في مقر منظمة خلود للجرحى وأسر الشهداء تعز يصل محمد عبدالرحمن مع أبيه ليحكي قصة اختطافه والتعذيب الذي تعرض له منذ اختطافه وحتى رميه في أحد شوارع مدينة ذمار، فيقول محمد الرحمن، ذو الاربعة عشر ربيعًا: بعد أن تم اختطافه من ساحة الحرية في لحظات ثمينة كان (...)