المشهد بين قراءتين، أولها الرؤية الوطنية التي يقف على رأسها التيار الوطني المصري والذي أصبح يتلاقى مع التيار الذي كان بالأمس نقيضًا وهو التيار التابع للنّظام السابق, الذي تحول من موقع المعادى والنقيض للتيار الوطني إلى موقع المتحالف أو المتضامن مع (...)
في القهاوي تحكى الحكاوي، من كلَّ غاوي وراوي، لا الراوي فاهم الرواية ولا المستمع هاضم الحكاية، والكل فاغر فاه ويتساءل عن أصل الرواية، وخاتمة الحكاية، قصة من قصص ألف ليلة وليلة، أشعلتها شهرزاد كلَّ ليلة، أم حكاية من كليلة ودمنة ما أسعفتها النهاية؟ وفي (...)
تضم الهوية الثقافية الفلسطينية بعدا إن لم يكن أبعادا منطقية، تتجلى في بُعد مسلح،وبُعد تاريخي، حيث أن البعد الأوّل على الرغم من الهالة المضيئة الّتي أخذها من البندقية، إلَّا إنه من العبث اختصار هذا الفعل بتقنية قوامها البندقية، بما أن دلالته، أي (...)
كانت القمم العربية غير المنتظمة تعتبر قمم رتيبة تقليدية لم تخرج قراراتها في السابق عن إطار الإدانة والشجب والتنديد، ومحاولات خلق قاعدة للتقارب العربي – العربي الذي كان يشهد تفسخًا واضحًا في العلاقات، شهدت في العديد من الحالات توترًا شديدًا، ومعارك (...)
لماذا لم يعد للرّبيع العربي أيّ نكهة ثورية، كما كان مع بداية انطلاقته في تونس؟ ولم يعد له ذاك البريق والحماس الأول رغم أنه يخلص الشعوب من أنظمتها الفاسدة؟
ليس من السهل أن تتقلب مشاعرك بين فينة وأخرى إن لم تحتكم للرؤية الفكرية والعقلية في النظر (...)
لماذا لم يعد للرّبيع العربي أيّ نكهة ثورية، كما كان مع بداية انطلاقته في تونس؟ ولم يعد له ذاك البريق والحماس الأول رغم أنه يخلص الشعوب من أنظمتها الفاسدة؟
ليس من السهل أن تتقلب مشاعرك بين فينة وأخرى إن لم تحتكم للرؤية الفكرية والعقلية في النظر (...)
كلّنا نعرف ونتقن قاعدة لغوية عربية إن وأخواتها الّتي تنصب الاسم وترفع الخبر، وكان وأخواتها ترفع الاسم وتنصب الخبر، وهي قاعدة تبادلية يُدركها الطفل العربي من المشرق إلى المغرب، ومن الشمال إلى الجنوب، لأنّها أساسيات قواعدنا اللغوية الّتي يجب أنّ (...)
المناضلون، الثائرون، دومًا يضحون، لا يأخذون، يعطون، لا يتجملون، يسجلون التَّاريخ بالدم والروح، لا تسمع منهم ضجيج أو زعيق، كلماتهم ترسم دومًا بالبارود، لا يبرحون القلوب، جيلٌ تلو جيل بدفء، يترسبلون بالشرايّين، ويتدفقون معنا قبل أنّ نقرأ عنهم في صفحات (...)
كلّنا نعرف ونتقن قاعدة لغوية عربية إن وأخواتها الّتي تنصب الاسم وترفع الخبر، وكان وأخواتها ترفع الاسم وتنصب الخبر، وهي قاعدة تبادلية يُدركها الطفل العربي من المشرق إلى المغرب، ومن الشمال إلى الجنوب، لأنّها أساسيات قواعدنا اللغوية الّتي يجب أنّ (...)
دموع وتصفيق، إيمان وخذلان، هوية وفقدان أمل، احتفال وعزاء، مزيج من المشاعر تبعثرت واللوحة الالكترونية في مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك تضيء بالأخضر رقم مائة وثمانية وثلاثون، ليعقبها موجة عناق وتصفيق، ومسيرات في ربوع الضفة الغربيَّة (...)
كلّنا نعرف ونتقن قاعدة لغوية عربية إن وأخواتها الّتي تنصب الاسم وترفع الخبر، وكان وأخواتها ترفع الاسم وتنصب الخبر، وهي قاعدة تبادلية يُدركها الطفل العربي من المشرق إلى المغرب، ومن الشمال إلى الجنوب، لأنّها أساسيات قواعدنا اللغوية الّتي يجب أنّ (...)
كلّنا نعرف ونتقن قاعدة لغوية عربية إن وأخواتها الّتي تنصب الاسم وترفع الخبر، وكان وأخواتها ترفع الاسم وتنصب الخبر، وهي قاعدة تبادلية يُدركها الطفل العربي من المشرق إلى المغرب، ومن الشمال إلى الجنوب، لأنّها أساسيات قواعدنا اللغوية الّتي يجب أنّ (...)
