من شغف بالموسيقى، إلى هواية جمع ما ندر من الأسطوانات، تحول منزل اللبناني وليد خويص إلى ما يشبه المتحف، فجدرانه تحتلها واحدة من كبرى المكتبات الموسيقية في العالم العربي، إذ تحتوي إرثا موسيقيا غنائيا عربيا كبيرا، لا سيما ما ندر منه منذ عصر النهضة وحتى (...)