نعم أقولها بصوت يسمعه من به صمم سواءً كان متواجداً في ساحات "التدمير" أو داخل أسوار جامعة "الشيطان" أو في دهاليز قصور الدوحة أو في حجرات البيت "الأسود"، أنا ضد ثورتكم أيها الذئاب، أنا اليوم مثلما كنت بالأمس وسأكون في الغد ضد ثورتكم إلى الأبد ما دام (...)
حتى نهاية العام الميلادي المنصرم 2010م كان الشباب العربي مغيباً تماماً عن المشهد السياسي العربي وهموم الحياة المعيشية، وكان يطلق عليه "شباب الديسكو" ليس انتقاصاً منه أو ذماً وإنما كتعبير عن عدم اهتمامه بالهموم المعيشية اليومية واهتمامه بالرقص (...)