يعلو صوت السلام والبناء والتنمية في محافظة صعدة, ويتوارى معه نعيق الغربان, ودعاة الفتنة كل ذلك بفضل الجهود الصادقة, والمخلصة من قبل فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية, وحرصه على استتباب الأمن والاستقرار في كافة ربوع الوطن, وفي المقدمة (...)
بعد أن وضعت الحرب أوزارها بصعدة تنفس المواطنون الصعداء وبدأوا يفكرون في العودة إلى منازلهم .. تلك المنازل التي تركوها في بداية أحداث الفتنة عامرة البنيان شاهقة الدور .. ولم يتسن لهم زيارتها خلال أحداث الفتنة .. وعندما خرج المتمردون من المدينة (...)
على الرغم من أن محافظة صعدة دون غيرها من المحافظات كانت عرضة طوال السنوات الماضية لأعمال التخريب والتمرد التي طالت عدداً من مناطقها بشكل مباشر وألقت بظلالها القاتم على المناطق الأخرى مما أدى إلى نتائج سلبية انعكست على الاستقرار والتنمية والبناء (...)