يبدو أن الحرب في اليمن لم تعطل الحياة على مستوى القطاعات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بل امتدت لتلقي بظلالها على قطاع التعليم في البلاد بشكل عام.
القطاع التعليمي الجامعي قد يكون هو المتضرر بشكل أكبر ففي الوقت الذي خرج هذا القطاع عن الخدمة وتعطل (...)