تلقائيا..وجدت نفسي مع الاحبة ...نرفع معا اكف التضرع الى الله سبحانه وتعالى..نثني عليه ونحمده ونشكره كثيرا فقد أنعم على عزيزنا الشاعر الانسان محمد سالم باهيصمي..بتجاوز مرحلة الخطر..بعد اسبوع من رقوده في العناية المركزة.. اقول لمتابعينا في هذه القراءة (...)
تحل علينا مناسبة الذكرى الحادية والخمسين لثورة الرابع عشر من اكتوبر الخالدة في ظروف مأزولة لم يسبق لها مثيل وفي هذه الاثناء تتداعى الخواطر .. كما ان اسئلة حائرة وكثيرة تلح على الاذهان سيما على ما يبدو في عقول الجيل الجديد ولعلها تبحث عن اجابات (...)
(من أين ابدأ ؟ أمن حيث يبكي الزمان؟
ام ستكون البداية من حيث يضحك؟
لكن هذا التردد يرهقني
فأغلق شعري يحاصرني بين الحضارة والانبهار)
( الشنواح .. من ديوان الأموات يتكلمون)
فعلاً وبصدق من أين ابدأ .. أقولها .. صعبة هي البداية.. خاصة عندما تتحدث عن عزيز (...)
أتته قيادة الوطن، ولم يسع إليها، كأننا أمام مشهد يعيد فيه التأريخ نفسه، وخلده الشاعر أبو العتاهية بقوله عن الخليفة العباسي المهدي:
أتته الخلافة منقادة إليه تجرجر أذيالها
فلم تكٌ تصلح إلا له ولم يكُ يصلح إلا لها
" جواهر الأدب ص 448"
إنه القائد (...)
أتته قيادة الوطن, ولم يسع إليها، كأننا أمام مشهد يعيد فيه التأريخ نفسه, وخلده الشاعر أبو العتاهية بقوله عن الخليفة العباسي المهدي:
أتته الخلافة منقادة إليه تجرُ أذليها
فلم تكٌ تصلح إلا له ولم يكُ يصلح إلا لها " جواهر الأدب ص 448"
إنه القائد المناسب (...)
أتته قيادة الوطن, ولم يسع إليها، كأننا أمام مشهد يعيد فيه التأريخ نفسه, وخلده الشاعر أبو العتاهية بقوله عن الخليفة العباسي المهدي:
أتته الخلافة منقادة إليه تجرُ أذليها
فلم تكٌ تصلح إلا له ولم يكُ يصلح إلا لها " جواهر الأدب ص 448"
إنه القائد المناسب (...)