عذرًا لَم ننتصر بل صمدنا وثبتنا، وشكّلنا توازن رعب مع العدو الصهيوني، لَم نترك له المجال ليقول كلمته لوحده، ويفرض اشتراطاته، ويبدأ المعركة وينهيها كيفما يشاء، بل قلنا كلمتنا، وقالت المقاومة كلمتها على الأرض، وهو ما له حساباته السيَّاسية المستقبلية (...)
عذرًا لَم ننتصر بل صمدنا وثبتنا، وشكّلنا توازن رعب مع العدو الصهيوني، لَم نترك له المجال ليقول كلمته لوحده، ويفرض اشتراطاته، ويبدأ المعركة وينهيها كيفما يشاء، بل قلنا كلمتنا، وقالت المقاومة كلمتها على الأرض، وهو ما له حساباته السيَّاسية المستقبلية (...)
عذرًا لَم ننتصر بل صمدنا وثبتنا، وشكّلنا توازن رعب مع العدو الصهيوني، لَم نترك له المجال ليقول كلمته لوحده، ويفرض اشتراطاته، ويبدأ المعركة وينهيها كيفما يشاء، بل قلنا كلمتنا، وقالت المقاومة كلمتها على الأرض، وهو ما له حساباته السيَّاسية المستقبلية (...)
وجه العدو الصهيوني صاروخه القاتل صوب القائد أحمد الجعبري وهو يَدرك أنّ رد المقاومة عامة وحماس خاصة لن يكون تقليدي أو لفظي كما هو الحال سابقًا، وعليه فهو أراد من عملية الاغتيال تحقيق عدة أهداف منها ما هو انتخابي وما هو عسكري، وما هو سياسي، أيّ تحديد (...)
وجه العدو الصهيوني صاروخه القاتل صوب القائد أحمد الجعبري وهو يَدرك أنّ رد المقاومة عامة وحماس خاصة لن يكون تقليدي أو لفظي كما هو الحال سابقًا، وعليه فهو أراد من عملية الاغتيال تحقيق عدة أهداف منها ما هو انتخابي وما هو عسكري، وما هو سياسي، أيّ تحديد (...)
للمرة الأولى أشعر إنّنا الأقوى والأكثر ثبات، والأشد ببأس، وأنّ النصر فعلًا له مذاق خاص، استشعرناه من المواجهة المستمرة لليوم الثالث مع الكيان. هذه المشاعر والأحاسيس ليست مبالغة، أو رفع معنويات، بل هي حقيقة تتذوقها من جنون هذا الكيان المتغطرس الذي (...)
في العديد من اللقاءات الإذاعية في السابق أكدت على أنّ " إسرائيل" لن تشن حرب برية أو عملية شاملة في غزة، بما أنّ الأخيرة لم تتخلص بعد من آثار عدوانها على غزة عام 2008 إقليميًا ودوليًا من جهة، وإنّها لَم تعد كالسابق تعتمد على نظرية الحروب الشاملة بما (...)
في العديد من اللقاءات الإذاعية في السابق أكدت على أنّ " إسرائيل" لن تشن حرب برية أو عملية شاملة في غزة، بما أنّ الأخيرة لم تتخلص بعد من آثار عدوانها على غزة عام 2008 إقليميًا ودوليًا من جهة، وإنّها لَم تعد كالسابق تعتمد على نظرية الحروب الشاملة بما (...)
صدحت أصوات النساء في سماء صماء، لَم تعد تسمع بعدما أعميت قلوبها سوى صوت الانقسام، وبالحقيقة هو لَم يعد انقسام إنّ شئنا أنّ نصفه بواقعيةِ حتمية قائمة على الأرض، فهناك توافق كلي بين المنقسمين على إدارة الانقسام وتوزيع الأدوار، تحت خيمة وحماية التراشق (...)
* على النظام الحالي القيام باجراءات عملية للقضاء على الفساد والتنازل عن اشياء عديدة حماية لليمن
* سقوط النظام يعني دخول اليمن في حالة تشرذم ..
* انتقال السلطة من المؤتمر الى المعارضة يعني نقلها من يد الى يد اخرى في جسم القبيلة
* لاتوجد في اليمن (...)
span style=\"font-size: medium; \"قبل الولوج في تناول هذا الموضوع، لا بد من توضيح أسباب صياغة هذا العنوان وعلى وجه الخصوص كلمة( وافدة) وهي ببساطة تشير إلى شخصي بما إنني ضيف على اليمن، أي وافد وليس مواطناً يمانياً، وهذا لا ينفي أن مجال دراستي العليا (...)
قبل الولوج في تناول هذا الموضوع، لا بد من توضيح أسباب صياغة هذا العنوان وعلى وجه الخصوص كلمة (وافدة) وهي ببساطة تشير إلى شخصي بما إنني ضيف على اليمن، أي وافد وليس مواطناً يمانياً، وهذا لا ينفي أن مجال دراستي العليا كان جزء منه التاريخ اليمني، وجذور (...)
قبل الولوج في تناول هذا الموضوع، لا بد من توضيح أسباب صياغة هذا العنوان وعلى وجه الخصوص كلمة (وافدة) وهي ببساطة تشير إلى شخصي بما إنني ضيف على اليمن، أي وافد وليس مواطناً يمانياً، وهذا لا ينفي أن مجال دراستي العليا كان جزء منه التاريخ اليمني، وجذور (...)