محمد الصباري وغيره من المدنيين أصبحوا ضباطاً وقادة في الجيش بقوة القانون، بعد أن أثبتوا جدارتهم في الميدان بقوة الساعد، وليس بكرم أو مِنّة من أحد.
ينص قانون الخدمة في القوات المسلحة اليمنية لسنة 1992، الذي أقره شريكا الحكم آنذاك المؤتمر والاشتراكي، (...)
من السهل رؤية ما يقدمه الحوثي لإيران من خدمات لم يسبق أن قدمها أي ذراع لمشغله وداعمه، وبقليل من التركيز يستطيع أحدنا التأكد من أن صناعة الحوثي وتمويله بسخاء من الحرس الثوري لم يكن إلا من أجل هذه اللحظة الحاسمة، التي يتكثف فيها الضغط على دولة المرشد، (...)
في لحظةٍ ما سادت فيها الغفلة تمكن الحوثي من السيطرة على العاصمة وعدد من المدن والمحافظات وأسقط المؤسسات الرسمية وتمكن من تنصيب نفسه سلطة بقوة السلاح والبطش والتنكيل بعد خذلان المؤسسات الجمهورية الصلبة التي وجدت نفسها تائهة مقيدة عن فعل أي شيء لتحجيم (...)
في لحظةٍ ما سادت فيها الغفلة تمكن الحوثي من السيطرة على العاصمة وعدد من المدن والمحافظات وأسقط المؤسسات الرسمية وتمكن من تنصيب نفسه سلطة بقوة السلاح والبطش والتنكيل بعد خذلان المؤسسات الجمهورية الصلبة التي وجدت نفسها تائهة مقيدة عن فعل أي شيء لتحجيم (...)
في لحظةٍ ما سادت فيها الغفلة تمكن الحوثي من السيطرة على العاصمة وعدد من المدن والمحافظات وأسقط المؤسسات الرسمية وتمكن من تنصيب نفسه سلطة بقوة السلاح والبطش والتنكيل بعد خذلان المؤسسات الجمهورية الصلبة التي وجدت نفسها تائهة مقيدة عن فعل أي شيء لتحجيم (...)
تناضل الشعوب المحتلة وتسترخص الدماء والتضحيات من أجل نيل حقها في الاستقلال الذي يعني قدرتها على إقامة دولتها والتحكم بقراراتها وسياستها بعيدا عن إرادة المحتل القادم من وراء الحدود مستخدما القوة الغاشمة والقهرية للسيطرة على الأرض نتيجة مطامعه في (...)
من اخترع فكرة الولاية، وأخرجها إلى الوجود، أو أقرها ووافق عليها، أو حتى سكت عنها في بداية تخلقها ومراحل نموها الأولى؛ ليس إنساناً قط، بل هو أسوأ بمئات المرات من الشيطان نفسه؛ بما هو عليه من شر وتربص بالبشرية جمعا، والدليل على ذلك ما أحدثته في الأمة (...)
محمد قحطان هو صوتنا وضميرنا نحن اليمنيون الذين توارثنا النضال جيلا بعد جيل من أجل قضايانا الوطنية، وكان هذا السياسي الصادق خير ممثل عنها ومن أشجع من حملها وعبر عنها بطهر الفكرة وصدق الانتماء وأفقه اللامحدود.
في نهاية العام الثامن على تغييبه نرى هذا (...)
إبقاء الأحزاب على هامش العملية السياسية وربما اقصاءها في بعض الحالات لصالح المليشيات والجماعات المسلحة هي المشكلة الأخطر التي تنزلق إليها البلاد، بفعل الحرب وحالة اللاإستقرار التي تمر بها، والسكوت عن بقاء الوضع على ما هو عليه اليوم، من استفراد (...)