتهم ب مثابة إعترافٌ رسمي ب شرعيّتِهم و سُلطتهُم (...)