لئن ساهمت أحداث الربيع العربي في تعميق الاحتقان السياسي والتأزّم القبلي اللذيْن يحكمان منذ زمن حركة الواقع فإن لها بعض الفضل في تحرير أصوات المبدعات فيه، ومَنْحهنّ الجرأة على التحرّش بمنظومة التصوّرات القِيَمية التي سنّتها العقلية الذكوريّة وغيّبت (...)
من مساوئِ الثوراتِ أنّها تُمكِّنُ أيًّا كانَ من التسلُّلِ إليها والانتفاعِ بعائداتِها وفقَ غاياتِه ومصالحه وأهوائه الخاصّةِ. ذلك أنّ فعلَ الثورةِ يُحْدِثُ فوضى عامّةً في البُنى الاجتماعية والسياسيّة والفكريّة تغيبُ بموجبها الحدودُ بين الأشياءِ (...)
هذا سؤال إشكاليٌّ إذا حاولنا الإجابةَ عنه بالمُعْلَنِ من السياساتِ التي تتعاطى مع الوضعِ الحربيِّ الراهنِ في صعدة وحرف سفيان سواءٌ أَكانت محليّةً أم إقليميّةً أم دوليّةً.
وإذا تجاوزنا أسبابَ هذه الحرب التي بَسَطَ فيها القولَ كثيرٌ من المُحلِّلين (...)
هذا سؤال إشكاليٌّ إذا حاولنا الإجابةَ عنه بالمُعْلَنِ من السياساتِ التي تتعاطى مع الوضعِ الحربيِّ الراهنِ في صعدة وحرف سفيان سواءٌ أَكانت محليّةً أم إقليميّةً أم دوليّةً.
وإذا تجاوزنا أسبابَ هذه الحرب التي بَسَطَ فيها القولَ كثيرٌ من المُحلِّلين (...)
هذا سؤال إشكاليٌّ إذا حاولنا الإجابةَ عنه بالمُعْلَنِ من السياساتِ التي تتعاطى مع الوضعِ الحربيِّ الراهنِ في صعدة وحرف سفيان سواءٌ أَكانت محليّةً أم إقليميّةً أم دوليّةً. وإذا تجاوزنا أسبابَ هذه الحرب التي بَسَطَ فيها القولَ كثيرٌ من المُحلِّلين (...)
نعم للشيعةِ في أوطانِهم، لا للفُرْسِ الصَّفَوِيّين في أوطانِنا
انتصرتْ أحلامُنا في النّصرِ لَمَّا انتصرتْ المقاومةُ الشيعيَّةُ في لبنان على إسرائيل، وزادت فرحتُنا بانتصارِنا لمَّا أثبتَ الشعبُ اللبنانيُّ بكلِّ طوائفِه أنّ المحنةَ تخلُقُ الرِّجالَ (...)