ليس من المبالغة .. إن افترض وجود تلازم تكويني وما هوى بين الأنا _ الرافضة للأخر في الذهنية " الحضرمية " الحديثة !! المعبر عنها في بعض ما يكتب على صفحات التواصل الاجتماعي إلي حد التخوين وكيل التهم بل والتجريد عن الوطنية ؟! ربما هو مقبول ممن لا يصنفون (...)