- لا أراه ملزماً بشيء! إلا إن أجرينا فحص ال DNA
عبر نافذة المطار، ونظرة أخيرة للطائرة التي كانت تقله، تقريباً كل ثلاثة أعوام إلى منتجع أوروبي؛ كان يحدق في جواز سفره كأنه يشاهده للمرة الأولى! وتاريخ ميلاده- يبدو واضحاً، بحبر أسود لامع!
أربعون عاماً.. (...)
فتحت عينيها جيداً ، مازالت في قرارة نفسها تحاول ان تؤمن بأن كل شيء حدث منذ خمس سنوات مجرد كابوس ، التفتت للبوابة التي خرجت منها ، فصدمتها لوحة كبيرة أكل منها الزمن ، رغم هذا كانت الحروف واضحه جداً ! وبالخط العريض " السجن المركزي " !
جرت اذيال الخيبة (...)