كأي امرأة مقعدة في الأربعين من العمر كانت جالسة على كرسيها المتحرك, وبدلاً من أن تحيك الصوف, بدأت تقلب صفحات دفتر مذكراتها...
خلال ساعات اختصرت عشرات السنين من عمرها وكأنها ترى فيلماً سينمائي لو عرض لحصد الكثير من الجوائز..
رأت من بين السطور بريق (...)