مقالات
طارق الشناوي
92.243.17.112
لدولة اليمن الشقيق مساحة عميقة من الحب والتقدير فى ضمير كل عربى، اليمن هو بلد الخير والجمال والحضارة والإبداع.
استطاع المخرج عمرو جمال أن يضع دولة اليمن على خريطة السينما العالمية، بفيلمه الذى يحمل عنوانا موحيا (...)
مقالات
طارق الشناوي
في مطلع الثمانينات قدم التلفزيون المصري مسلسل «دموع في عيون وقحة»، عن حياة أحد الجواسيس المصريين، الذي لعب دوراً مؤثراً في حرب أكتوبر (تشرين الأول)، حيث اخترق جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، وقبل أن يكتشفوا في تل أبيب أن (...)
أخلت النيابة مؤخراً سبيل أم وأب بكفالة مالية، التهمة ترويع ابنتهما ذات العامين، وتصويرها على «يوتيوب» بغرض التربح، كنت بالطبع منزعجاً لما فعلاه، إلا أنني انزعجت أكثر بسبب قرار النيابة بحبس الأب والأم لأن العقاب الأكبر ستناله الطفلة، عندما تصحو من (...)
الدموع التي لا تُنسى ليست التي نراها تنهمر من عيون نجوم «التراجيديا» أمثال يوسف وهبي وأمينة رزق وحسين رياض وعبد الوارث عسر وغيرهم، ولكنها تلك التي رأيناها على الشاشة أو عرفناها بعيدا عن الشاشة لنجوم الكوميديا، هؤلاء الذين يملأون الدنيا ضحكا وفجأة (...)
أعلم أن الأستيكة في طريقها للانقراض، وسنعثر عليها مع مرور الزمن فقط في المتاحف، هذا الجيل يستخدم بديلا عصريا وهو زر «الديليت» على الكومبيوتر، ولكني أطالب بحق اللجوء إليها.
مع بداية بث هذا السيل المنهمر من الدراما التلفزيونية الرمضانية التي تكاثرت (...)
أمس مر 23 عاما على رحيل الموسيقار الكبير عبد الوهاب الذي لم يكن فقط فنانا استثنائيا أضاء حياتنا بأرق الأنغام، ولكنه لعب دورا محوريا في تشكيل الوجدان العربي الموسيقي خلال زمن يقترب من ثلاثة أرباع القرن العشرين.
قدم عبد الوهاب للمكتبة العربية في حياته (...)
مرت سبعة أيام من شهر أبريل من دون كذبة، أقصد من دون كذبة يصدقها بعض الناس بعض الوقت، تعودنا في كل سنة أن تُطلق واحدة تحقق درجة ذيوع وانتشار عالية وتتناقلها أجهزة الإعلام باعتبارها حقيقة وبعد ذلك تبدأ مرحلة تكذيب الكذبة.
دائما مبارك منذ إزاحته عن (...)
كل شيء في الدنيا من الممكن إحالته إلى رقم، ولكن ليس كل ما في الدنيا تزداد قيمته كلما ارتفع الرقم. كثيرا ما يتنابذ النجوم بالأرقام، وإذا كانت التسريبات الشائعة في مصر هذه الأيام عبر الفضائيات هي تلك التي تتلصص على مكالمات النشطاء والمعارضين، بغرض أن (...)
70 عاما عاشها الفرنسي جان سواك تحت وطأة الظلم، عندما فُصل من العمل في وزارة التربية الوطنية الفرنسية، بعد أن رفض التجنيد في صفوف الأعداء الألمان أثناء الحرب العالمية الثانية، وأخيرا جاءه الإنصاف، وأعادوه للخدمة بعد أن تجاوز ال94، وكان تعقيبه على (...)
في أحد مشاهد فيلم «اللمبي» قالت له أمه متأكد إن «ساندوتشك في شنطتك ومطوتك في جيبك»، وعندما أجابها نعم، قالت له: «على بركة الله انطلق للمدرسة».
أصبح علينا أن نتحسس جيوبنا بين الحين والآخر لنتأكد أن الريموت كنترول لا يزال يقظا، تشن بين الحين والآخر (...)
عندما يذهب المصري إلى أي مكان في العالم يلاحقه هذا الطلب «سمّعنا آخر نكتة»، حتى لو لم يكن يجيد إلقاء النكتة التي تحتاج إلى قدرة على ضبط إيقاع الأداء. في الحقيقة إن أغلب المصريين ليسوا «حريفة» في هذا المجال ولكنهم كما يقولون في المثل الشعبي «الصيت (...)
لا أنسى أنني في الندوات التي كنت أقيمها في نقابة الصحافيين المصرية وتتناول المسلسلات التلفزيونية، كنت أسعد كثيراً عندما تلبي دعوتي للحضور الفنانة الكبيرة (هدى سلطان) بطلة مسلسلات (زينب والعرش)، (الوتد)، (الليل وآخره)، (أرابيسك) وغيرها.. كانت دائما (...)
شاركت أفلام (ميكروفون)، (الطريق الدائري)، (شوق)، في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الذي اختتم أعماله في منتصف ديسمبر (كانون الأول) الماضي، والفيلم الأخير مثل مصر داخل المسابقة الرسمية والفيلمان الآخران ففي المسابقة العربية والأفلام الثلاثة تقع في (...)