لا تعني لي كثيرا المسائل الكبرى التي لا أستطيع فيها أو إليها سبيلا. مثلا، كالوحدة العربية الكبرى التي سخفها مهرج الجماهيرية، إما لحساب قوى لا نعرفها، أو فقط لحساب جهله وتهريجاته الغليظة. وكلاهما أسوأ من الآخر. ولم أخدع النفس بالوحدة كما في أيام (...)