ربما تحتاج أن تكون أجنبياً لتشعر بالشفقة تجاه هذا البلد الذي لا يحبه أبناءه، ويأكله أهله وأقاربه.. في تناحراتهم السرمدية.. وينتحر اليوم مجددا، وكما في كل مرة، مع سبق الإصرار والترصد.!
أزمات متصاعدة، وصراعات متصاعدة، لا ضوابط أو أخلاقيات من أي نوع أو (...)