ما إن رأيتُ أبناء القرى في الأيام الأخيرة من شهر رمضان الفائت، يتراكضون إلى شراء الأقمشة من دكاكين التحرير والباب الكبير بمدينة تعز، حتى تحسست مخابئ عينّات الأقمشة التي تحبها أمي.
- وجدتُها تلمعُ بوجهها، وتتدفقُ بحبها، قبلتُها بحرارة وضحكت:
- هذه (...)